تعليق: جزاك الله جل وعلا خيرا ابنى الحبيب استاذ سعيد على ، وأقول | تعليق: لمحة رائعة و استدلال مفحم حول زواج المنافقين من بقية الناس في المدينة . | تعليق: الخليج وإيران وأمريكا: غزة خارج الحسابات | تعليق: دماء على الأسفلت . | تعليق: جزاك الله جل وعلا خيرا ابنى الحبيب استاذ سعيد على ، وأقول : | تعليق: هذه الأحاديث شكلت عقلية من الصعوبة بمكان إصلاحها فما السر في ذلك ؟ | تعليق: مفيش فايدة .. | تعليق: جزاك الله جل وعلا خيرا استاذ حمد ، واقول : | تعليق: ... | تعليق: الطفل لا يحتاج للعُمرة يا شيخ الأزهر . | خبر: حرائق تلتهم قمح العراق.. من أشعلها؟ | خبر: بعد تراجع منسوب دجلة والفرات مخزون المياه العراقي بأدنى مستوى في 80 عاما | خبر: معركة الوثائق السرية في مواجهة التاريخ الاستعماري المظلم لبريطانيا | خبر: هجرة 76٪ من الأطباء المصريين تهدد بانهيار المنظومة الصحية الوطنية | خبر: استطلاع: أكثر من نصف الأمريكيين يشكون من التأثير السلبي لرسوم ترامب | خبر: العراق يكشف اتفاقاً مع تركيا لإطلاق كميات من المياه في نهر الفرات | خبر: 500 مليون دولار حجم عمليات غسل الأموال سنويا في مصر | خبر: وصمة المجتمع تزيد الانتحار في العراق | خبر: أعضاء في مجلس الشيوخ الأميركي يلتقون كارني ويعرب عن تفاؤله بإصلاح العلاقات مع كندا | خبر: قاضٍ فدرالي يجمّد قرار ترامب بمنع تسجيل الطلاب الأجانب في هارفارد | خبر: طالبان تجري محادثات مع روسيا والصين بشأن معاملات تجارية | خبر: رويترز تفضح صورة مغلوطة استخدمها ترامب ضد حكومة جنوب أفريقيا | خبر: إدارة ترامب توقف برنامج قبول الطلاب الدوليين في جامعة هارفارد.. بهذه الذرائع | خبر: خطب الجمعة الموحدة في المغرب.. تنظيم للشّأن الديني أم تقييد رسمي؟ | خبر: لطلاب الجامعات.. 10 دول بالعالم تسمح بالدراسة والعمل معًا |
مقتدى الصدر يشمت في ضحايا فيضانات ليبيا ويثير غضبا: ذنبهم غير مغفور بسبب غياب موسى الصدر

اضيف الخبر في يوم الأربعاء ١٣ - سبتمبر - ٢٠٢٣ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: وطن


مقتدى الصدر يشمت في ضحايا فيضانات ليبيا ويثير غضبا: ذنبهم غير مغفور بسبب غياب موسى الصدر

زعيم التيار الصدري الشيعي اعتبر أن أحد أسباب الكارثة هو تغييب موسى الصدر
وطن- أثيرت حالة من الغضب، ضد زعيم التيار الصدري الشيعي في العراق مقتدى الصدر، بسبب ما كتبه عن ليبيا في أعقاب الفيضانات التي دمرت مدينة درنة وخلفت حصيلة ضخمة من الضحايا والخسائر، وفهم منها أن يشمت في الضحايا.

ونشر مقتدى الصدر عبر حسابه على موقع “إكس“، بيانا مطولا يتحدث فيه عن زيادة الكوارث الطبيعية حول العالم في الآونة الأخيرة، وتحدث عن أسبابها وفق رأيه، المتمثلة في الترويج للشذوذ الجنسي، والتطبيع مع دولة الاحتلال، وعدم قيام الحكام والشعوب في الدول الإسلامية بدورها.

إلا أن أكثر ما أثار الجدل والغضب من بيان مقتدى الصدر، يتمثل في حديثه عن ليبيا، حيث قال: “ليبيا ذنبها غير مغفور، في عدم الكشف عن مصير سيد المقاومة العربية اللبنانية السيد المغيب موسى الصدر”.

أثار ما قاله مقتدى الصدر، جدلا واسعا وغضبا كبيرا على منصات التواصل الاجتماعي، فقال الكاتب العراقي سفيان السامرائي: “مقتدى الصدر في هرطقات أخرى حول ضحايا ليبيا الشقيقة .. مقتدى أصبح يتخبط يوميا مرة بشن حملة مبطنة ضد المغرب يتهمها بالفساد والشذوذ ومرة ضد ليبيا ساهمت بقتل موسى الصدر وكأنه المندوب عن الله ويوزع صكوك العقاب على البشرية”.

وغرد الكاتب علي الطائي، متحدثا عن مقتدى الصدر: “لسنين طويلة ادعى هذا وأمثاله المظلومية وعندما تمكنوا نحروا سنة العراق وسوريا والآن يشمتون بمآسي الشعوب الأخرى”.

وكتب المحلل شاهو القرة داغي: “ما علاقة الضحايا وآلاف المتضررين من الاعصار بحادثة وقعت قبل اكثر من اربعين عام وليس لهم أي دخل فيه!؟”.

وتفاعل الناشط ريموند حكيم: “مقتدى الصدر يضرب من جديد: سبب فيضانات ليبيا هو تغييب الإمام موسى الصدر .. مراهق يجرح ملايين القلوب المجروحة، ويمس مشاعر آلاف الناس المنكوبة”.

تفاعل الناشط ريموند حكيم بأن سبب فيضانات ليبيا هو تغييب الإمام موسى الصدر
تفاعل الناشط ريموند حكيم بأن سبب فيضانات ليبيا هو تغييب الإمام موسى الصدر
قصة اختفاء وتغييب موسى الصدر
وتعود قصة موسى الصدر، إلى أنه كان قد وصل إلى ليبيا في 25 أغسطس 1978، يرافقه الشيخ محمد يعقوب، والصحافي عباس بدر الدين في زيارة رسمية، وحلوا ضيوفاً على السلطة الليبية في فندق الشاطئ بطرابلس الغرب.

وكان الصدر قد أعلن قبل مغادرته لبنان، أنه مسافر إلى ليبيا من أجل عقد اجتماع مع معمر القذافي، في حين تجاهلت وسائل الإعلام الليبية أخبار وصول الصدر إلى البلاد، ولم تشر إلى أي لقاء بينه وبين القذافي أو أي من المسؤولين الليبيين الآخرين.

بعد ذلك، انقطع اتصاله بالعالم خارج ليبيا، لكنه كان يُكثر من اتصالاته الهاتفية يومياً بأركان المجلس الإسلامي الشيعي الأعلى في لبنان وبعائلته.

وشوهد في ليبيا مع رفيقيه، لآخر مرة، ظهر يوم 31 أغسطس 1978. وبعد أن انقطعت أخباره مع رفيقيه، وأثيرت ضجة عالمية حول اختفائه معهما، أعلنت السلطة الليبية بتاريخ 18 أغسطس 1978 أنهم سافروا من طرابلس الغرب مساء يوم 31 أغسطس 1978 إلى إيطاليا على متن طائرة الخطوط الجوية الإيطالية.

وجدت حقائبه مع حقائب فضيلة الشيخ محمد يعقوب في فندق “هوليداي ان” في روما، فأجرى القضاء الإيطالي تحقيقاً واسعاً في القضية، انتهى بقرار اتخذه المدعي العام الاستئنافي في روما بتاريخ 12 أغسطس 1979 بحفظ القضية بعد أن ثبت أن الصدر ورفيقيه لم يدخلوا الأراضي الإيطالية
اجمالي القراءات 795
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق