تعليق: 2 | تعليق: مرحبا دكتور محمد العودات . | تعليق: التحقيق في أقدم بناء عبادي | تعليق: جزيل الشكر لكم دكتور محمد العودات على الإضافة المهمة، | تعليق: ... | تعليق: السيسى بيبع كل حاجة تخدم فقراء مصر . | تعليق: جزاك الله جل وعلا خيرا ابنى الحبيب استاذ سعيد على ، وأقول | تعليق: لمحة رائعة و استدلال مفحم حول زواج المنافقين من بقية الناس في المدينة . | تعليق: الخليج وإيران وأمريكا: غزة خارج الحسابات | تعليق: دماء على الأسفلت . | خبر: الفاينانشال تايمز: حان الوقت لأن تستثمر أفريقيا في نفسها | خبر: مصر: منظمة حقوقية توثق تعذيب مواطن حتى الموت في قسم شرطة | خبر: حملة دولية تضامناً مع ليلى سويف ومناشدات للإفراج الفوري عن علاء عبد الفتاح | خبر: ألمانيا تسعى لحكم أوروبي بشأن إعادة المهاجرين عند الحدود | خبر: العاهل المغربي يعفو عن 1526 محكوماً بمناسبة عيد الاضحى سعد اليعقوبي | خبر: في ذكرى النكسة... هزائم بلا حساب وتاريخ يُعاد بلغة الإنكار | خبر: واشنطن تفرض عقوبات على 4 قضاة في المحكمة الجنائية الدولية | خبر: منتخب الأردن يحقق إنجازا تاريخيا ويتأهل إلى كأس العالم لأول مرة | خبر: تعرف على كلفة الحج في الدول العربية | خبر: ترامب يحظر دخول مواطني 12 دولة منها إيران وليبيا والسودان واليمن | خبر: مصر..لجنة حريات الصحفيين تطالب بالإفراج عن 22 صحفيا محبوسًا | خبر: التضخم السنوي في المدن المصرية يقفز إلى 16.8% في مايو | خبر: لماذا تتصدّر الدول الأفريقية قائمة الأزمات الأكثر إهمالا في العالم؟ | خبر: توقعات محققة وغرق محتمل للإسكندرية والدلتا بسبب التغيرات المناخية بحلول 2100 | خبر: أبحاث جديدة تكشف نتائج واعدة بشأن علاج سرطان القولون والمستقيم |
: المركز الأحوازي لحقوق الإنسان يناشد المفوضية السامية للاجئيين

اضيف الخبر في يوم الأربعاء ٢٩ - يوليو - ٢٠٠٩ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: أهل القرآن




المركز الأحوازي لحقوق الإنسان يطالب المفوضية السامية للأجئين في الأمم المتحدة بعدم إغلاق مخيم اللاجئين الأحوازيين في اطربيل في الحدود العراقية الأردنية
الى المفوضية السامية للاجئيين التابعة للأمم المتحدة



الى مكتب المفوضية السامية للاجئيين في عمان عاصمة المملكة الهاشمية الاردنية


الى كافة المنظمات الإنسانية و المدافعة عن حقوق الإنسان

تأكد المركز الأحوازي لحقوق الإنسان من ان المفوضية السامية للاجئين تنوي إغلاق مخيم اطربيل للاجئيين الاحوازيين المقام على الحدود العراقية الاردنية وفيه عددا من اللأجئين الاحوازيين و التي تشرف عليه مفوضية اللأجئين في المملكة الهاشمية الأردنية .
تنوي المفوضية ان تغلق المخيم دون ان تحدد مصيراللاجئيين الذين فروا من بطش السلطات الايرانية وتجلوا كل المعانات كي يصلوا الى مكانا امن يحميهم من جرائم السلطات الايرانية خصوصاً و ان المفوضية رفضت طلب لجوء عدد من اللاجئين الاحوازيين المعروفين في نشاطهم السياسي ومشاركتهم في المظاهرات السلمية بعد انتفاضة الخامس عشر من نيسان في الاحواز الذي اغتالت السلطات الايرانية العشرات من الاحوازيين و اعتقلت الالاف من اجل قمعها و إخماد صوت شعب الاحواز المطالب بالحرية و العيش الكريم وحقوقه القومية المعترف بها في المواثيق الدولية. واللاجئيين المهددين في الطرد من المخيم هاشم سالم الساري رقم الملف20014 و حسن هاشم الساري رقم الملف 20012 الذي دخل مخيم اللاجئيين بتاريخ 23 ديسمبر 2007 هربا من سياسات البطش الايرانية مع ثالثهم المواطن الاحوازي مهدي الحيدري الذي لم يتحمل مشقات الطريق بسبب الوضع الجسمي و النفسي و الوضع المالي الصعب وعاد الى الاحواز قبل ان يصل الى مخيم اللأجئين في الحدود العراقية الأردنية . حيث عاد الى الاحواز في اغسطس من عام 2007 و اغتيل على يد الاستخبارات الايرانية في ديسمبر من نفس العام . وكما يعلم الجميع ان من واجب المفوضية حماية اللاجئين وتأمين المكان الامن والقيام بواجبها الانساني وخصوصا وان الشعب العربي في الاحواز يعاني من الاضطهاد وانتهاك حقوقه الاولية و تمارس ضده العنصرية و الشوفينية و تنتهك حقوقه القومية و السياسية و يعاني تمييز شديد في حرية التعبير و الديانة ناهيك عن احتلال ارضه ونهب ثرواته وما ينعكس من ممارسات للاحتلال على الشعب المحتل وعلى هذا و وفق المادة 428 الصادرة بتاريخ 14 ديسمبر لعام 1950 اننا نطالب المفوضية بتعهداتها القانونية و الانسانية تجاه اللاجئيين الاحوازيين.
لذلك يدعوا المركز الاحوازي لحقوق الانسان كل الاصوات الحرة ان تقف الى جانب المواطنين الاحوازيين الهاربين من بطش السلطات الايرانية و انتهاكتها الصارخة لحقوق الانسان وايضاً المركز يطالب المفوضية السامية لشئون اللاجئين في مقرها في جنيف وكذلك مكتبها في عمان بأن تعدل عن قرارها بإغلاق المخيم كما يطالب المركز بفتح ملفات اللأجئين الاحوازيين من جديد لا سيما الملفين المذكورين فوق و تقوم المفوضية بواجبها الإنساني و الأخلاقي تجاه مشردين لا يبحثون سوى عن مكانا يأويهم و يهيئ لهم المكان و الملاذ الأمن بعد ان تمكنوا ان يفروا من بطش الاستخبارات الايرانية وجرائمها التي باتت معروفة لكل العالم حتى الان .
المركز الاحوازي لحقوق الانسان

اجمالي القراءات 4351
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق