تعليق: ترجمان القرآن وأموال اليتامى والنسوان: | تعليق: جمهورية (فتوى سيسىتان ) | تعليق: 2 | تعليق: مرحبا دكتور محمد العودات . | تعليق: التحقيق في أقدم بناء عبادي | تعليق: جزيل الشكر لكم دكتور محمد العودات على الإضافة المهمة، | تعليق: ... | تعليق: السيسى بيبع كل حاجة تخدم فقراء مصر . | تعليق: جزاك الله جل وعلا خيرا ابنى الحبيب استاذ سعيد على ، وأقول | تعليق: لمحة رائعة و استدلال مفحم حول زواج المنافقين من بقية الناس في المدينة . | خبر: ترامب يدعو الجميع إلى إخلاء طهران فورا وإيران تتوعد بمواصلة الهجمات حتى الفجر | خبر: محافظات مصر تتجاوز مساحات دول كبرى وتكشف اتساع خارطة الوطن | خبر: محكمة ألمانية تقضي بالسجن مدى الحياة ضد طبيب سوري عذّب معارضين للأسد | خبر: قافلة الصمود تتراجع عن إكمال مسيرتها بعد منعها شرقي ليبيا | خبر: كيف أصبح فرع لتنظيم القاعدة أحد أخطر التنظيمات الإرهابية في أفريقيا؟ | خبر: معهد وايزمان.. إيران تدمر العقل النووي لإسرائيل | خبر: مسؤول أمريكي لـCNN: ترامب رفض خطة إسرائيلية لاغتيال المرشد الإيراني علي خامنئي.. ونتنياهو يعلق | خبر: رشقة صواريخ إيرانية جديدة تضرب ميناء حيفا وتل أبيب | خبر: غارات متبادلة بين إسرائيل وإيران وتحركات دولية لاحتواء التصعيد | خبر: إدارة ترامب تستهدف مصر وسوريا و34 دولة بحظر السفر للولايات المتحدة | خبر: ماذا حققت مجموعة السبع خلال نصف قرن؟ | خبر: المنظمة الدولية للهجرة ساعدت 100 ألف في العودة لبلدانهم من ليبيا | خبر: الدكتور امتياز سليمان.. الطبيب الذي أصبح رمزًا للعطاء الإنساني بأفريقيا والعالم | خبر: تصعيد غير مسبوق بين إسرائيل وإيران خلال 24 ساعة: أكثر من مئتي هدف..عشرات القتلى.. وردود دولية واسعة | خبر: منظمون: وقف “قافلة الصمود” في ليبيا و”المسيرة العالمية إلى غزة” في مصر |
ايهما الحمار ؟؟!!

آحمد صبحي منصور   في الخميس ١٥ - فبراير - ٢٠٠٧ ١٢:٠٠ صباحاً


 

رقم 31

أيهما الحمار؟

وروى ابن الجوزى أن رجلا سرق حمارا ، فأتى السوق ليبيعه ، فسرق منه ، فعاد  إلى منزله ، فقالت له امرأته : بكم بعته ؟ قال : براس ماله ..

التعليق

دعنا نعيد قراءة هذه النادرة التاريخية فى ضوء الواقع العربى الراهن ..

الحاكم العربى البترولى يسرق حق شعبه فى موارد البترول ويذهب لبيعه فى السوق العالمى ويدفع له المشترى الغربى الثمن بالدولار ، و يحتفظ البائع بالثمن فى بنوكه يستثمرها لصالح تنمية شعوبه المترفة الغنية ، ثم يقوم الغرب بالتلاعب فى البورصات و فى سعر الدولار و اسعار الفائدة فى البنوك التى تتحكم فى الأرصدة العربية المهربة للخارج ، ويشعل الغرب أيضا الحروب والقلاقل فى البلاد العربية لبيع السلاح وتصريف مخزونه الراكد منها للعرب ، ووسائل اخرى يتم بها سرقة ثمن البترول العربى بحيث يحصل عليه الغرب مجانا ـ تقريبا ـ ،  أى أن البترول العربى مثل الحمار المسروق فى تلك القصة الحقيقية.يسرقه الحاكم من الشعب ويذهب يبيعه فى السوق الغربية فيسرقه أرباب السوق الغربية ...

ولكن يبدو فى القصة أكثر من حمار..

من هو الحمار الآخر ؟

آسف : من هى الحمير الأخرى ؟ وكم عددها ؟

 

 

اجمالي القراءات 15095
التعليقات (9)
1   تعليق بواسطة   البدري البدري     في   الجمعة ١٦ - فبراير - ٢٠٠٧ ١٢:٠٠ صباحاً
[2535]

قصة

ومن أين للقرءاني بعقل مثل عقل المدير!!!!!!!!

2   تعليق بواسطة   شريف هادي     في   الجمعة ١٦ - فبراير - ٢٠٠٧ ١٢:٠٠ صباحاً
[2537]

عيب

السيد البدري ألا تؤمن بأن الرجل يقول الكلمة لا يلقي لها بالا يهوى بها في شفير جهنم سبعين خريفا
يا أخي إنت بتفكرني بالحكام العرب

3   تعليق بواسطة   البدري البدري     في   الجمعة ١٦ - فبراير - ٢٠٠٧ ١٢:٠٠ صباحاً
[2550]

حتى تعيه

السيد شريف هادي والله أنت إلا حكام عربي فلا تلبسني جلبابك.

4   تعليق بواسطة   اشرف ابوالشوش     في   السبت ١٧ - فبراير - ٢٠٠٧ ١٢:٠٠ صباحاً
[2573]

الاخ البدري

الاخ البدري المحترم.
احيانا اخي الفاضل تخرج منك تعليقات ماكنت اعتقد انها يمكن ان تخرج منك.
في احدى التعليقات دعوت الله علينا والان تتهمنا بعدم العقل !!!!
قال تعالى (" ولو كنت فظا غليظ القلب لانفضوا من حولك").

5   تعليق بواسطة   البدري البدري     في   السبت ١٧ - فبراير - ٢٠٠٧ ١٢:٠٠ صباحاً
[2585]

الأخ محمد والأخوة القرآنيين

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخي حبذا لو تبين لي اين هو مكان الدعاء الذي دعوته عليكم وساقدم أعتذاري إذا كان هناك تجاوز مني أما التعليق أعلاه فوالله إن له قصة وما كل ما يعرف يقال ولكن نزولاً عند رغبتك وأحتراماً لرأيك سالغي التعليق بكل طيب ورحابة صدر لأخ كريم مثلك .
وبالفعل حاولت أن ألغي التعليق ولكن عندما أضغط على عبارة تعديل التعليق لا يظهر لي نص التعليق لأعدله وسأقوم بإلغائه عندما تظهر هذه الخاصية والى أن تظهر أقدم بالغ أسفي للكل الأخوة هنا عن هذا الخطأ وأستغفر الله العلي العظيم فأرجو ان يسامحوني عن هذه الزلة وكلي حسن ظن بشخصهم الكريم .

6   تعليق بواسطة   اشرف ابوالشوش     في   السبت ١٧ - فبراير - ٢٠٠٧ ١٢:٠٠ صباحاً
[2591]

تقبل الله منا ومنك - اعتذار مقبول واخ مشكور

انت منا وفينا اخي البدري

7   تعليق بواسطة   AMAL ( HOPE )     في   السبت ١٧ - فبراير - ٢٠٠٧ ١٢:٠٠ صباحاً
[2595]

حماري قال لي

رحمك الله يا توفيق الحكيم لاختيارك الحمار في كتابك الذي بعنوان( حماري قال لي ) . لانك انصفت هذا الحيوان الذي لا يعرف ولا يدرك كيف يصفه البشر ( بالغبي ).
بمشاهداتي الكثيرة لافلام الحيوان في التلفزيون , لم ارى الحمير تتقاتل . وان كانوا في بعض الاحيان القليلة يستعملون اطرافهم الخلفية بالرفس وفي جميع الاتجاهات ومن دون تحديد احداثيات موقع الخصم, فياتون بحركات بهلوانية ,هوائية , كاريكاتيرية وبدون نتيجة.واستعمالهم طريقة العض , احيانا اخرى, وهذه وسيلة ضعيفة لا تفيد , لان اسنانهم خلقت لاكل الحشيش , واما تقطيع واكل اللحم فهي لاصحابهم الذين يملكون اسنان مثل المنشار ( طالع واكل, نازل واكل).
هل ادرك الحمار وهو الذي تحول بين ثلاثة مالكين في نفس اليوم ( مالكه الاصلي , السارق الاول , السارق الثاني )اسرار المسرحية , وما دار حوله, وكم خطيئة ترتكب باسمه .




8   تعليق بواسطة   نجلاء محمد     في   السبت ١٧ - فبراير - ٢٠٠٧ ١٢:٠٠ صباحاً
[2642]

العدد

عودة إلى النادرة التي ذكرها الدكتور أحمد صبحي وتعليقه عليها نذكر الآتي.
أولاً بالنسبة للحمار الأول والتشبيه هنا مجازي هو المسروق منه.
ثانياً الحمار الثاني هو من يسرق ويسرق منه.
ثالثاً الحمار الثالث هو من يرضى بأخذ مال مسروق.

9   تعليق بواسطة   وفاء ابراهيم     في   الأحد ٠١ - مارس - ٢٠٠٩ ١٢:٠٠ صباحاً
[35085]

وما ذنب الحمار

ولماذا نظلم الحمير ، ان الحمير اعقل من هذا بكثير

أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق
باب دراسات تاريخية
بقدمها و يعلق عليها :د. أحمد صبحى منصور

( المنتظم فى تاريخ الأمم والملوك ) من أهم ما كتب المؤرخ الفقيه المحدث الحنبلى أبو الفرج عبد الرحمن ( ابن الجوزى ) المتوفى سنة 597 . وقد كتبه على مثال تاريخ الطبرى فى التأريخ لكل عام وباستعمال العنعنات بطريقة أهل الحديث ،أى روى فلان عن فلان. إلا إن ابن الجوزى كان يبدأ بأحداث العام ثم يختم الاحداث بالترجمة او التاريخ لمن مات فى نفس العام.
وننقل من تاريخ المنتظم بعض النوادر ونضع لكل منها عنوانا وتعليقا:
more