تعليق: آبى أحمد يسخر من السيسى وحُكام السودان . | تعليق: أين بنات وسيدات حُكام الخليج ؟؟ | تعليق: يرحم الله السادات . | تعليق: يتبع.../... | تعليق: ملحق للمقال، لعله يحدث في بعض القلوب الغافلة أمرا، | تعليق: ترجمان القرآن وأموال اليتامى والنسوان: | تعليق: جمهورية (فتوى سيسىتان ) | تعليق: 2 | تعليق: مرحبا دكتور محمد العودات . | تعليق: التحقيق في أقدم بناء عبادي | خبر: معتقلون مصريون سابقون... غادروا السجون ولم تغادرهم | خبر: الفاتيكان: تعيين رئيس جديد للجنة المعنية بالاعتداءات الجنسية التي يرتكبها رجال الدين | خبر: تأشيرات مشروطة وجنسيات مهددة بالإلغاء: كيف تعيد إدارة ترامب تعريف المواطنة في أمريكا؟ | خبر: «الدستورية العليا» تفصل في دعوى عدم دستورية قانون الإيجار القديم غدا | خبر: بدعوة ألمانية.. قمة أوروبية طارئة في بافاريا 18 يوليو لتعديل منظومة اللجوء | خبر: عندما تلتهم أعباء الديون إيرادات موازنة مصر | خبر: نصف مليون سوري يعودون لبلادهم ضمن موجة العودة الطوعية المتصاعدة | خبر: آبي أحمد يعلن اكتمال سد النهضة ويدعو مصر والسودان للمشاركة بحفل الافتتاح قريبا | خبر: ارتفاع الأعمال المعادية للمسلمين في فرنسا بـ 75% | خبر: إسرائيل تشيطن مشروعا مصريا قبل ولادته.. خبير يرد على تحذيرات تل أبيب من خطة مصرية قد تدمرها | خبر: ذهب أفريقيا في قبضة 7 شركات.. قائمة بـ10 دول تُنتج ولا تستفيد | خبر: المغرب يطلق استراتيجية للذكاء الاصطناعي بميزانية 1.1 مليار دولار | خبر: العراق: قوى مسيحية تطالب بإنهاء المليشيات في مناطقهم قبل الانتخابات | خبر: أكثر من 14 مليون شخص ثلثهم من الأطفال مهددون بالموت جراء قرار ترامب وقف تمويل المساعدات الدولية | خبر: كيف تسببت أوامر السيسي بـإزهاق أرواح مصريين وإهدار الأموال؟ |
بيان مفردة الفعل "عمد" و مشتقاتها في القراءن الكريم:
"العمد" في التنزيل الحكيم

عونى الشخشير Ýí 2017-08-19


" العمد " في التنزيل الحكيم

-------------------------------

في هذا المقال سأبين من تفصيل الله في كتابة مفردة "عمد" من خلال ترتيلها  في القراءن الكريم.

 

قال تعالى:"اللَّـهُ الَّذِي رَفَعَ السَّمَاوَاتِ بِغَيْرِ عَمَدٍ تَرَوْنَهَا ثُمَّ اسْتَوَىٰ عَلَى الْعَرْشِ ۖ وَسَخَّرَ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ ۖ كُلٌّ يَجْرِي لِأَجَلٍ مُّسَمًّى ۚ يُدَبِّرُ الْأَمْرَ يُفَصِّلُ الْآيَاتِ لَعَلَّكُم بِلِقَاءِ رَبِّكُمْ تُوقِنُونَ ﴿٢﴾" (سورة الرعد)

 

قال تعالى:"خَلَقَ السَّمَاوَاتِ بِغَيْرِ عَمَدٍ تَرَوْنَهَا وَأَلْقَىٰ فِي الْأَرْضِ رَوَاسِيَ أَن تَمِيدَ بِكُمْ وَبَثَّ فِيهَا مِن كُلِّ دَابَّةٍ ۚ وَأَنزَلْنَا مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَنبَتْنَا فِيهَا مِن كُلِّ زَوْجٍ كَرِيمٍ ﴿١٠﴾" (سورة لقمان)

 

فالفعل "عمد"  يعني "سد وجه جرية الشيء حتى يَجتمع في موضعٍ " / معجم تاج العروس, فنقول "أعمدت السَّيْلَ : سدَدْتُ وَجْهَ جِرْيَته بِتُرابٍ ونحْوِه كالحِجَارة حتى يَجتمع في موضعٍ".

