تعليق: منطق الفرعون | تعليق: وما زال أبو هريرة يتلاعب بالمُسلمين. | تعليق: معذرة أستاذنا احمد صبحي منصور ؛ هناك سوء فهم ! | تعليق: اهلا استاذ مصطفى | تعليق: عاجل إلى السيد امير منصور : لقد تم حذف مقالي الجديد؟؟ | تعليق: شكرا استاذ بن ليفانت وأقول : | تعليق: شكرا استاذ بن ليفانت وأقول : | تعليق: وجهة نظر | تعليق: الزراعة وصديقى الطيب . | تعليق: جزاك الله جل وعلا خيرا استاذ حمد ، واقول : | خبر: كيف يجعلنا السعي وراء السعادة أكثر بؤسا؟ | خبر: خلافاً للدستور، ترامب يرجّح ترشحه لولاية ثالثة، وأنصاره يقترحون الخلافة | خبر: تدوير أصول مصر مقابل الديون... خطة حكومية للابتعاد عن حافة الإفلاس | خبر: الاتحاد الأوروبي يلوح بـخطة قوية جاهزة ردا على رسوم ترامب | خبر: ما أصل العيديّة وكيف تغيّر اسمها عبر العصور؟ | خبر: رئيس وزراء غرينلاند يرد على مطالب ترامب بضم الجزيرة: لا نتبع أحدا ونقرر مستقبلنا بأنفسنا | خبر: مصر الديكتاتور والفن -اسلمي يا مصر يربك نهاية مسلسل لام شمسية | خبر: يوم التحرير التجاري.. خطة ترامب الجمركية تهديد للاقتصاد العالمي | خبر: حكومة مصر تعترف بسوء تغذية ثلث شعبها.. أرقام مهولة للمصابين بفقر الدم | خبر: تركيا.. توقيف صحافي سويدي بتهمة “الإرهاب” وإهانة أردوغان | خبر: غالبيتها بمصر والإمارات.. تفاصيل استحواذ “بلاك روك” الأمريكية على موانئ بالشرق الأوسط، وهكذا ستتأثر | خبر: 9 دول بغرب أفريقيا تعلن اليوم الأحد أول أيام عيد الفطر | خبر: عدم توافق مصري سعودي نادر الحدوث عاجل.. العيد ليس غداً في مصر والأردن وسوريا والعراق وعمان | خبر: وزير الصحة المصري يطالب مريضاً بالقصور الكلوي بـشكر الحكومة وعدم الشكوى | خبر: ما أهداف مصر من إطلاق سوق الدين للمواطنين؟ |
مصر: تراجع صاحب فتوى «رضاعة الكبير» والأزهر يوقفه ويحيله للتحقيق

اضيف الخبر في يوم الثلاثاء ٢٢ - مايو - ٢٠٠٧ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: الشرق الاوسط


مصر: تراجع صاحب فتوى «رضاعة الكبير» والأزهر يوقفه ويحيله للتحقيق

القاهرة: محمد خليل
في تحول بقضية فتوى «إرضاع الكبير»، التي اثارت جدلا واسعا في مصر تراجع صاحبها الدكتور عزت عطية استاذ علم الحديث في جامعة الازهر عن الفتوى التي كان قد اصدرها وقال فيها انه يمكن للرجل ان يوجد بمفرده في مكتب مغلق مع زميلته شرط ان يكون قد رضع منها.
مقالات متعلقة :

وقرر المجلس الأعلى للأزهر في اجتماع طارئ، صباح أمس إيقافه عن العمل بالجامعة وإحالته إلى التحقيق من جراء ما صدر عنه وما تناقلته وسائل الإعلام المسموعة والمرئية، مما آثار البلبلة في الشارع الإسلامي.

وقال المجلس الأعلى للأزهر في بيان أصدره أمس إن ما جاء على لسان الدكتور عزت عطية أستاذ علم الحديث بكلية أصول الدين بجامعة الأزهر «يتنافى مع مبادئ الدين الإسلامي الحنيف ويخالف مبادئ التربية والأخلاق ويسيء إلى الأزهر كمؤسسة إسلامية مرموقة».

وأيد وزير الأوقاف المصري الدكتور محمود حمدي زقزوق قرار المجلس الأعلى للأزهر بإيقاف د.عطية، مؤكدا «حرص المؤسسة الدينية في مصر على القيام بدورها فى التوعية الدينية الصحيحة وتصحيح أية مفاهيم شاذة نتيجة الخلط الذي تحدثه فوضى الفتاوى».

اجمالي القراءات 11099
التعليقات (3)
1   تعليق بواسطة   اشرف ابوالشوش     في   الثلاثاء ٢٢ - مايو - ٢٠٠٧ ١٢:٠٠ صباحاً
[7307]

الاعتراف بالخطاء فضيلة

ولكن ارجو ان يكون هذا مدعاة للازهر الن يراجع كل ماينسب للرسول الكريم صلوات ربي وسلامه عليه.

2   تعليق بواسطة   محمد البهنيهي     في   الأربعاء ٢٣ - مايو - ٢٠٠٧ ١٢:٠٠ صباحاً
[7340]

التمسك بالسنة جريمة ... وانكار السنة جريمة... كيف؟

طالما الاحاديث موجودة في ما يسمى بكتب الصحاح فلماذا يعاقبون من يقرأها و يقتنع بها. وطالما في السنة اشياء مخجلة ومنكرة و نستحي من الاعلان عنها فلماذا يعاقبون من ينكرها.

ماذا يريد الأزهر بالتحديد ؟ و ما ذا ينتظر من شيخ الاحاديث الذي تربى على منهج الازهر و صدق هذا المنهج و اعلن عنه ؟ هل مطلوب من الشيخ أن يقتنع بافكار و يمتنع عن الادلاء بها؟

لماذا لا يتم شطب بعض الاحاديث الصحيحة المشبوهة التي يستخدمها اعداء الاسلام للنيل منا و التهكم علينا و كسر نفسنا و إذلالنا ليل نهار؟

لماذا نقبل أن يشمت بناالاعداء و لا نقبل التنازل عن حديث الدبانة و رضاعة الكبير و عذاب القبر ... إلخ؟




3   تعليق بواسطة   عبدالفتاح عساكر     في   الإثنين ٢٨ - مايو - ٢٠٠٧ ١٢:٠٠ صباحاً
[7655]

أبعد الناس عن الحق ...؟.

هناك سؤال هام جدا جدا جدا . لمذا يؤمن أهل النقل بغير عقل بكل ما يسيء للإسلام ...؟.!.
الإ جابة : نقول وبالله التوفيق :
لأنهم لا يؤمنون بقول الحق تبارك وتعالى فى كتابه الكريم :
((تِلْكَ آيَاتُ اللَّهِ نَتْلُوهَا عَلَيْكَ بِالْحَقِّ فَبِأَيِّ حَدِيثٍ بَعْدَ اللَّهِ وَآيَاتِهِ يُؤْمِنُونَ*وَيْلٌ لِّكُلِّ أَفَّاكٍ أَثِيمٍ * يَسْمَعُ آيَاتِ اللَّهِ تُتْلَى عَلَيْهِ ثُمَّ يُصِرُّ مُسْتَكْبِرًا كَأَن لَّمْ يَسْمَعْهَا فَبَشِّرْهُ بِعَذَابٍ أَلِيمٍ * وَإِذَا عَلِمَ مِنْ آيَاتِنَا شَيْئًا اتَّخَذَهَا هُزُوًا أُوْلَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ مُّهِينٌ * مِن وَرَائِهِمْ جَهَنَّمُ وَلَا يُغْنِي عَنْهُم مَّا كَسَبُوا شَيْئًا وَلَا مَا اتَّخَذُوا مِن دُونِ اللَّهِ أَوْلِيَاء وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ * هَذَا هُدًى وَالَّذِينَ كَفَرُوا بِآيَاتِ رَبِّهِمْ لَهُمْ عَذَابٌ مَّن رِّجْزٍ أَلِيمٌ)).من آية {قم : (6-11) فى سورة الجاثية .
ولأنهم لا يصدقون قول الحق تبارك وتعالى فى كتابه الكريم :
((أَوَلَمْ يَكْفِهِمْ أَنَّا أَنزَلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ يُتْلَى عَلَيْهِمْ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَرَحْمَةً وَذِكْرَى لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ*)).آية {قم : (51) فى سورة العنكبوت.
ولأ نهم غير ملتزمين بأمر قول الحق تبارك وتعالى فى كتابه الكريم :
((اتَّبِعُواْ مَا أُنزِلَ إِلَيْكُم مِّن رَّبِّكُمْ وَلاَ تَتَّبِعُواْ مِن دُونِهِ أَوْلِيَاء قَلِيلاً مَّا تَذَكَّرُونَ* )) . آية {قم : (3) فى سورةالأعراف .
((وَإِذَا قِيلَ لَهُمُ اتَّبِعُوا مَا أَنزَلَ اللَّهُ قَالُوا بَلْ نَتَّبِعُ مَا وَجَدْنَا عَلَيْهِ آبَاءنَا أَوَلَوْ كَانَ الشَّيْطَانُ يَدْعُوهُمْ إِلَى عَذَابِ السَّعِيرِ* )) . آية {قم : (21) فى سورة لقمان .
(( وَإِذَا قِيلَ لَهُمُ اتَّبِعُوا مَا أَنزَلَ اللّهُ قَالُواْ بَلْ نَتَّبِعُ مَا أَلْفَيْنَا عَلَيْهِ آبَاءنَا أَوَلَوْ كَانَ آبَاؤُهُمْ لاَ يَعْقِلُونَ شَيْئاً وَلاَ يَهْتَدُونَ* )) . آية {قم : (102) فى سورة البقرة .
وما هو جزاء من يتبع غير كتاب الله :
(( فَوَيْلٌ لِّلَّذِينَ يَكْتُبُونَ الْكِتَابَ بِأَيْدِيهِمْ ثُمَّ يَقُولُونَ هَـذَا مِنْ عِندِ اللّهِ لِيَشْتَرُواْ بِهِ ثَمَناً قَلِيلاً فَوَيْلٌ لَّهُم مِّمَّا كَتَبَتْ أَيْدِيهِمْ وَوَيْلٌ لَّهُمْ مِّمَّا يَكْسِبُونَ* )) . آية {قم : (79) فى سورة البقرة .
والرسول متبع للوحي فقط تنفيذا لأمر الله :
((اتَّبِعْ مَا أُوحِيَ إِلَيْكَ مِن رَّبِّكَ لا إِلَـهَ إِلاَّ هُوَ وَأَعْرِضْ عَنِ الْمُشْرِكِينَ*)) . آية {قم : (106) فى سورة الأنعام .
((وَأَنَّ هَـذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيمًا فَاتَّبِعُوهُ وَلاَ تَتَّبِعُواْ السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَن سَبِيلِهِ ذَلِكُمْ وَصَّاكُم بِهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ* )) . آية {قم : (153) فى سورة الأنعام .
ونحن كتبنا : 2، 6 ، 9 ، 14. ووووو . وسترك يارب ...!.
مطلوب الرأي مع الشكر .


أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق