نبيل هلال Ýí 2011-12-12
إذا قيل إن الديمقراطية هي حكم الشعب للشعب , صاح بعضهم بأنه ليس للشعب أن يحكم فالحاكمية لله , بتحريف متعمد لمعنى الحكم , فليس المقصود منه الحكومة والإدارة وإنما يراد بالحكم "القضاء" .ونسوا أن الديمقراطية هي أن يحكم الشعب نفسه بنفسه لصالح الشعب , كل الشعب وليس لطبقة دون أخرى فضلا عن أن تكون الطبقات المستفيدة هي طبقة الحاكم والنبلاء والكهنة والإقطاعيين , فالله لا يرضى أن يُحكم الناس لغير مصلحة الناس جميعا دون استثناء .
شكرا أخي الكريم الأستاذ محمود مرسي على تعليقك الكريم
الأستاذ الفاضل / نبيل هلال
تحية طيبة وبعد
لقد تقضلت سيادتك بتحليل موضوعي ، وبم أننا كنا كشعب تابعين لهؤلاء الأئمة ، إذن فنحن مشاركون في هذه الخطيئة .
والسؤال : كيف ننتقل جميعا من هذا التردي ؟
" إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم " ، فالأمر هنا يحتاج برامج لتهيئة المناخ لهذا التغيير ، وأعتقد أن هذا لن يأتي إلا بتغيير مفهومنا للدين ، وهذا يتطلب منهج علمي يثق فيه الجميع .
دمت بكل خير
تحيتي للأستاذ أحمد شعبان على ما جاء في تعليقه ,وأتفق معك تماما في أننا ضالعون في استخذائنا طوال تاريخنا كله تقريبا ,أما سؤالك عن كيفية الخروج من نفق التردي, فيسرنى أن أبعث لك برابطين لكتابين لي وفيهما جواب سؤالك .وشكرا لمرورك على مقالي-نبيل هلال :
http://www.4shared.com/file/GZId9Xdz/hilalhilal.html
http://www.4shared.com/document/Iz-bHJXX/____.html
القارئ في تاريخ المسلمين يجد أن النبي الكريم أقام اول دوله مدنية في المدينة ، لم تكن دولة دينية بالمعنى الذي يريده متأسلمين هذه الأيام فكان يعيش يعيش في الدولة المدنية التي أقيمت في المدينة يهود وغيرهم ، ثم جاء أبو بكر ، ليقول كلمته المشهورة :"إني قد وليت عليكم ولست بخيركم .. أطيعوني ما أطعت الله فيكم " انتى إذن الطاعة مشروطة بطاعة الله والالتزام بحقوق الأمة ، هكذا فهمنا الخطاب وهو واضح مع الأخذ بالعلم أن ما حدث في السقفية واختيار أبو بكر لم يكن لم تكن الطريقة المثالية في الاختيار ، ولكن لو نظرنا إلى خطبته وما جاء فيها من مبادئ ومقارنتها بما يقوله متاسلمي اليوم لعرفنا ان الهوة سحيقة . دمتم بخير والسلام عليكم
تحية طيبة للأخت عائشة حسين ,صدقت وأنصفت إذ قلت إن دولة المدينة كانت دولة مدنية بكل المعايير ,ففيها كُفلت حقوق سائر المواطنين بصرف النظر عن الدين أو العرق .ليتهم يعرفون ذلك ,لكن قد أعضل داء الجهل .
أخي العزيز الأستاذ / نبيل هلال
تحية طيبة وبعد
من خلال العنوانين أتساءل عن السبب في تكريس مبدأ الخلافة وكذلك الإمامة وأيضا الاستبداد .
إذ يجب علينا ليس الاكتفاء بالظواهر فحسب ، بل يجب اللجوء إلى معرفة مسببات المرض .
وأرجو أن يكون ذلك محور حوار يهدف إلى الإصلاح .
بوركت وبورك قلمك .
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
كتاب ( القرآن بين المعقول واللامعقول ) - الأنوناكي- ج14
كتاب ( القرآن بين المعقول واللامعقول ) - عربة حزقيال - ج13
كتاب ( القرآن بين المعقول واللامعقول ) - سلالة الآلهة- ج12
كتاب ( القرآن بين المعقول واللامعقول ) - هذا ما تقوله الأساطير - ج11
دعوة للتبرع
لا تقل هذا : السلا م عليكم اهل القرا ن هم اهل الله...
رؤية الله فى المنام : قرأت فى كتاب أحياء علوم الدين وكتب الصوف يه ...
المؤمنون والمؤمنات: استوق فتني اليوم اية في سورة الأحز اب عندما...
إقرأ لنا : أنا أقرأ هذا الدعا ءبعدت كبيرة الإحر ام ...
بذاءة البخارى: صديقي أحمد منصور من الرقة مدينت ي في سوريا و...
more
الاستاذ / نبيل هلال... السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .. بارك الله في مقالاتك الوجيزة التي تفهم ولا تلملم .
ومعك فهمنا أن الشرف عند الاسلاميون المتأسلمين من أبناء القبائل العرب وشويخها الذين تنكروا في صورة حكام وفراعين.. قد اختذلوا شرف الامة في دائرة الجنس واشتهاء النساء وايضا الفلمان ..فقد كان الخلفاء منهم من اشتهر بحب الغلمان بعد ان شبع من كل نساء الاراضي المفتوحة.
وعلم الفقهاء الشعب ان الشرف هو حبس النسا في الخيام.؟