 

وهذا المعنى يوافق تماما القراءن الكريم, فالسماوات التي جعلها الله بناءا رفعها وسد وجهة جريانها بإتجاه الأرض (أي منعها من الوقوع بإتجاه الأرض) . قال تعالى:" أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّـهَ سَخَّرَ لَكُم مَّا فِي الْأَرْضِ وَالْفُلْكَ تَجْرِي فِي الْبَحْرِ بِأَمْرِهِ وَيُمْسِكُ السَّمَاءَ أَن تَقَعَ عَلَى الْأَرْضِ إِلَّا بِإِذْنِهِ إِنَّ اللَّـهَ بِالنَّاسِ لَرَءُوفٌ رَّحِيمٌ ﴿٦٥﴾" (سورة الحج)

 

فالعمد وظيفتها سد وجهة جريان السماوات بإتجاه الأرض. و هنا السماوات المذكورة هي سماوات الأرض السبعة و ليست سماوات الأمر السبعة كما سيتم بيانه في مقال لاحق بعنوان "السماء و السماوات في التنزيل الحكيم/الجزء الثاني".


قال تعالى:"أَلَمْ تَرَ كَيْفَ فَعَلَ رَبُّكَ بِعَادٍ ﴿٦﴾ إِرَمَ ذَاتِ الْعِمَادِ ﴿٧﴾ الَّتِي لَمْ يُخْلَقْ مِثْلُهَا فِي الْبِلَادِ ﴿٨﴾" (سورة الفجر)

 

وفي هذا المقام أضع بين أيديكم  فيديو لباحث في علم المصريات"Egyptology"  اسمه  "محمد عبده" يبين أن قوم عاد هم بناة الأهرامات الحقيقيونقراءنيا و علميا.

 

https://www.youtube.com/watch?v=llBhZO907SY

 

https://www.youtube.com/watch?v=XonKCKLhG5U&spfreload=1

 

وفيديو أخر يبين حقيقة تسمية الأهرامات ب"إرم ذات العماد";

 

https://www.youtube.com/watch?v=e9xNWZGgL00

نلاحظ من الفيديو السابق أن السطح الخارجي للأهرامات كان أملسا حتى يعكس ضوء الشمس بإتجاه الأعداء بهدف سد وجهة جريتهم و منعهم من الوصول إليها(أي لتعميدهم) لأن قوم عاد كانوا يتخذونها مصانع للخلود.


قال تعالى:"وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ أَن يَقْتُلَ مُؤْمِنًا إِلَّا خَطَأً ۚ وَمَن قَتَلَ مُؤْمِنًا خَطَأً فَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مُّؤْمِنَةٍ وَدِيَةٌ مُّسَلَّمَةٌ إِلَىٰ أَهْلِهِ ....﴿٩٢﴾وَمَن يَقْتُلْ مُؤْمِنًا مُّتَعَمِّدًا فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِدًا فِيهَا وَغَضِبَ اللَّـهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَابًا عَظِيمًا ﴿٩٣﴾" (سورة النساء)

ماذا تعني "يَقْتُلْ مُؤْمِنًا مُّتَعَمِّدًا"; هنا "متعمدا" هي حالة القتل والتي يقابلها "قَتَلَ مُؤْمِنًا خَطَأً" ;  فهنا "متعمد" هي من الفعل "يتعمد"  و التي تعني أن القاتل سد وجهة جري المقتول بهدف محاصرته لإتمام قتله, أي أن المقتول كان  في حالة دفاع عن النفس و ليس في نيته القتال بتاتا (مؤمنا).

 

قال تعالى:"وَإِن طَائِفَتَانِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا ۖ فَإِن بَغَتْ إِحْدَاهُمَا عَلَى الْأُخْرَىٰ فَقَاتِلُوا الَّتِي تَبْغِي حَتَّىٰ تَفِيءَ إِلَىٰ أَمْرِ اللَّـهِ  فَإِن فَاءَتْ فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا بِالْعَدْلِ وَأَقْسِطُوا ۖ إِنَّ اللَّـهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ ﴿٩﴾ إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ فَأَصْلِحُوا بَيْنَ أَخَوَيْكُمْ ۚ وَاتَّقُوا اللَّـهَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ ﴿١٠﴾" (سورة الحجرات)


قال تعالى:" يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَيَبْلُوَنَّكُمُ اللَّـهُ بِشَيْءٍ مِّنَ الصَّيْدِ تَنَالُهُ أَيْدِيكُمْ وَرِمَاحُكُمْ لِيَعْلَمَ اللَّـهُ مَن يَخَافُهُ بِالْغَيْبِ ۚ فَمَنِ اعْتَدَىٰ بَعْدَ ذَٰلِكَ فَلَهُ عَذَابٌ أَلِيمٌ ﴿٩٤﴾ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَقْتُلُوا الصَّيْدَ وَأَنتُمْ حُرُمٌ ۚ وَمَن قَتَلَهُ مِنكُم مُّتَعَمِّدًا فَجَزَاءٌ مِّثْلُ مَا قَتَلَ مِنَ النَّعَمِ يَحْكُمُ بِهِ ذَوَا عَدْلٍ مِّنكُمْ هَدْيًا بَالِغَ الْكَعْبَةِ أَوْ كَفَّارَةٌ طَعَامُ مَسَاكِينَ أَوْ عَدْلُ ذَٰلِكَ صِيَامًا لِّيَذُوقَ وَبَالَ أَمْرِهِ ۗ عَفَا اللَّـهُ عَمَّا سَلَفَ ۚ وَمَنْ عَادَ فَيَنتَقِمُ اللَّـهُ مِنْهُ ۗ وَاللَّـهُ عَزِيزٌ ذُو انتِقَامٍ ﴿٩٥﴾" (سورة المائدة)

و كذلك قتل الصيد متعمدا يكون بسد وجهة جري الفريسة بهدف محاصرتها لإتمام قتلها. ولذلك قتل الصيد بهدف الدفاع عن النفس ليس من القتل المتعمد.


قال تعالى:" ادْعُوهُمْ لِآبَائِهِمْ هُوَ أَقْسَطُ عِندَ اللَّـهِ ۚ فَإِن لَّمْ تَعْلَمُوا آبَاءَهُمْ فَإِخْوَانُكُمْ فِي الدِّينِ وَمَوَالِيكُمْ ۚ وَلَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ فِيمَا أَخْطَأْتُم بِهِ وَلَـٰكِن مَّا تَعَمَّدَتْ قُلُوبُكُمْ ۚ وَكَانَ اللَّـهُ غَفُورًا رَّحِيمًا ﴿٥﴾" (سورة الأحزاب)

ماذا تعني "تعمدت قلوبكم"  !!!

تعني ما سدت قلوبكم من أفكار و لم تجعلها تذهب وتندثر و تنسى بل موضعتها داخلها و جعلتها هاجسها و هامها المحرك الدافع.

 

قال تعالى:"لَّا يُؤَاخِذُكُمُ اللَّـهُ بِاللَّغْوِ فِي أَيْمَانِكُمْ وَلَـٰكِن يُؤَاخِذُكُم بِمَا كَسَبَتْ قُلُوبُكُمْ وَاللَّـهُ غَفُورٌ حَلِيمٌ ﴿٢٢٥﴾ " (سورة البقرة)

قال تعالى:"وَلِيَعْلَمَ الَّذِينَ نَافَقُوا ۚ وَقِيلَ لَهُمْ تَعَالَوْا قَاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّـهِ أَوِ ادْفَعُوا ۖ قَالُوا لَوْ نَعْلَمُ قِتَالًا لَّاتَّبَعْنَاكُمْ ۗ هُمْ لِلْكُفْرِ يَوْمَئِذٍ أَقْرَبُ مِنْهُمْ لِلْإِيمَانِ ۚ يَقُولُونَ بِأَفْوَاهِهِم مَّا لَيْسَ فِي قُلُوبِهِمْ واللَّـهُ أَعْلَمُ بِمَا يَكْتُمُونَ ﴿١٦٧﴾" (سورة آل عمران)

قال تعالى:"كَيْفَ يَكُونُ لِلْمُشْرِكِينَ عَهْدٌ عِندَ اللَّـهِ وَعِندَ رَسُولِهِ إِلَّا الَّذِينَ عَاهَدتُّمْ عِندَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ ۖ فَمَا اسْتَقَامُوا لَكُمْ فَاسْتَقِيمُوا لَهُمْ ۚ إِنَّ اللَّـهَ يُحِبُّ الْمُتَّقِينَ ﴿٧﴾ كَيْفَ وَإِن يَظْهَرُوا عَلَيْكُمْ لَا يَرْقُبُوا فِيكُمْ إِلًّا وَلَا ذِمَّةً  يُرْضُونَكُم بِأَفْوَاهِهِمْ وَتَأْبَىٰ قُلُوبُهُمْ وَأَكْثَرُهُمْ فَاسِقُونَ ﴿٨﴾" (سورة التوبة)

قال تعالى:" يَسْمَعُ آيَاتِ اللَّـهِ تُتْلَىٰ عَلَيْهِ ثُمَّ يُصِرُّ مُسْتَكْبِرًا كَأَن لَّمْ يَسْمَعْهَا ۖ فَبَشِّرْهُ بِعَذَابٍ أَلِيمٍ ﴿٨﴾" (سورة الجاثية)

قال تعالى:"وَالَّذِينَ إِذَا فَعَلُوا فَاحِشَةً أَوْ ظَلَمُوا أَنفُسَهُمْ ذَكَرُوا اللَّـهَ فَاسْتَغْفَرُوا لِذُنُوبِهِمْ وَمَن يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلَّا اللَّـهُ وَلَمْ يُصِرُّوا عَلَىٰ مَا فَعَلُوا وَهُمْ يَعْلَمُونَ ﴿١٣٥﴾" (سورة آل عمران)


قال تعالى:" كَلَّا ۖ لَيُنبَذَنَّ فِي الْحُطَمَةِ ﴿٤﴾ وَمَا أَدْرَاكَ مَا الْحُطَمَةُ ﴿٥﴾ نَارُ اللَّـهِ الْمُوقَدَةُ ﴿٦﴾ الَّتِي تَطَّلِعُ عَلَى الْأَفْئِدَةِ ﴿٧﴾ إِنَّهَا عَلَيْهِم مُّؤْصَدَةٌ ﴿٨﴾ فِي عَمَدٍ مُّمَدَّدَةٍ ﴿٩﴾" (سورة الهمزة)

 

فنار الجحيم هي تحيط بالكافرين و تسد وجوههم و أدبارهم لتمنع إفلاتهم من العذاب.

 

قال تعالى:"وَتَرَى الْمُجْرِمِينَ يَوْمَئِذٍ مُّقَرَّنِينَ فِي الْأَصْفَادِ ﴿٤٩﴾ سَرَابِيلُهُم مِّن قَطِرَانٍ وَتَغْشَىٰ وُجُوهَهُمُ النَّارُ ﴿٥٠﴾" (سورة ابراهيم)

 

قال تعالى:"سْتَعْجِلُونَكَ بِالْعَذَابِ وَإِنَّ جَهَنَّمَ لَمُحِيطَةٌ بِالْكَافِرِينَ ﴿٥٤﴾ يَوْمَ يَغْشَاهُمُ الْعَذَابُ مِن فَوْقِهِمْ وَمِن تَحْتِ أَرْجُلِهِمْ وَيَقُولُ ذُوقُوا مَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ ﴿٥٥﴾" (سورة العنكبوت)

 

قال تعالى:"لَقَدْ حَقَّ الْقَوْلُ عَلَىٰ أَكْثَرِهِمْ فَهُمْ لَا يُؤْمِنُونَ ﴿٧﴾ إِنَّا جَعَلْنَا فِي أَعْنَاقِهِمْ أَغْلَالًا فَهِيَ إِلَى الْأَذْقَانِ فَهُم مُّقْمَحُونَ ﴿٨﴾ وَجَعَلْنَا مِن بَيْنِ أَيْدِيهِمْ سَدًّا وَمِنْ خَلْفِهِمْ سَدًّا فَأَغْشَيْنَاهُمْ فَهُمْ لَا يُبْصِرُونَ ﴿٩﴾" (سورة يس)

 

قال تعالى:"فَاعْبُدُوا مَا شِئْتُم مِّن دُونِهِ ۗ قُلْ إِنَّ الْخَاسِرِينَ الَّذِينَ خَسِرُوا أَنفُسَهُمْ وَأَهْلِيهِمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ۗ أَلَا ذَٰلِكَ هُوَ الْخُسْرَانُ الْمُبِينُ ﴿١٥﴾ لَهُم مِّن فَوْقِهِمْ ظُلَلٌ مِّنَ النَّارِ وَمِن تَحْتِهِمْ ظُلَلٌ ذَٰلِكَ يُخَوِّفُ اللَّـهُ بِهِ عِبَادَهُ ۚ يَا عِبَادِ فَاتَّقُونِ ﴿١٦﴾" (سورة الزمر)

