اضيف الخبر في يوم الجمعة ٢٨ - سبتمبر - ٢٠٠٧ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: المصري اليوم
دعا الدكتور محمود حمدي زقزوق، وزير الأوقاف، جميع المسلمين في مختلف أنحاء العالم، إلي زيارة القدس والمسجد الأقصي، حتي يعلم الجميع أن هذه القضية تخص كل المسلمين علي مستوي العالم وليس الفلسطينيين وحدهم. وقال زقزوق في كلمته مساء أمس الأول، ضمن فعاليات صالون الأوبرا الثقافي: «أقول دائما إن قضية القدس ينبغي ألا تكون فلسطينية أو عربية فقط، وإنما إسلامية، فمثلما يذهب المسلمون لزيارة الكعبة المشرفة ومسجد الرسول صلي الله عليه وسلم، يجب أن يذهبوا ليزوروا القدس». وأضاف زقزوق: «لقد اختزلت القضية الآن وأصبحت فلسطينية فقط، وهو ما ساعد علي استمرار إسرائيل في غطرستها. وأفتي زقزوق بمشروعية فوائد البنوك قائلا: «إن المودع يذهب للبنك بمنتهي حريته ليضع أمواله فيه، مقابل الحصول علي نسبة محددة من الفائدة الناتجة عن استثمار هذه الأموال».
دعوة للتبرع
مسجد لأهل القرآن: ماحكم صلاةا لجماع ة في مسجد تابع...
سؤالان : السؤ ال الأول : قرأت هذه الآية ( فَلا...
إلا وسعها : ما معنى ( لا يكلف الله نفسا الا وسعها )؟ ...
يا ليت ..!: صبا ح الخير قرات الان على اهل القرا ن ...
الزواج فى التاسعة : هل تزوج الرسو ل السيد ة عائشة وهى فى...
more
ولقد دخلات معركة صحفية مع شيوخ الأزهر حول التعامل مع البنوك ، كتبت عام 1990 أؤكد بالقرآن الكريم أن التعامل مع البنوك حلال ، وان الربا المحرم فى القرآن هو ربا الصدقة ، أى الربا الذى يؤخذ من الفقير إذا اضطر للاستدانة ليأكل ـ فتعطيه قرضا بربا ، بينما من حقه أن يأخذ صدقة منك ومن غيرك تكفيه ، وقلت أن ربا البنوك فى الاقراض أو الايداع يدخل ضمن ربا التجارة المباح فى القرآن طالما كان عن تراض وبدون فوائد مركبة ، وفى كل حال فالحرام يقع على الطرف القوى ـ وليس المحتاج .
وقف شيوخ الأزهر ضدى بزعامة الشيخ عبد المعطى بيومى الذى اشتهر بسبب تصديه للهجوم على ، ثم بدأوا فى التراجع بقيادة المفتى وقتها ـ وكان الشيخ طنطاوى.. وفى النهاية اضطروا الى إباحة كل طرق التعامل مع البنوك مقابل أن يحيلنى النظام للتحقيق أمام النائب العام لأمن الدولةالعليا لارهابى وتخويفى ، وأن تمتنع جريدة الأخبار من نشر مقالاتى..
تراجعوا فردا فردا يقولون ما كنت أقوله فى اباحة فوائد البنوك..
وأخيرا جاء الدور الان على زقزوق ليزقزق بعد فوات الأوان.
صح النوم يا زقزوق..
ترى ما سيكون مصيرنا لو ربط المصريون رءوسهم بحذاء الأزهر .. ماذا ستكون سرعة حركتهم نحو التقدم ؟
بالتاكيد ستكون حركتهم أسرع نحو النوم ..أو الموت..