البخارى يكذب على الأنبياء السابقين عليهم السلام

البخاري وتكذيب الانبياء عليهم السلام


ومنها : ما يدل على صدور الكذب عن إبراهيم وهو مروي في الصحيحين وألفاظه على ما في الجمع بين الصحيحين هكذا :

( ان رسول الله - صلى الله عليه وآله وسلم - قال في صفة حال الخلق يوم القيامة : وانهم يأتون آدم ويسألونه الشفاعة فيعتذر إليهم ، فيأتون نوحا فيعتذر إليهم ، فيأتون إبراهيم فيقولون : يا إبراهيم أنت نبي الله وخليله من أهل الأرض ، اشفع لنا إلى ربك ، أما ترى ما نحن فيه ، فيقول لهم ان ربي قد غضب غضبا لم يغضب قبله ولن يغضب بعده مثله ، واني قد كذبت ثلاث كذبات نفسي نفسي اذهبوا إلى غيري)

(صحيح البخاري, كتاب تفسير القرآن, سورة بني اسرائيل رقم 4712)(وفي كتاب احاديث الانبياء باب(يزفون) النسلان في المشي رقم 3361)

[u]وفيه أن رسول الله - صلى الله عليه وآله وسلم - قال : لم يكذب إبراهيم النبي قط الا ثلاث كذبات ثنتين في ذات الله وواحدة في شأن سارة.

(البخاري, كتاب احاديث الانبياء ,باب قوله تعالى(واتخذ ابراهيم خليلا) رقم 3357, كتاب النكاح باب اتخاذ السراري رقم 5084)



مقالات متعلقة :
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق

أحمد صبحى منصور
باب لهو الحديث
مقد مة
طبقا لمصطلحات القرآن الكريم فالحديث حديثان فيما يخص الدين الحق و الدين الباطل .
هناك الحديث الوحيد الذى لا يؤمن المؤمن إلا به ، وهو حديث الله تعالى فى القرآن الكريم : (فَبِأَيِّ حَدِيثٍ بَعْدَهُ يُؤْمِنُون َ ) (الأعراف 185 ) ( المرسلات 50) (تِلْكَ آيَاتُ اللَّهِ [...]
more