اضيف الخبر في يوم الأحد ١٦ - نوفمبر - ٢٠١٤ ١٢:٠٠ صباحاً.
دعوى مستعجلة لسحب ترخيص مركز "ابن خلدون"والمطالبة بإعدام سعد الدين إبراهيم
أقام الدكتور سمير صبري المحامى دعوي مستعجلة أمام محكمة القضاء الإداري يطلب فيها الحكم بسحب ترخيص وإغلاق مركز ابن خلدون للدراسات الإنمائية، والذي يديره سعد الدين إبراهيم رئيس مجلس الأمناء.
واختصمت الدعوى الممثل القانوني للهيئة العامة للاستثمار والمناطق الحرة، ووزير الداخلية، والنائب العام بصفته الرئيس الأعلى لنيابات أمن الدولة العليا .
قالت الدعوى: "معروف للكافة أن سعد الدين إبراهيم هو المأذون الذي وثق العلاقة الزوجية القذرة بين جماعة الإخوان الإرهابية وأمريكا، والغريب أنه يفتخر بذلك، وأنه فور خروجه من السجن في عام 2003 تلقى وقتها مكالمة تهنئة من الإرهابي عصام العريان، والذي طالبه فيها بضرورة تنظيم لقاءات بين قيادات الجماعة وعدد من الدبلوماسيين في الغرب.
كما تلقى طلبا من عدد من القيادات السلفية لمساعدتهم في فتح قنوات تواصل مع أمريكا عندما فشلوا في الاستفادة من وصول الإخوان للسلطة أثناء تولي المتخابر محمد مرسي للحكم، ثم قال أن جماعة الإخوان الإرهابية عقدت صفقة مع الولايات المتحدة الأمريكية بعد وصولها للحكم تقضي بدعم أمريكا للجماعة مقابل التزام الإخوان باتفاقية كامب ديفيد والحفاظ على أمن إسرائيل ورفض التعامل مع إيران مع تخصيص مساحة في سيناء لتهجير الفلسطينيين إليها.
وخرج "سعد"على الشعب المصري قائلا :"أن هناك أهمية للمصالحة مع الإخوان وهي مطلوبة وضرورية لكافة الأطراف ولتحقيق الاستقرار في المنطقة ، وأن التصالح معهم هو واجب وطني مؤكدا أن شخصيات من الإخوان دعوه قبل حوالي شهر للتوسط لدى الحكومة الحالية من أجل الإفراج عن قياداتهم التي ألقي القبض عليهم ، ثم أدلى بتصريحات حول زيارته إلى جزيرة قطر، التي تقاضى فيها مبالغ كبيرة وصلت إلى 20 مليون جنيها من "موزة" وعاد مدافعا عن هذه الجزيرة ومهللا على جميع الفضائيات بأنه لا مصلحة لقطر لدعم الإرهاب وأنها أغنى دولة في العالم وأنه لا يوجد ثمة دليل على تمويل قطر للإرهاب وأنه يسعى إلى الوساطة بين الشعبين القطري والمصري.
وذكر البلاغ ظهور "سعد" على قناة الجزيرة العميلة ليتطاول على القيادة السياسية المصرية، وعلى الهواء سب الرئيس عبد الفتاح السيسي بوالده بأقذر أنواع السباب، وتقع الطامة الكبرى التي تسقط القناع عن وجه المبلغ ضده وهو ما كشفت عنه الأستاذة داليا زيادة مدير مركز ابن خلدون في أسباب استقالتها بعد سنوات طويلة عملت فيها معه، حيث أكدت بأن سبب استقالتها من مركز ابن خلدون وجود اختلافات بين آراءها الشخصية وبين توجهات المركز متعلقة بجماعة الإخوان الإرهابية حيث يتبنى بعض أعضاء المركز فكرة الحوار مع الإخوان ، وأن هناك إصرار من مؤسس المركز ورئيس مجلس الأمناء سعد الدين إبراهيم على أن المجتمع المدني والحكومة ندان وليسا مكملين لبعضهما ومهاجمته أكثر من مرة لثورة 30 يونيو في مقالاته وحواراته التلفزيونية.
وأكدت "داليا" أن "سعد" مازال مستمر في دعم الجماعة الإرهابية وأبدت أسفها على ما وصل إليه إبراهيم سعد الدين وأنه لم يدرك خطورة المرحلة الحالية التي تمر بها الدولة.
واستند البلاغ إلى أن ما يقوم به "سعد" يعد جريمة والمنصوص عليها بالمادة 86 مكرر فقرة 3 والتي تصل العقوبة فيها إلى الإعدام أو الأشغال الشاقة المؤبدة.
دعوة للتبرع
سؤالان : السؤا ل الأول الشر كة التي اعمل بها دولية...
الحنث بالقسم: ارجو منكم اجابت ي عن استفس اري لضرور ه ، حيث...
جزاك الله خيرا: جزاك الله الخير كله لقد توهت بين...
محمد صادق ومراد: لا تدر 40; هل یع بکم هذا الخبر :کشف نظم...
لن ينال الله لحومها: ما معنى قول الله عز وجل ( لَنْ يَنَا لَ ...
more