تعليق: عن أَهْلَ الذِّكْرِ، وما تشابه منه > > { تَبْصِرَةً وَذِكْرَى لِكُلِّ عَبْدٍ مُّنِيبٍ (8)[50] | تعليق: نعم ، ويا ما فعل بتلك القلوب ذلك العجل. | تعليق: شكرا لكم أستاذي يحي فوزي على التعليق. | تعليق: إن كتاب القرآن هو الكتاب الوحيد الذي لا يؤمن به إلا المؤمنون المخلصون العبادة لله تعالى وحده، | تعليق: تعليق ( الجزء الثاني) | تعليق: تعليق (01) | تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | تعليق: تعليق من CHATGPT على المقال المتواضع. | تعليق: كم رواتب حُكام العرب ؟؟؟ | خبر: دول الخليج تنفق 1.33 مليار دولار على الساعات السويسرية في 6 أشهر | خبر: حرائق الكهرباء في مصر... بنية هشة وسرقات وهجرة العمالة الماهرة أسباب لتفاقم الأزمة | خبر: فرنسا تُسلّم آخر قواعدها العسكرية في السنغال | خبر: الولايات المتحدة ترحّل مهاجرين لدولة أفريقية وسط مخاوف حقوقية | خبر: مئات القرى العراقية الحدودية مع تركيا تنتظر عودة الحياة إليها | خبر: تحقيقات حول محاولات تجسس على كبار المسؤولين في مصر | خبر: مصر: 51 ألف عيادة وصيدلية تطلب تعطيل قانون الإيجارات الجديد | خبر: هل تعترف فرنسا بجرائم الاستعمار في النيجر لإصلاح العلاقات؟ | خبر: أكبر رئيس في العالم سناً يسعى لولاية ثامنة: 43 عاماً في الحكم... والهدف: البقاء حتى المئة! | خبر: دراسة: رعاية الأحفاد تحمي كبار السن من الخرف | خبر: زعيم الطائفة الدرزية: المفاوضات مع دمشق لم تفض إلى نتائج وفرض علينا بيان مذل وضغط من دول خارجية | خبر: قطر تقدم 4.8 مليارات دولار للدول الأقل نموا | خبر: الجمعيات الإسلامية في بوركينا فاسو تدعو لمكافحة خطاب الكراهية والإرهاب | خبر: 4 دول عربية في مرمى رسوم ترامب الجمركية؟.. وما حجم صادراتها إلى الولايات المتحدة | خبر: ماكرون يمنح سيدة مصرية أرفع الأوسمة الفرنسية |
مأساة شاب مصري توفي بكورونا: استهان ثم ندم بعد فوات الأوان

اضيف الخبر في يوم الثلاثاء ١٢ - مايو - ٢٠٢٠ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: الخليج الجديد


مأساة شاب مصري توفي بكورونا: استهان ثم ندم بعد فوات الأوان

تداول ناشطون مصريون تفاصيل مأساوية حول وفاة الشاب المصري "محمد نادي" متأثرا بإصاباته بفيروس "كورونا"؛ حيث أثارت وفاته بعد أيام من دخوله المستشفى، صدمة واسعة في المجتمع المصري.

وظهر "محمد نادي" في الأيام الأخيرة محذرا من التهاون بشأن الفيروس، وذلك حتى لا يكرر أحد خطأه مرة ثانية. كما بث مقاطع فيديو وهو يتألم، ويستغيث لإنقاذه قائلا "إلحقوني.. هموت".

في البداية، تداول الناشطون مقاطع فيديو لـ"نادي"، ظهر فيها بتاريخ 16 مارس/آذار الماضي، وهو يهون فيه من المرض المميت، ويحذر الناس من الانسياق حول ما  يتردد بشأنه باعتباره "فزاعة" لا تخرج عن كونها "مؤامرة سياسية"، وصف قوله.

وكتب "محمد" حينها واصفا "كورونا" بالقول: "أونطة (قصة مفبركة) واحنا شربناها (صدقناها)".

لكن، في أواخر أبريل/نيسان، اكتشف "نادي" إصابته بالفيروس، وأنه نقل العدوى إلى والده وأخيه من خلال مخالطته لهما. وجرى عزل "نادي" طبيا في "مستشفى 15 مايو" (جنوبي القاهرة).

لجأ "نادي" مجددا إلى مواقع التواصل الاجتماعي، لكن للتحذير هذه المرة، وبدأ يكتب عن معاناة والده في مستشفي الصدر بمحافظة المنوفية (شمال)، ويطلب مساعدة أي شخص يستطيع نقله إلى مستشفى أفضل يلقى فيه الرعاية المطلوبة خصوصا أن والده يعاني من مرض صدري.

كما دأب "نادي" على إطلاق استغاثات من المستشفى المحتجز فيها، وظهر في فيديوهات كثيرة يستغيث ويطلب تقديم رعاية له، ويصرخ من ارتفاع درجة حرارته.

وكتب "نادي" منشورًا في 3 مايو/أيار، بعد أسبوع من دخول المستشفى، قال فيه: "كلمتين أول ما قدرت أكتبهم كتبتهم: أنا بقالي أسبوع في العناية المركزة لأن الفيروس عملي مضاعفات كثيرة في جسمي خصوصًا الكلى والرئة".

وأضاف نادما: "ياما اتقال لي (قيل لي كثيرا) خليك في بيتك بلاش خروج وأنا ولا حياه لمن تنادي ذلاً مني وراء لقمة العيش الكاذبة".

واستدرك قائلا: "لكني أحمد الله الواحد الأحد أرجوكم بلاش استهتار لأنه مرض مش سهل وقاتل وبيدمر كل حته فيك".

وفي وقت لاحق أعلن أصدقاء "نادي" وفاته متأثرًا بإصابته بالفيروس، وتم تداول منشوراته والفيديوهات التي ظهر فيها على نطاق واسع للتحذير من خطورة الاستهانة بالوباء القاتل.

اجمالي القراءات 1696
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق