اضيف الخبر في يوم الثلاثاء ٢٢ - سبتمبر - ٢٠١٥ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: العرب
كلينتون: نعم يمكن لمسلم أن يحكم أميركا
عندما تغرد كلينتون: نعم يمكن لمسلم أن يحكم أميركا | |||||
|
|||||
العرب [نُشر في 23/09/2015، العدد: 10047، ص(19)] | |||||
وقالت المرشحة الديمقراطية في تغريدة على تويتر “هل يمكن لمسلم أن يصبح رئيسا للولايات المتحدة الأميركية؟ بكلمة واحدة: نعم. الآن، لننتقل إلى موضوع آخر”. وأرفقت وزيرة الخارجية السابقة تغريدتها بمقتطف من المادة السادسة من الدستور الأميركي والتي تقول “لا يجوز أبدا اشتراط امتحان ديني كمؤهل لتولي أي منصب رسمي أو مسؤولية عامة في الولايات المتحدة”. وأثارت تغريدة هيلاري سيلا جارفا من التعليقات بين المغردين الأميركيين والعرب. وكتب أحمد “هذه أفضل تصريحات سمعتها من أميركية حول هذا الموضوع”. ودون ناصر حضرم السهيلي “كمسلم أميركي لا أرغب في أن أكون رئيسا للدولة بل وزيرا للدفاع فقط”. وقال آخر “ومن يدير أميركا هي في الحقيقة منظمات ولوبيات ضغط تملك زمام الأمور الاقتصادية والسياسية وأغلب نواحي الحياة في البلاد والرئيس أي كان اسمه لن يكون سوى دمية يحركونها في أي اتجاه يريدون” وأشارت أخرى “لا نريد ‘أبو بكر بغدادي’ آخر يعمل لمصلحة أميركا ضد الإسلام والمسلمين”. وقالت لي تامر “إنها تتحدث عن السماح بذلك، لا يعني أن ذلك سوف يحصل”. وغردت هيلان هيكس “الدستور يؤكد بوضوح على أن الدين لا يمثل مشكلا”. ودون دالي “هذا أمر مرعب”. وكتب دانيال رايس “في الولايات المتحدة، لا ينبغي وصول أي مسلم للرئاسة، لأن الشريعة تتنافى مع قيمنا”. وقال إدوارد “تذكري عندما رفض الشعب جون كينيدي لأنه كاثوليكي”. مقتطف من المادة السادسة من الدستور الأميركي لا تشترط امتحانا دينيا لتولي أي منصب في الولايات المتحدة وردت السيدة الأولى السابقة بذلك على ما قاله المرشح الجمهوري إلى البيت الأبيض بن كارسون الذي شكك الأحد في مدى توافق الإسلام والدستور الأميركي. وكان كارسون، الجراح المتقاعد الأسود الذي يعتبر الأوفر حظا بين المرشحين الجمهوريين، قال الأحد “أنا لا أؤيد أن يتولى مسلم قيادة هذه الأمة. أنا بالتأكيد لا أوافق على ذلك”. وكان دونالد ترامب الذي يتصدر بفارق كبير عن بقية منافسيه السباق لنيل بطاقة الترشيح الجمهورية إلى السباق الرئاسي، قد أشعل سجالا الخميس حول هذا الأمر حين سمح لأحد المشاركين في مهرجان انتخابي بأن يقول، من دون أن يقاطعه أو أن يتبنى رأيه، إن الولايات المتحدة لديها مشكلة مع المسلمين وأن باراك أوباما مسلم وليس أميركيا، وهي مقولة ترددها بعض الأوساط اليمينية وتصدقها أقلية من الأميركيين. وتدعي العديد من الجماعات العنصرية الأميركية، بوجود مؤامرة يقودها المسلمون للسيطرة على البلاد وفرض قوانين الشريعة عليهم، وبوجود معسكرات تدريبية في أماكن مختلفة من الولايات المتحدة لتدريب الجهاديين لتدمير البلاد. وواجه ترامب ضغوطا من خصوم جمهوريين وديمقراطيين ومن البيت الأبيض أيضا لعدم تصحيح مقولة لأحد أفراد الجمهور زعم أن الرئيس الأميركي باراك أوباما مسلم وأنه ليس مواطنا أميركيا. وانتقدت المرشحة الديمقراطية المحتملة هيلاري كلينتون موقف ترامب الجمعة الماضي. وقالت كلينتون في دورهام بولاية نيوهامبشير “كان يعرف أو كان ينبغي أن يعرف أن ما قاله ذلك الشخص لم يكن فقط متجاوزا للحدود بل وغير حقيقي وكان عليه من البداية أن يرفض مثل هذا النوع من الحديث”. ويتصدر ترامب وهو ملياردير صنع ثروته في قطاع العقارات استطلاعات الرأي للمرشحين الجمهوريين للانتخابات المقررة في نوفمبر 2016 رغم الجدل الكبير الذي يثار حوله بشكل شبه يومي. ولا يمكن الجزم الآن إن كان هذا الموقف الأخير سيمثل نقطة تحول مهمة بالنسبة لترامب. وقال مرشح جمهوري واحد على الأقل هو السناتور لينزي غراهام إن ترامب قد تجاوز الخطوط الحمراء وخلق “لحظة فارقة” لترشحه. وقال غراهام “لو كنت مكان دونالد ترامب لخرجت عبر التلفزيون الوطني لأقول إنني تعاملت مع الموقف بشكل سيئ ولو واجهته مرة أخرى فسأرفض سؤاله”. وأضاف “الاعتذار أمر جيد”. وقال جوش إيرنست المتحدث باسم البيت الأبيض للصحفيين حين سئل عن ذلك الموقف الأخير لترامب “هل تفاجأ أحد بما حدث خلال التجمع الخاص بدونالد ترامب؟”. ويوم الاثنين دافع ترامب عن نفسه، وقال في مقابلة مع شبكة “ان بي سي” “لم أواجه أبدا مشكلة مع المسلمين”، مضيفا أنه لم يقاطع السائل أو يعلق على كلامه لأنه كان يظن أنه يقصد بقوله الإسلام المتطرف”. وقال “افترضت أنه كان يتحدث عن الإسلام المتطرف”. |
دعوة للتبرع
ابو بكر: تحية تقدير وبعد.. ألفت انتبا هكم إلى ورود...
نشجب إعدام هذا الشيخ: سلام علی ;کم یا دکتر احمد صبح 40; ...
لا تعنى الحسد : هل الحسد هو المرا د بقوله جل وعلا : ( وإن يكاد...
أتمنى التعرف به : الاست اذ صبحي منصور دام توفيق کم سلام عليکم...
معنى التقديس: سلام علی ;کم یا دکتر احمد صبح 40; ...
more