تعليق: شكرا ابنى الحبيب استاذ سعيد على ، وشكرا استاذ حمد . واقول : | تعليق: حقائق القران الكريم و الحرج ! | تعليق: ما هو رد مصر ؟؟؟ | تعليق: هذا هو الكلام المفيد أستاذ محمد صادق | تعليق: كان رجل سلام | تعليق: قرارغريب . | تعليق: شكرا استاذ بن ليفانت وأقول : | تعليق: وجهة نظر | تعليق: شكرا جزيلا استاذ عادل ، وأهلا بك فى موقعك أهل القرآن | تعليق: شكرا جزيلا استاذ حمد ، وجزاك الله جل وعلا خيرا، وأقول : | خبر: عبث وتزوير للتاريخ.. البرادعي مهاجمًا ترامب بعد طلبه إعفاء سفن أمريكا من رسوم قناة السويس | خبر: سكان الأحياء العشوائية في العراق... عوز وحرمان | خبر: تسعى لتحقيق 5 تريليون جنيه في السنة المقبلة.. ما علاقة إغلاق محلات “بلبن” برغبة مصر في فرض ضريبة جدي | خبر: جان بيدل بوكاسا.. قصة طموح انتهى بإمبراطورية أفريقية غارقة بالفقر والدماء | خبر: العراق... منازل متهالكة تهدّد أهلها | خبر: نظر دعوى عزل وزير التعليم المصري بسبب مؤهلاته وصحيفته الجنائية | خبر: مصر: اتهام أحمد الطنطاوي بـالتحريض على ارتكاب عمل إرهابي | خبر: الجامعات تعاني بشدة من تهديداته بقطع الميزانيات أسوشيتد برس: ترامب في 100 يوم.. الانتقام | خبر: السودانيون في إثيوبيا بين تحديات النزوح ومعيقات العودة إلى الوطن | خبر: خبير قانون دولي يسقط مزاعم ترامب: قناة السويس سيادة مصرية لا تمس | خبر: ترامب: يجب السماح للسفن الأمريكية بالمرور مجانا عبر قناتي السويس وبنما | خبر: شركات غذاء عالمية تحذر من ارتفاع الأسعار بسبب الحرب التجارية | خبر: خطبة موحدة بمساجد بنين تدين هجمات جماعة نصرة الإسلام | خبر: تدخلات أمنية في انتخابات نقابة الصحافيين المصريين | خبر: مئات الجرحى بانفجار كبير في ميناء إيراني |
اواه يا لبنان:
مقتل شاب لبناني في أول اشتباك تشهده بيروت

اضيف الخبر في يوم الإثنين ٠٤ - ديسمبر - ٢٠٠٦ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: filbalad


مقتل شاب لبناني في أول اشتباك تشهده بيروت

في حادثة تنبئ بخطورة تطور الأوضاع في لبنان نحو مزيد من التوتر ، قتل شاب لبناني في أول اشتباك تشهده بيروت بين مؤيدي المعارضة وأنصار القوى اللبنانية الممثلة في الحكومة.

ونقلت قناة "الجزيرة" الفضائية عن مصدر طبي قوله إن علي أحمد محمود - 20عاما - توفي متأثرا بجروح أصيب بها جراء إطلاق الرصاص عليه في حي قصقص بالعاصمة ، كما تسبب الحادث في إصابة آخرين.
مقالات متعلقة :


وأفاد مسئولون بالشرطة أن مواجهة بالحجارة والعصي وقعت ظهرا بالحي المذكور الذي تقطنه غالبية سنية ، حين هاجم عدد من سكانه موكبا لأنصار حزب الله كانوا عائدين من موقع الاعتصام الرئيسي وسط بيروت ، وأضافوا أن عيارا ناريا أطلق بعد ذلك.

يأتي ذلك في الوقت الذي يواصل فيه أنصار المعارضة اعتصامهم وسط بيروت لليوم الرابع على التوالي ، ملوحين بتصعيد تحركهم الأيام المقبلة من أجل تحقيق مطلبهم باستقالة الحكومة.

وقد نصبت نحو 500 خيمة بيضاء ، حيث قضي المعتصمون ليلة ثالثة بالعاصمة ، وقد رفعت الأعلام اللبنانية فوقها بالإضافة إلى صور الأمين العام لحزب الله حسن نصر الله وزعيم حركة أمل نبيه بري إضافة لزعيم التيار الوطني الحر ميشيل عون.

على صعيد متصل ، قام الأمين العام لجامعة الدول العربية عمرو موسى بزيارة قصيرة إلى لبنان للوساطة بين الفرقاء هناك ، التقى خلالها مع رئيس الحكومة فؤاد السنيورة وورئيس البرلمان نبيه بري ورئيس الجمهورية إميل لحود.

اجمالي القراءات 6940
التعليقات (1)
1   تعليق بواسطة   ????? ?????     في   الإثنين ٠٤ - ديسمبر - ٢٠٠٦ ١٢:٠٠ صباحاً
[898]

لبنان

المشكلة في لبنان أن اللبنانيين دائما يدفعون ثمن صراعات ليس لهم فيها لا ناقة و لا جمل.

نسينا نشيدنا الوطني الذي نردده دون أن نحتكم به كما يفعل معظم المسلمون بالقرآن.

نشيدنا يقول كلنا للوطن فهل فعلا كل اللبنانيين للوطن.

أنا لا أقصد طائفة معينة في لبنان لكن كل طائفة في لبنان للأسف تستند الى حزبها الذي هو بدوره أداة في يد دولة اقليمية أخرى. كل الطوائف دون استثناء.

لكن هل كل لبناني يهلل لذلك؟؟؟؟؟

لبنان أول مشكلة يواجهها هو اقحام الدين في السياسة (التوزيع الطائفي). اللبناني لا يختار مرشحه لأنه اللبناني الأقدر على ذلك المنصب بل يختاره لأنه ينتمي لنفس طائفته.

مشكلة لبنان أنه بيد نفس الرجال منذ زمن طويل و هؤلاء الرجال يغيرون مواقفهم دائما حسب مصلحة كل شخص فيهم لا لأجل لبنان. هؤلاء الرجال هم الذين حرقوا لبنان 25 سنة نتجة لشجعهم. يتصالحون متى يشاؤون و يتصارعون متى يشاؤون و اللبناني هو من يدفع الثمن.

الحل ليس فيما يسمى حكومة وحدة وطنية و لا الحل أن تبقى هذه الحكومة. الحل هو أن يمنع أي رجل قاد ميليشيا في حرب لبنان أن يدخل المعترك السياسي. أي رجل قتل بسلاحه لبناني آخر شجعا و طمعا بالحكم. الحل هو ليس اسقاط أي حكومة لأن أي حكومة يكون فيها رجل قتل لبناني لن يكون فيها خير. بل الحل هو اسقاط كل الأحزب الطائفية و جعل الأحزاب علمانية تتنافس لا على مقعد اضافي و لا على زيادة تمثيل بل تتنافس على ما فيه مصلحة لبنان.

لك الله يا لبنان يا من غدرك حفنة من الرجال ما زالوا يتسامحون و يتعاركون متى يشاؤون.

أما نحن اللبنانيين فلنا الله

أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق