عثمان محمد علي Ýí 2009-12-02
الأستاذ الفاضل / عثمان محمد علي السلام عليكم ورحمة الله فكرتك هذه تظهر ما بداخلك من خير لبلدنا الحبيبة مصر ومن فيها من أقباط ومسلمين ، ولكن ليتهم يقدرون هذه الأفكار الإصلاحية التي لا تبغي من وراءها أي مكسب مادي أو دنيوي ولكن ابتغاء وجه الله تعالى فجزاك الله خيراً على اقتراحك هذا ونتمنى أن يلبي الأخوة الأقباط هذا النداء ويستجيبوا لأفكار المصلحين لأنه كما تفضلت بالقول نكون قد اسهمنا فى إصلاح الخطاب الدينى المتأسلم المتطرف قدر إستطاعتنا ،وساهمنا فى إنقاذ مصر من ليل مُظلم كالح السواد مُقبل عليها ومعها الأقباط ...
شكراً لك على هذه المبادرة.
لكن.....؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ومن تجربتي ,ومن قراءة التاريخ الحديث للصراع ما بين القوى الإسلامية السياسية وغيرها من الأغنياء من الاطراف الأخرى...وجدت أن الطرفين لايريدون السلام الاجتماعي....هنك مصالح ...هذه المصالح بالتحديد ...هي الأموال التي تتدفق على الطرفين من قبل الأطراف التي نعرفها ونشير إليها ولكن لانعرف شخوصها ....
مشكلة الأقباط .... والأكراد ....وقضية فلسطين ...والتركمان .... والمسيحيون في عالمنا العربي .... القائمون على تفعيل هذه المشاكل سيظلون يصرخون على جدران مبكاهم ..لأن هذه الجدران أصبحت بمثابة قبور الأولياء التي لاوجود فيها للأولياء ا للهم سوى أنها بقرة حلابة.
شكرا دعثمان علي هذا الموضوع الهام الي مصر وكل مصري يوريد الخير الي الناس
أخى الحبيب الأستاذ د.عثمان بارك اللــه فيك وفى أفكارك القيمة البناءة. فأنا أول المؤيدين لهذه الفكرة وعلى أتم إستعداد للمشاركة عنما تتحقق هذه الأمنية.
وأوافق على رأى الأستاذة عائـــشة حسيــن وقد إقتبست منها قولها: " أقول هذا وأنا على يقين من أن هذا الاقتراح سيساهم في تنوير العقول ولو قدر أنملة نحن في حاجة ماسة لها ،"
أدعو اللــه أن يوفق الجميع لما فيه الخير والفلاح.
شكرا أستاذة عائشة - ونتمنى أن يكفوا عن البكاء والصراخ ،ونتعاون فى بناء درجات سُلم للصعود بالمواطنة والتنوير فى مصر .
اشكر أستاذ - ايمن عباس - على تعقيبك الكريم ،ونسأل الله أن يهب مصر من لا يسألون الناس أجراً ،وأجرهم على الله يوم الأجر العظيم .
انا معك أخى الحبيب الأستاذ - زهير قوطرش ، بأن هناك مستفيدون من الوضع الراهن ،ويتمنون مزيدا منن نيران الفتنة والفرقة بين أبناء مصر ،بل بين ابناء الوطن العربى بأكمله .. ولكن علينا أن نحاول مواجهتهم ومقاومتهم (سلميا) ،ونحتسب هذا عند الله ، وأملنا فى الله كبير ،ولن يخيب بعونه سبحانه وتعالى .
الشكر لك أنت يا أبو الرمض - يا غالى - وكان الله معك - وكل عام وانت طيب وبخير .
بارك الله فيك استاذنا محمد صادق ،وفى كل القرآنين ، وأنا على ثقة تامة أنهم جميعا مستعدون لتقديم خدماتهم وفكرهم الحر المستنير دون مقابل ،وفى أى وقت عندما يتوفر لهم الظرف المناسب ....فنتمنى من الله أن يقيض لمصر ،ولإخواننا الأقباط ،ولفكرنا من ينصرهم جميعا ،ويرتفع بها وبهم وبفكرنا إلى عنان السماء ،يا رب العالمين .
السلام عليك دكتور / عثمان هذا الاقنراح الجيد يستحق السعي باخلاص لظهوره إلى حيز الوجود ، لو صدقت نوايا أقباط البزنس الأثرياء وأخلصوا لذويهم من الاقباط والمسلمين المصريين و إن كنت أرى أن رجال المال "البزنس" من الأقباط والمسلمين لا يهمهم الا مصلحتهم في المقام الأول ونمو ثرواتهم ولذها تجدهم ينحازون دائما إلى السلطان وإلى أذناب السلطان ، كي تزداد ثرواتهم وتوكن بأمان في حمى السلطان بعد دفع الحلوان وأنت تعلم معنى الحلوان بالعامية المصرية شكرا لك وإلى لقاء
على الجانب الآخر أقباط الفكر المخلص الحر أمثال الدكتور لويس عوض والدكتور يونان لبيب رزق ومن الأدباء وفلاسفة الأقباط صنع الله ابراهيم ، لو كان أقباط البزنس متيقظين للصالح العام القبطي والمصري لروجوا لفكر هؤلاء الاقباط المفكرين ، ولكانوا أنشأو لهم قناة فضائية من أكثر من عدة عقود لكن هذا لم يحدث فهل يمكن أن يستجيبوا لمثل اقتراحك في هذا المقال؟؟
اشكرك استاذ محمود مرسى على تعقيبك الكريم ،واتفق معك فى أن لغة البزنس واحدة أو بمعنى آخر (ليس هناك جنيه له ذقن) كما قال الراحل العظيم (فرج فوده) . ولكن لو اخلص قليل من الأثرياء الأقباط لأنفسهم وإخوانهم ووطنهم (عموما) وأعتبروه احد الحلول الممكنة ،والمساعدة على تخطى الأزمات الراهنة لنا ولهم ،لوافقوا ولتبنوا مثل هذه المقترحات ، وخاصة أنى اعلم أن منهم مؤسسات تساعد بالفعل فى تفعيل دور المجتمع المدنى ، والمؤسسات البحثية ، وأن منهم من يمتلك أكثر من قناة فضائية ،فلماذا لا يخصص ولو ساعتين يوميا من بث إحداهن لبرامج التنوير ، ثم لينشىء فيما بعد قناة تنويرية خالصة ،ولو باقل التكاليف فى الأجهزة ،والديكور وهكذا .....
الغريب أخى العزيز ايضا ً أن أخونا الدكتور (سيد البدوى ) نائب رئيس حزب الوفد (السابق) يمتلك قناة ،أو مجموعة قنوات فضائية أخرى ، إلا أننا لم نجد اى منها تُساعد فى محو الأُمية السياسية ،والمشاركة فى الإصلاح السياسى أو الدينى او الإجتماعى ، أو الدعوة لحزب الوفد (على أقل تقدير) !!!!!!!
لك الله يامصر .
وشكرا لك مرة اخرى
اخي وصديقي الغالي الدكتور / عثمان
تحية مباركة طيبة وبعد
رغم كل ما قيل من تحفظات على فكرتك النيرة إلا أننا مطالبون بها إسلاميا من خلال قول الله جل وعلا :
قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ تَعَالَوْا إِلَى كَلِمَةٍ سَوَاءٍ بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمْ أَلا نَعْبُدَ إِلا اللَّهَ وَلا نُشْرِكَ بِهِ شَيْئًا وَلا يَتَّخِذَ بَعْضُنَا بَعْضًا أَرْبَابًا مِنْ دُونِ اللَّهِ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَقُولُوا اشْهَدُوا بِأَنَّا مُسْلِمُونَ
وأنت تعلم أخي أن هناك من زملائك ومحبيك وممن لا تعرفهم في مصرنا الحبيبة متحمسين لهذه الفكرة .
وعلى استعداد للمساهمة بكل ما أوتوا من جهد دون مقابل سوى رضى الله سبحانه وتعالى من خلال خدمة أوطانهم والعالم أجمع حتى يعم السلام والوئام بين الجميع .
وهذا جميعه لن يتأتى إلا من خلال إصلاح الفكر الديني ، وبيان ما في الإسلام من سلام ومحبة للبشر جميعا .
بارك الله فيك وفي أفكارك أخي الغالي جدا .
وبالمناسبة الجميع عندنا يهدون إليك أجمل تحية وأعطر سلام .
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
اشكرك صديقى الحبيب الاستاذ - احمد شعبان - على تعقيبك وتأييدك للفكرة ، وأنا متأكد أن هناك من القرآنين والمستنيرين فى مصر والعالم العربى (وفى المهجر) من هم على إستعداد للمشاركة فى التنوير المرئى والمسموع دون أى مقابل من خلال القنوات الفضائية، او المذياع ... وإن شاء الله سيأتى الوقت قريباً ونرى أمنياتنا تتحقق على أرض الواقع ...
وسلامى وتحياتى لكل الأحبة والأصدقاء فى مصر ... وسلام وإعتذار خاص لحبيبى وصديقى (جمال صلاح)،وسأتصل به عندما يريد المولى عزّوجل ،(وربما يكون قريبا) ،وارجو أن يتفهم ظروفى الحالية.....
نضم صوتنا لصوتكم أستاذى الفاضل د/ عثمان ولكنى أود أن أضيف الدعوة ( لمليارديرات ) المسلمين أيضا وأقول لهم وأذكرهم بقوله سبحانه وتعالى
[ يوم لا ينفع مال ولا بنون إلا من أتى الله بقلب سليم ]
فخير لهم أن يدخروا قايلا من تلك المليارات لأنفسهم بإقامة مثل هذا المنبر الإصلاحى السلمى
لأنهم مهما ورثوا بتشديد الراء من مليارات فليس لهم منها و لن ينفعهم عند لقاء الله إلا ما أنفقوه خلا حياتهم فى سبيل الله وفى سبيل إعلاء كلمة الحق
وشكرا د/ عثمان لهذه المبادرة وتلك الدعوة الطيبة
شكرا أخى الحبيب والعزيز - عابد - وحمدا لله على سلامتك ،وأين مقالاتك القيمة؟؟
نعم أنا معك فى أنها مسئولية الأغنياء من المسلمين والمسيحين ، ولكن ، فى الموضوع ده بالذات وهو (تعرض المسيحين للإضطهاد نتيجة للفهم الخاطىء للدين الإسلامى ) نطالب أغنيائهم بالمساهمة فى إنشاء قنوات تنويرية مع المستنيرين والمصلحين القرآنين ، لكى ندافع معاً عنهم أولاً ،ومن ثم عن مصر كلها .
شكرا على تعقيبك الكريم استاذ - حداد -
واقول لك كما نقول فى مصر (إيدى على كتفك ) يعنى ، انا ما عنديش مانع ،ومستعد للتنفيذ ،،،
وأعتقد أننا جميعا (كأهل القرآن ) ليس لدينا مانع أن نذهب ونلتقى ونحاور كل من يساعدنا فى نشر الفكر القرآنى فضائياً وعالمياً ، ولذلك أرجو من حضرتك ومن كل من يستطيع أن يتحصل على تليفونات (قناة المستقلة ،ورئيسها) أو أى قناة أخرى ،أن يرسله لى ، لنتواصل معهم فينا بعد .
والله المستعان ،ولعلنا نستطيع إختراق الحاجز الفولازى والجدار المشايخى والسلطوى المفروض علينا .
وشكراً لك مرة أخرى استاذ - حداد .
بعد الحوادث الأخير التي طالت الأخوة الأقباط من قبل من هم قريبين من السلطة ، فإنه لابد للأخوة الأقباط أن يغيروا من إستراتيجيتهم .. وأن يكونوا واضحين في مطالبهم وألا يتبعوا أسلوب المداهنة والتمويه في مطالبهم .. لأن أسلوب نفاق الحاكم على أمل أن الحاكم سيحميهم أدى إلى هذه النهاية حيث تراق دماؤهم تحت سمع وبصر الدولة وتحت حمايتتها .. لن ينفعهم إلا الصراحة ، لن يحقن دماؤهم إلا شجاعتهم في المطالبة بحقوقهم ..
تاريخ الانضمام | : | 2006-07-24 |
مقالات منشورة | : | 847 |
اجمالي القراءات | : | 6,341,793 |
تعليقات له | : | 6,442 |
تعليقات عليه | : | 2,705 |
بلد الميلاد | : | Egypt |
بلد الاقامة | : | Canada |
باب Beyond Conflict: Decentralization and th
المُهاجرون والخوف على الأطفال.
سرقة مجوهرات بربع مليار وكنز الذهب والفضة .
الولايات المتحدة - تجربة السنوات الأولى -1
كلامٌ.... كلامٌ.... كلامٌ.....كلامْ
مداخلة فلسفيه بسيطه, من أنا؟؟؟؟
ياسين التهامي .. آيها القرآني..؟!!
الولايات المتحدة الأمريكية تجربة السنوات الأولى – 3
فتوى الأزهر : الأنتحار حرقا حرام .. أنتظروا ان يقتلكم حسني مبارك..!!
دعوة للتبرع
نصفح عنك : اللهم العن كل من انكر السنة واحرق بغال...
بين الايمان والالحاد: سؤال دائما ما يراود ني عندما أقرأ لك ولكل من...
السرقة والزنا : ربنا الله ذكر الزان ية والزا ني وعقاب هما ...
سؤالان : السؤا ل الأول : فى المعت اد عندنا ان...
من هم المعتدون ؟: من هم المعت دون طبقا للقرآ ن الكري م ؟ ...
more
الأستاذ عثمان محمد علي ، تحية طيبة على هذا الاقتراح العبقري ، ولكن البعض سيفضل أن يقيم حفلات للبكاء بدلا من الاتهامات المجهزة والمفصلة خصيصا لمثل هذه الأفكار ، فخشيتهم من التهم الجاهزة التي أنتجتها مصانع المفسدين أكبر من رغبتهم في الاصلاح والتنوير ، أقول هذا وأنا على يقين من أن هذا الاقتراح سيساهم في تنوير العقول ولو قدر أنملة نحن في حاجة ماسة لها ، وصدق الله العظيم الذي يقول " لا يغير الله ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم .. " هدانا الله جميعا إلى ما فيه خيرفي دنيانا وآخرتنا .