تعليق: يرحم الله السادات . | تعليق: يتبع.../... | تعليق: ملحق للمقال، لعله يحدث في بعض القلوب الغافلة أمرا، | تعليق: ترجمان القرآن وأموال اليتامى والنسوان: | تعليق: جمهورية (فتوى سيسىتان ) | تعليق: 2 | تعليق: مرحبا دكتور محمد العودات . | تعليق: التحقيق في أقدم بناء عبادي | تعليق: جزيل الشكر لكم دكتور محمد العودات على الإضافة المهمة، | تعليق: ... | خبر: ترامب يعلن وقفا تاما وشاملا للحرب بين إسرائيل وإيران | خبر: استطلاع رأي: 84% من الأميركيين يخشون تصاعد الصراع مع إيران | خبر: الرد الأول | إيران تضرب قاعدة العديد في قطر ردا على قصف مفاعل فوردو النووي | خبر: طهران تقصف قاعدة العديد في قطر والدوحة تدين | خبر: دعوات لسحب ذهب ألمانيا وإيطاليا من الاحتياطي الأمريكي خشية عواقب تدخلات ترامب | خبر: نقابة المحامين في مصر تدرس الإضراب ما لم تُلغ الرسوم القضائية | خبر: السودان يدخل عامه الثالث في أسوأ أزمة إنسانية عالمية وسط تجاهل دولي واسع | خبر: هآرتس: إنجيليون ومتطرفون ومليارديرات زينوا لترامب ضرب إيران | خبر: إيران أرسلت تهديداً لترامب بتفعيل خلايا إرهابية نائمة داخل أميركا | خبر: حبس ممثل رابطة المستأجرين في مصر بتهمة الانضمام إلى جماعة إرهابية | خبر: إعلام إيراني: البرلمان يوافق على إغلاق مضيق هرمز والقرار النهائي للسلطات الأمنية | خبر: لمكافحة الهجرة غير الشرعية.. ميلوني تقترح خطة لتعزيز اقتصادات دول أفريقية | خبر: تونس: الحكم على الرئيس السابق منصف المرزوقي بالسحن 22 عاما | خبر: هل توسّع واشنطن حظر التأشيرات ليشمل ثلثي دول أفريقيا؟ | خبر: ترامب: قصفنا 3 منشآت نووية إيرانية ودمرنا موقع فوردو |
كبير الدواعش القرضاوي: لا أقبل أبدا أن تحارب أمريكا داعش

اضيف الخبر في يوم الأحد ١٤ - سبتمبر - ٢٠١٤ ١٢:٠٠ صباحاً.


كبير الدواعش القرضاوي: لا أقبل أبدا أن تحارب أمريكا داعش

القرضاوي: لا أقبل أبدا أن تحارب أمريكا داعش

كتب : محمد مصري الأحد 14-09-2014 06:03

أعلن يوسف القرضاوي،رفضه تكوين أمريكا تحالف عالمي لمقاتلة "داعش".

 

وقال القرضاوي، عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، "أنا أختلف مع داعش تماما في الفكر والوسيلة.. لكني لا أقبل أبدا أن تكون من تحاربهم أمريكا التي لا تحركها قيم الإسلام بل مصالحها وإن سفكت الدماء".

 

وأضاف القرضاوي، قائلًا: "من الخيبة أن يعادي الإنسان صديقه ويصادق عدوه!".

اجمالي القراءات 6120
التعليقات (3)
1   تعليق بواسطة   عبد الله مسلم     في   الإثنين ١٥ - سبتمبر - ٢٠١٤ ١٢:٠٠ صباحاً
[75918]

القرضاوي فصل بين التغريدتين


المرجو تحري الدقة و الحياد في صفحة الأخبار. فمثلا وصفكم للقرضاوي بكبير الدواعش و عدم تكملة خبركم بأن القرضاوي  فصل في تغريدة لاحقة بين  "...لا أقبل أن تكون أمريكا من تحاربهم..." و  "من الخيبة أن يعادي الإنسان صديقه و يصادق عدوه"، لا يليق بصفحة "الأخبار".


كررنا هذا الرجاء مراراً و لم يتفاعل معه أحد.


فقط أذكر أن الحياد في الأخبار هو من صفات الأمانة التي أمر بها القرآن، ذلك الكتاب الذي يتزين بإسمه موقع "أهل القرآن". و أنه أيضا دليل على احترامكم لقراء هذا الموقع.


شكراً جزيلا


2   تعليق بواسطة   عثمان محمد علي     في   الأربعاء ١٧ - سبتمبر - ٢٠١٤ ١٢:٠٠ صباحاً
[75943]

اهلا استاذ عبدالله


اشكرك استاذ عبدالله مسلم على المتابعة . واود أن اقول لسيادتكم نحن لا نتدخل فى الأخبار ،وننقلها بكل أمانة وحيادية ،وبخصوص هذا الخبر تحديدا فنحن لم نتابع ولا نتابع صفحات القرضاوى على تويتر ولا على الفيس بوك بل نقلناه عن جريدة الوطن المصرية كما هو .وكان من الممكن ان تكتب العنوان على جوجل وستظهر لك صفحة الخبر على الجريدة الأصلية لتتأكد هل نحن  أمناء فى نقل  الخبر ،ونعرف قدر وقيمة موقع اهل القرآن ونحافظ عليها ام لا قبل أن تتهمنا بعدم الحيادية وعدم الأمانة ... وعلى كل حال هذا هو رابط الخبر على الوطن تستطيع ان ترجع له وتقارن بين هذا وذاك .


http://elwatannews.com/news/details/558303



http://elwatannews.com/news/details/558303



وشكرا لك مرة أخرى .



3   تعليق بواسطة   عبد الله مسلم     في   الأربعاء ١٧ - سبتمبر - ٢٠١٤ ١٢:٠٠ صباحاً
[75944]

شكراً أستاذ عثمان


أنا لم أتهم سيادتكم بعدم الحياد أو عدم الأمانة. أنا فقط ذكرت بأن الحياد في الأخبار هو من صفات الأمانة. 



المشكل بالنسبة لي هو أن هذا ليس "خبراً"،  بل "رأي" قدم على أنه خبر. و صيغ في الأصل بطريقة تجعل القارئ يفهم أن القرضاوي يعتبر داعش  أصدقائه. و هو ما ليس بصحيح.



و كون هذا "الخبر" منقول عن جريدة الوطن المصرية كما هو، لا يغير شيئا في كونه رأيا أريد له أن يكون خبراً...بل ربما "نقلكم الأمين و المحايد" لرأي هذه الجريدة، جعلكم تساهمون في نقل أخبار غير صحيحة. 



الأولى، التحقق من صحة الأخبار قبل نقلها. إلا إذا كان مصدرها مؤسسة إعلامية مرموقة و معروفة بمصداقيتها. و لا أظن أن الوطن من هذا الصنف.



طاب يومكم أستاذ عثمان و شكراً لكم على صبركم علينا.



أخوكم عبد الله



أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق