تعليق: عن أَهْلَ الذِّكْرِ، وما تشابه منه > > { تَبْصِرَةً وَذِكْرَى لِكُلِّ عَبْدٍ مُّنِيبٍ (8)[50] | تعليق: نعم ، ويا ما فعل بتلك القلوب ذلك العجل. | تعليق: شكرا لكم أستاذي يحي فوزي على التعليق. | تعليق: إن كتاب القرآن هو الكتاب الوحيد الذي لا يؤمن به إلا المؤمنون المخلصون العبادة لله تعالى وحده، | تعليق: تعليق ( الجزء الثاني) | تعليق: تعليق (01) | تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | تعليق: تعليق من CHATGPT على المقال المتواضع. | تعليق: كم رواتب حُكام العرب ؟؟؟ | خبر: دول الخليج تنفق 1.33 مليار دولار على الساعات السويسرية في 6 أشهر | خبر: حرائق الكهرباء في مصر... بنية هشة وسرقات وهجرة العمالة الماهرة أسباب لتفاقم الأزمة | خبر: فرنسا تُسلّم آخر قواعدها العسكرية في السنغال | خبر: الولايات المتحدة ترحّل مهاجرين لدولة أفريقية وسط مخاوف حقوقية | خبر: مئات القرى العراقية الحدودية مع تركيا تنتظر عودة الحياة إليها | خبر: تحقيقات حول محاولات تجسس على كبار المسؤولين في مصر | خبر: مصر: 51 ألف عيادة وصيدلية تطلب تعطيل قانون الإيجارات الجديد | خبر: هل تعترف فرنسا بجرائم الاستعمار في النيجر لإصلاح العلاقات؟ | خبر: أكبر رئيس في العالم سناً يسعى لولاية ثامنة: 43 عاماً في الحكم... والهدف: البقاء حتى المئة! | خبر: دراسة: رعاية الأحفاد تحمي كبار السن من الخرف | خبر: زعيم الطائفة الدرزية: المفاوضات مع دمشق لم تفض إلى نتائج وفرض علينا بيان مذل وضغط من دول خارجية | خبر: قطر تقدم 4.8 مليارات دولار للدول الأقل نموا | خبر: الجمعيات الإسلامية في بوركينا فاسو تدعو لمكافحة خطاب الكراهية والإرهاب | خبر: 4 دول عربية في مرمى رسوم ترامب الجمركية؟.. وما حجم صادراتها إلى الولايات المتحدة | خبر: ماكرون يمنح سيدة مصرية أرفع الأوسمة الفرنسية |
هولندا: المقتنيات المنهوبة في العصور الوسطى ستعود لأصحابها

اضيف الخبر في يوم الثلاثاء ١٣ - أكتوبر - ٢٠٢٠ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: روسيا اليوم


هولندا: المقتنيات المنهوبة في العصور الوسطى ستعود لأصحابها

أعربت السلطات الهولندية عن نيتها إعادة القطع الفنية التي تعرضت للنهب خلال الحقبة الاستعمارية، لأصحابها.

وأشار متحف راجز الوطني في أمستردام إلى أن تحديد هوية المالك يمكن أن يكون أمرا شديد التعقيد، ويعود ذلك للتغيرات التي حصلت منذ القرون الماضية لليوم.

مقالات متعلقة :

وأعلن المتحف عن وجود 4000 قطعة على الأقل في مجموعاته الفنية ترتبط بالإمبراطورية الاستعمارية، التي استمرت حوالي 300 عام من منتصف القرن السابع عشر، والتي كانت مراكز قوتها الرئيسية في جنوب شرق آسيا ومنطقة البحر الكاريبي

وأكدت رئيسة قسم التاريخ في المتحف، فاليكا سميلدرز، على أهمية الخطط الحكومية في إعادة القطع لمالكيها، وتصحيح وضع وصفته لجنة مستقلة هذا الشهر بأنه "خطأ في حق التاريخ"، معربة عن سعادتها بهذه الخطوة.

وقالت إن المتحف الوطني يستعين بمعارف جديدة وأصوات جديدة وخبرات وأساليب حديثة للتعامل مع الماضي والنظر في هذه الأشياء.

ونبهت سميلدرز من أن الصعوبة في هذه العملية، تكمن في معرفة المالك الحقيقي لها، وأعطت مثل عن ألماسة تزن 36 قيراطا عام 1875 نهبتها القوات الهولندية من سلطنة بنجرماسين، التي أصبحت الآن جزءا من إندونيسيا في جزيرة بورنيو، مشيرة إلى تغير الحكومات في كلا البلدين مرات عديدة منذ ذلك الحين.

ويعتزم الهولنديون إقامة مركز أبحاث مستقل لكي يصبح قاعدة بيانات لفنون الحقبة الاستعمارية، توضح من أين أتت القطع الفنية وكيف تم الحصول عليها، مع تشكيل هيئات للتعامل مع طلبات الاسترداد.

وتساءلت "في هذه الحالة هل تعيدها للدولة؟ أم تعيدها إلى أحفاد السلطان، ومع من ستجري محادثاتك؟".

اجمالي القراءات 471
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق




مقالات من الارشيف
more