اتهام "الدولة الإسلامية" بصلب طفل لم يصم نهار رمضان
انتشرت على مواقع التواصل الإجتماعي صورة لطفل تم صلبه لأنه لم يصم في رمضان وأفطر بدون عذر شرعي، بحسب لافتة عُلقت على صدره لتبرير صلبه.
ولم يوضح ناشرو الصورة على موقعي فايسبوك وتويتر أين التقطت الصورة، وما إذا كانت في العراق أو سوريا، حيث ينشط تنظيم الدولة الإسلامية هناك.
وأثارت الصورة ردود فعل غاضبة واتهم ناشروها تنظيم الدولة الإسلامية بممارسة الإرهاب بحق المواطنين في العراق وسوريا.
وتحمل الصورة المتداولة على موقع التواصل الاجتماعي لافتة على صدر الطفل كُتب عليها "إفطار بدون عذر شرعي". ولم يتسنَّ التأكد من صحة مصدر الصورة حتى الآن، وما إذا كان تنظيم الدولة الإسلامية قد قام بذلك فعلاً.
وقبل أيام أعلن تنظيم الدولة الإسلامية منح صكوك توبة لمن يعلن توبته عن قتاله من جانب فصائل المعارضة المسلحة في محافظة دير الزور شرق سوريا.
وقال التنظيم في بيان نشرته مواقع تابعة له على شبكات التواصل الاجتماعي: "تعلم الدولة الإسلامية كل من يريد التوبة أو أعلن توبته من الفصائل المسلحة الموجودة في ولاية الخير أن الدولة فتحت باب التوبة, وعليه تسليم سلاحه في مدة أقصاها أسبوع من تاريخ صدور البيان”.
واعتبر أن كل من لا يستجيب للبيان أو له علاقة بإخفاء سلاح أو تستر على من أخفاه بعد انتهاء مهلة الأسبوع "خلية نائمة معادية للدولة الإسلامية", مضيفاً “وقد أعذر من أنذر”.
وقدم التنظيم طريقة التوبة من خلال إحضار صورتين شخصيتين، وصورة البطاقة الشخصية إلى مكتب المعلومات بالمحكمة الإسلامية التابعة للتنظيم، لم يحدد مكانها، بغرض التوثيق حتى لا يتعرض له "جنود الدولة الإسلامية" لاحقاً.
وطلب ممن أخذ ورقة توبة قبل صدور هذا البيان أن يوثقها في المحكمة الإسلامية بمدينة الميادين التابعة لمحافظة دير الزور وإلا تعتبر لاغية.
انتشرت على مواقع التواصل الإجتماعي صورة لطفل تم صلبه لأنه لم يصم في رمضان وأفطر بدون عذر شرعي، بحسب لافتة عُلقت على صدره لتبرير صلبه.
ولم يوضح ناشرو الصورة على موقعي فايسبوك وتويتر أين التقطت الصورة، وما إذا كانت في العراق أو سوريا، حيث ينشط تنظيم الدولة الإسلامية هناك.
وأثارت الصورة ردود فعل غاضبة واتهم ناشروها تنظيم الدولة الإسلامية بممارسة الإرهاب بحق المواطنين في العراق وسوريا.
وتحمل الصورة المتداولة على موقع التواصل الاجتماعي لافتة على صدر الطفل كُتب عليها "إفطار بدون عذر شرعي". ولم يتسنَّ التأكد من صحة مصدر الصورة حتى الآن، وما إذا كان تنظيم الدولة الإسلامية قد قام بذلك فعلاً.
وقبل أيام أعلن تنظيم الدولة الإسلامية منح صكوك توبة لمن يعلن توبته عن قتاله من جانب فصائل المعارضة المسلحة في محافظة دير الزور شرق سوريا.
وقال التنظيم في بيان نشرته مواقع تابعة له على شبكات التواصل الاجتماعي: "تعلم الدولة الإسلامية كل من يريد التوبة أو أعلن توبته من الفصائل المسلحة الموجودة في ولاية الخير أن الدولة فتحت باب التوبة, وعليه تسليم سلاحه في مدة أقصاها أسبوع من تاريخ صدور البيان”.
واعتبر أن كل من لا يستجيب للبيان أو له علاقة بإخفاء سلاح أو تستر على من أخفاه بعد انتهاء مهلة الأسبوع "خلية نائمة معادية للدولة الإسلامية", مضيفاً “وقد أعذر من أنذر”.
وقدم التنظيم طريقة التوبة من خلال إحضار صورتين شخصيتين، وصورة البطاقة الشخصية إلى مكتب المعلومات بالمحكمة الإسلامية التابعة للتنظيم، لم يحدد مكانها، بغرض التوثيق حتى لا يتعرض له "جنود الدولة الإسلامية" لاحقاً.
وطلب ممن أخذ ورقة توبة قبل صدور هذا البيان أن يوثقها في المحكمة الإسلامية بمدينة الميادين التابعة لمحافظة دير الزور وإلا تعتبر لاغية.
- See more at: http://www.elaph.com/Web/News/2014/7/922897.html#sthash.dzmRayhW.dpuf
اجمالي القراءات
3032