 

و عسى أن يهدينا ربنا لأقرب من هذا رشدا و قل ربي زدني علما

اجمالي القراءات 9678

للمزيد يمكنك قراءة : اساسيات اهل القران
التعليقات (4)
1   تعليق بواسطة   عونى الشخشير     في   الثلاثاء ٢٢ - أغسطس - ٢٠١٧ ١٢:٠٠ صباحاً
[86934]

لقد تم منع نشر مقالي الأخير "و لا تمسكوا بعصم الكوافر"


السلام عليكم دكتور أحمد و دكتور عثمان


 


لقد منع نشر مقالي الأخير"و لا تمسكوا عصم الكوافر" الرجاء بتزويدي بالأسباب إن سمحتم.


و لكم كل الإحترام و التقدير


2   تعليق بواسطة   آحمد صبحي منصور     في   الثلاثاء ٢٢ - أغسطس - ٢٠١٧ ١٢:٠٠ صباحاً
[86935]

نعم . ومفروض ألا تشوّش علينا بأمثال هذا المقال . لم نعد نحتمل هذا


لنا منهج فى التدبر وانت تخالفه . مقالاتك تشوّش على عملنا . مفروض أن تضيف الينا لا أن تعطل مسيرتنا.

نرجو ان تراعى هذا فى مقالاتك القادمة ، وأن تتعلم مما نكتب لأن الواضح أنك لا تقرأ لنا ، يعنى أنك تأتى موقعنا لتنشر فيه ما يخالف منهجنا دون أن تستفيد من إجتهادنا . لذا فإن ما يكون من مقالاتك خارجا عن منهجنا سأحذفه. 

لقد مللنا . 

3   تعليق بواسطة   عونى الشخشير     في   الثلاثاء ٢٢ - أغسطس - ٢٠١٧ ١٢:٠٠ صباحاً
[86936]

السلام عليكم دكتور أحمد


السلام عليكم دكتور أحمد ,


 


ما هي نقاط الخلاف!!!


و أليس من المفروض أن نتحاور بالحجة و البرهان.


 أليس الهدف من موقع أهل القراءن الوصول إلى الحقيقة من تفصيل الله في كتابه بغض النظر عن ما ألفينا عليه ءاباءنا الأولين.


 


يستحيل علينا جميعا أن نسلك منحنى واحد في التفكير في كتاب الله,  و إلا ما الغاية  من التدبر و التفكر في كتاب الله. 


 


القراءن هو المرجعية القصوى في أي موضوع, فأرجو من حضرتكم تزويدي  بأدلة من مقالاتكم على بطلان مقالي الأخير, فمن المحتمل أني أخطأت و ضللت, ولكني أنتظر البراهين و الأدلة من كتاب الله.


 


ولكم خالص الشكر والتقدير 


4   تعليق بواسطة   آحمد صبحي منصور     في   الثلاثاء ٢٢ - أغسطس - ٢٠١٧ ١٢:٠٠ صباحاً
[86937]

لا وقت لدينا للمناقشات الجانبية استاذ عونى


نحترم حريتك فى منهجك ، وحريتك فيما تكتب ، لكننا مختلفون ، ولا يعنى هذا أننا نملك الحقيقة المطلقة ، الموضوع أن لدينا منهجا فى التدبر يخاف منهجك ، ونرى ما تكتبه لا يتفق معنا ، فإما أن تكون معنا أو أن تتركنا . نبهناك من قبل ، وكنا نأمل أن تراجع نفسك وأن تضيق الفجوة بيننا ، ولكنك لا تقرأ لنا متمسكا بما أنت عليه .

كما قلت نحترم حريتك ، وعليك أن تحترم حريتنا فى موقعنا . 

أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق
تاريخ الانضمام : 2016-06-30
مقالات منشورة : 35
اجمالي القراءات : 378,067
تعليقات له : 67
تعليقات عليه : 57
بلد الميلاد : JORDAN
بلد الاقامة : USA