تعليق: يرحم الله السادات . | تعليق: يتبع.../... | تعليق: ملحق للمقال، لعله يحدث في بعض القلوب الغافلة أمرا، | تعليق: ترجمان القرآن وأموال اليتامى والنسوان: | تعليق: جمهورية (فتوى سيسىتان ) | تعليق: 2 | تعليق: مرحبا دكتور محمد العودات . | تعليق: التحقيق في أقدم بناء عبادي | تعليق: جزيل الشكر لكم دكتور محمد العودات على الإضافة المهمة، | تعليق: ... | خبر: في إطار توسيع اتفاقيات السلام... هل يتجه نتانياهو نحو مفهوم حل الدولتين؟ | خبر: 5 أسئلة لفهم الممرات الاقتصادية في شرق أفريقيا | خبر: العراق: تفكيك 96 شبكة للاتجار بالبشر والاستغلال الجنسي في 6 أشهر | خبر: ذكرى اتفاقية مناهضة التعذيب... يوم حزين في مصر | خبر: أزمة غذائية تهدد اليمن مع استمرار الجفاف وارتفاع الحرارة | خبر: مصر: تجديد حبس 173 شاباً من متظاهري نصرة غزة دون تحقيقات | خبر: المنظمة العالمية لمناهضة التعذيب تحذّر من وضع حقوق الإنسان في تونس | خبر: منظمات تحمل السيسي المسؤولية عن حياة ليلى سويف.. ومطالبات بالإفراج عن نجلها | خبر: بوليتيكو: استهداف منشآت إيران النووية لم يضعف قدراتها.. بل عزّز خيارها النووي | خبر: تقديرات استخبارية أمريكية: الضربة لم تدمر البرنامج النووي لكنها أخرته لأشهر فقط | خبر: توجيه تهم إضافية للمعارض المصري يحيى حسين عبد الهادي مع استمرار حبسه | خبر: أصوات آلاف المحامين تصفع الواقع وتؤكد اختيار الإضراب العام | خبر: بوتين يقرّ سداد مصر قرض مشروع محطة الضبعة النووية بالروبل الروسي | خبر: بعد وقف إطلاق النار.. ترامب: تغيير النظام في إيران سيخلق فوضى ولا أريد حدوثه | خبر: العراق: أهالي العوجة يناشدون الأمم المتحدة إعادتهم إلى بلدتهم |
الجزائر: سبعة رؤساء لم يغادر أي منهم منصبه بالانتخاب

اضيف الخبر في يوم الخميس ١٧ - أبريل - ٢٠١٤ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: إيلاف


الجزائر: سبعة رؤساء لم يغادر أي منهم منصبه بالانتخاب

الكل يتغنى بالديمقراطية في الجزائر، لكن أين هذه الديمقراطية في بلد لم يعرف التدوال السلس للسلطة؟ فما من رئيس جزائري، منذ استقلالها عن الفرنسيين وحتى الساعة، ترك السلطة مسلمًا بنتائج التصويت في صندوق الاقتراع، فإما انقلابًا أو وفاة غريبة.

مقالات متعلقة :

 
لماذا انقلب عليّ؟
قدم الجزائريون نحو مليون ونصف شهيد ليفوزوا باستقلالهم عن فرنسا في تموز (يوليو)  1962، وجلس احمد بن بلة في كرسي الرئاسة في أيلول (سبتمبر) 1963، بدعم من الرئيس المصري الراحل جمال عبد الناصر. لكن مجلس ثورة المليون شهيد انقسم على نفسه، فتم عزل بن بلة وأودع في زنزانة حتى العام 1980، ليطلق سراحه فيغادر إلى فرنسا، باقيًا فيها حتى العام 1990.
ورحل بن بلة، أول رئيس للجزائر، عن هذه الدنيا وفي قلبه غصة - سؤال: "لماذا انقلب وزير دفاعي هواري بومدين عليّ وسجنني؟".
حكم بومدين الجزائر، بعدما عزل بن بيلا، حتى وفاته الغريبة في العام 1978، وشهد عهده تأميم قطاع النفط واسترداده من الشركات الفرنسية. رحل بومدين المحبوب شعبيًا في الجزائر، وتشك غالبية الجزائريين في أنه قتل بسم فتت عظمه وأهلك لحمه قبل أن يرديه، وفقًا لتقارير طبية غربيّة. ومن الروايات التي شاعت أنه قتل بعدما أمر جهاز المخابرات بتجهيز ملفات رجال داخل الحزب الحاكم، أراد القضاء عليهم.
 
أول اغتيال علني
حكم رابح بيطاط الجزائر 45 يومًا عقب وفاة بومدين، في كانون الأول (ديسمبر) 1978. وفي 7 شباط (فبراير) 1979، انتخب الشاذلي بن جديد رئيسًا للجمهورية، ثم أعيد انتخابه مرتين في 1984 و1989.
وبعد التظاهرات التي شهدتها الجزائر في تشرين الأول (أكتوبر) 1988، نادى بن جديد بالإصلاحات السياسية التي أفضت إلى المصادقة على دستور شباط (فبراير) 1989 وإقرار التعددية السياسية.
بعد الانتخابات التشريعية التعددية الأولى التي جرت في 26 كانون الأول (ديسمبر) 1991، استقال بن جديد في 11 كانون الثاني (يناير) 1992، تحت ضغط من الجيش الجزائري.
وما أن تصاعدت وتيرة الصدام بين الدولة الجزائرية ومسلحي جبهة الإنقاذ الإسلامية، تم تشكيل رئاسة جماعية، أو ما سمي المجلس الاعلى للدولة، بقيادة محمد بوضياف، أحد وجوه الثورة الجزائرية، ليرأس الجزائر من مقر إقامته في المغرب. لكن سرعان ما تم اغتيال بوضياف في حزيران (يونيو) 1992، أثناء إلقائه خطابًا في مدينة عنابة، قبل أن يعلن ما كان ينوي فعله بقضية الصحراء الغربية، وبالعسكر، أو ما كان يفعل به العسكر.
 
بوتفليقة مستمرًا
أتى علي كافي رئيسًا موقتًا ثانيًا في تموز (يوليو) 1992، بعد اغتيال بوضياف. وخرج من السلطة بعد نهاية ولاية المجلس الاعلى للدولة في العام 1994، ليتولى الرئاسة الجنرال اليمين زروال، في 30 كانون الثاني (يناير) 1994، لتسيير شؤون البلاد طوال المرحلة الانتقالية. ثم انتخب رئيسًا بطريقة ديمقراطية في 16 تشرين الثاني (نوفمبر) 1995.
وفي 11 أيلول (سبتمبر)  1998، أعلن زروال إجراء انتخابات رئاسية مبكرة، منهيا عهده في 27 نيسان (أبريل) 1999.
فاز عبد العزيز بوتفليقة في هذه الانتخابات المبكرة، ليحكم البلاد ثلاث ولايات متتالية، إذ أعيد انتخابه في العام 2004، ثم فاز بولاية ثالثة في العام 2009،ويسعى اليوم للفوز بفترة رئاسة رابعة، بالرغم من حالته الصحية المتدهورة.
 

- See more at: http://www.elaph.com/Web/News/2014/4/895986.html#sthash.XnxcuI7L.dpuf

اجمالي القراءات 5757
التعليقات (1)
1   تعليق بواسطة   صلاح الدين كرفه     في   الخميس ١٧ - أبريل - ٢٠١٤ ١٢:٠٠ صباحاً
[74145]



هذا حال كل الدول العربية فكل الحكام العرب اذا جلس احدهم على كرسي الحكم فلا يتركه الا هاربا ، مسجونا او ميتا ، الكلام على الديمقراطيه و الانتخابات فهي للاستهلاك الخارجي فقط .



أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق