تعليق: اهلا بك كاتبا معنا استاذ عادل | تعليق: قصتك عن الجار المسن هزتني | تعليق: لا أظن أن ترامب قادر على تمرير مثل هذا القرار أمام الكونغرس | تعليق: شكرا ترامب . | تعليق: شكرا استاذ بن ليفانت وأقول : | تعليق: وجهة نظر | تعليق: منطق الفرعون | تعليق: وما زال أبو هريرة يتلاعب بالمُسلمين. | تعليق: معذرة أستاذنا احمد صبحي منصور ؛ هناك سوء فهم ! | تعليق: اهلا استاذ مصطفى | خبر: إندونيسيا تقترح استقبال فلسطينيين من غزة مؤقتاً | خبر: سؤال وجواب.. أسباب وتداعيات الأزمة بين مالي والجزائر | خبر: كيف يفيد البرق بعض النباتات الاستوائية؟ | خبر: رواندا-بول كاغامي: فلتذهب إلى الجحيم الدول التي تفرض علينا عقوبات | خبر: تتجه لتسليم السلاح.. ماذا نعرف عن الفصائل العراقية المدعومة من إيران؟ | خبر: أسواق المال العالمية تخسر 9.5 تريليونات دولار في ثلاثة أيام | خبر: 3 تريليونات دولار تبخرت في يوم واحد بأمريكا.. زوكربيرغ أبرز الخاسرين | خبر: احتجاجات واسعة في الولايات المتحدة ضد سياسيات ترامب تحت شعار ارفعوا أيديكم | خبر: خطة عُمانية لزيادة توطين الوظائف في 2025 | خبر: ماذا سيربح ترامب وتخسره أميركا من رسومه الجمركية؟ | خبر: أميركا تلغي تأشيرات مواطني جنوب السودان بعد رفض استلام المُرحّلين | خبر: مصر من بين الأكثر تضرراً عربياً من رسوم ترامب | خبر: العراق - هل تنجح الأحزاب الشيعية في فرض إقليم مستقل؟ | خبر: انتشار ظاهرة زواج القاصرات بين طلاب المدارس يشكل تهديدًا للمجتمع المصري | خبر: لأول مرة.. انتقادات علنية من أوباما و كامالا هاريس ضد سياسات ترامب |
ضابط مصري اقتحم مدرسة بالمدرعات لاختطاف أبناء طليقته

اضيف الخبر في يوم الأربعاء ١٨ - مارس - ٢٠١٥ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: وطن


ضابط مصري اقتحم مدرسة بالمدرعات لاختطاف أبناء طليقته

ضابط مصري اقتحم مدرسة بالمدرعات لاختطاف أبناء طليقته

اقتحم ضابط شرطة مدرسة سرسنة للتعليم الأساسي التابعة لمركز طامية محاولاً اختطاف أبناء طليقته من زوجها الحالي.

 

وقال أحد العاملين بالمدرسة لـ"مصر العربية" إن "الضابط ملازم بمركز شرطة سنورس (م.ع) استعان بعدد من المدرعات وبوكسات الشرطة واقتحم المدرسة لاختطاف أبناء طليقته التى تعمل موظفة فى مديرية أمن الفيوم".

وتابع أن الأهالى تجمعوا أمام المدرسة وتصدوا للضابط وأجبروه على إنزال الأطفال من سيارة الشرطة.

اجمالي القراءات 3894
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق