تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | تعليق: تعليق من CHATGPT على المقال المتواضع. | تعليق: كم رواتب حُكام العرب ؟؟؟ | تعليق: اكرمك الله جل وعلا ابنى الحبيب استاذ سعيد على | تعليق: التأصيل القراني لفهم عقلية الخوارج . | تعليق: آبى أحمد يسخر من السيسى وحُكام السودان . | تعليق: أين بنات وسيدات حُكام الخليج ؟؟ | تعليق: يرحم الله السادات . | تعليق: يتبع.../... | خبر: رسوم جمركية أمريكية جديدة على ثلاث دول عربية، وترامب يتوعّد ما لم تُفتح الأسواق أمام السلع القادمة م | خبر: 17مليون يمني يعانون الجوع.. خطر داهم يهدد حياة الأطفال | خبر: أوكسفام: 4 أثرياء في أفريقيا أغنى من نصف سكان القارة | خبر: وسط انتقادات حقوقية... البرلمان اليوناني يصوت على حظر اللجوء من دول شمال أفريقيا | خبر: ترامب يهدد بفرض رسوم جمركية على الأدوية بنسبة 200% | خبر: الجنائية الدولية تصدر مذكرتي توقيف بحق زعيم حركة طالبان في أفغانستان وكبير قضاتها لاضطهادهما النساء | خبر: القادة العشرة الأعلى أجراً عالمياً في 2025 | خبر: ارتباك عالمي مع اقتراب تنفيذ ترامب تهديده بالعودة للرسوم العالية | خبر: كيف يعيد الغرب استعمار أفريقيا عبر أجندة المناخ؟ | خبر: إيلون ماسك يطلق حزبًا سياسيًا.. هل يهز عرش الديمقراطيين والجمهوريين؟ | خبر: مصر.. حزب سياسي يكشف عن خسائر 600 مليون دولار بسبب فشل حكومي | خبر: حمام العسل أحدث وسيلة للتعذيب في سجن بصحراء مصر الغربية | خبر: معتقلون مصريون سابقون... غادروا السجون ولم تغادرهم | خبر: الفاتيكان: تعيين رئيس جديد للجنة المعنية بالاعتداءات الجنسية التي يرتكبها رجال الدين | خبر: تأشيرات مشروطة وجنسيات مهددة بالإلغاء: كيف تعيد إدارة ترامب تعريف المواطنة في أمريكا؟ |
حل لغز تحويل الخلايا المخزِّنة للدهون إلى خلايا حارقة لها

اضيف الخبر في يوم الخميس ٠٤ - يوليو - ٢٠٢٤ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: الجزيرة


حل لغز تحويل الخلايا المخزِّنة للدهون إلى خلايا حارقة لها

اكتشف باحثون كيف يمكن تحويل الخلايا الدهنية البيضاء العادية التي تخزن السعرات الحرارية، إلى خلايا دهنية بلون أقرب إلى البيج تحرق السعرات الحرارية للحفاظ على درجة حرارة الجسم. ويمكن أن يفتح هذا الاكتشاف الباب أمام تطوير فئة جديدة من أدوية إنقاص الوزن.

أجرى الدراسة باحثون من جامعة كاليفورنيا في سان فرانسيسكو بالولايات المتحدة، ونشرت نتائجها في مجلة كلينكال إنفستيغيشن في الأول من يوليو/تموز، وكتب عنها موقع يوريك أليرت.

أنوع الخلايا الدهنية
لدى العديد من الثدييات ثلاثة أنواع من الخلايا الدهنية: الخلايا البيضاء والبنية والبيج. وتعمل الدهون البيضاء كمخزن للطاقة في الجسم، بينما تحرق الخلايا الدهنية البنية الطاقة لإطلاق الحرارة، مما يساعد في الحفاظ على درجة حرارة الجسم.

وتَجمع الخلايا الدهنية البيج بين خصائص النوعين السابقين، فهي تحرق الطاقة كما تفعل الخلايا البنية، ولكنها تكون مدمجة في جميع أنحاء رواسب الدهون البيضاء على عكس الخلايا الدهنية البنية التي تنمو على شكل كتل.

ويُولد البشر والعديد من الثدييات الأخرى مع رواسب دهنية بنية تساعدهم في الحفاظ على درجة حرارة الجسم بعد الولادة، وتختفي هذه الخلايا من جسم الطفل البشري خلال السنة الأولى من حياته، بينما تبقى الخلايا البيج.

ويمكن للبشر بشكل طبيعي تحويل الخلايا الدهنية البيضاء إلى خلايا بيج كاستجابة لنظام غذائي أو بيئة باردة. وحاول العلماء تقليد ذلك عن طريق تحويل الخلايا الجذعية -وهي خلايا يمكنها التطور لأنواع مختلفة من الخلايا- إلى خلايا دهنية بيج ناضجة، لكن الخلايا الجذعية نادرة.

وأراد الأستاذ في أمراض الغدد الصماء لدى الأطفال وكبير باحثي الدراسة بريان فيلدمان العثور على مفتاح يمكّنه من تحويل الخلايا الدهنية البيضاء مباشرة إلى خلايا ذات لون بيج. يقول: "بالنسبة لمعظمنا، فإن الخلايا الدهنية البيضاء ليست نادرة، وسنكون سعداء بالتخلي عن بعضها".

يمكن للبشر بشكل طبيعي تحويل الخلايا الدهنية البيضاء إلى خلايا بيج كاستجابة لنظام غذائي أو بيئة باردة (غيتي)
الفئران والبشر

ويعرف فيلدمان من تجاربه السابقة أن البروتين المسمى "كي إل إف 15" يلعب دورا في عملية التمثيل الغذائي وعمل الخلايا الدهنية، وقرر التحقيق في آلية عمل البروتين في الفئران التي تحتفظ بالدهون البنية طوال حياتها، ووجد مع فريق الباحثين أن البروتين "كي إل إف 15" كان أقل وفرة في الخلايا الدهنية البيضاء منه في الخلايا الدهنية البنية أو البيج.

وعندما قاموا بعد ذلك بتربية فئران بخلايا دهنية بيضاء تفتقر لبروتين "كي إل إف 15″، تحولت خلايا الفئران من اللون الأبيض إلى اللون البيج، وبدا أن أصل هذه الخلايا بدون وجود البروتين هو اللون البيج.
ونظر الباحثون بعد ذلك في كيفية ممارسة البروتين "كي إل إف 15" لهذا التأثير، وزرعوا الخلايا الدهنية البشرية ووجدوا أن البروتين يتحكم في وفرة مستقبِل يسمى "إيه دي آر بي 1" الذي يساعد في الحفاظ على توازن الطاقة.

وأدرك العلماء أن تحفيز مستقبِل ذي صلة يحمل الاسم "إيه دي آر بي 3" يتسبب في فقدان الفئران للوزن، لكن نتائج التجارب التي استخدمت فيها الأدوية التي تعمل على هذا المستقبل كانت مخيبة للآمال. ووفقا لفيلدمان فإنه من المرجح أن ينجح عقار مختلف يستهدف مستقبل "إيه دي آر بي 1" في البشر. يقول: "نحن بالتأكيد لسنا عند خط النهاية، لكننا قريبون بما فيه الكفاية بحيث يمكنك أن ترى بوضوح كيف يمكن أن يكون لهذه الاكتشافات تأثير كبير في علاج السمنة".
اجمالي القراءات 706
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق