130 ألف زواج عرفي في الجامعات المصرية:
130 ألف زواج عرفي في الجامعات المصرية

اضيف الخبر في يوم السبت ١٤ - أبريل - ٢٠٠٧ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: القبس


130 ألف زواج عرفي في الجامعات المصرية

130 ألف زواج عرفي في الجامعات المصرية 


كشفت احصائية رسمية حديثة ان عدد حالات الزواج العرفي، التي امكن حصرها بين الطلاب والطالبات في مختلف الجامعات المصرية، بلغت نحو 130 الف حالة.


وذكرت الاحصائية التي اعلنتها وزارة التضامن الاجتماعي ان اكثر من 255 الف طالب وطالبة في مصر متزوجون عرفيا، يشكلون نسبة تصل الى 17 في المائة، من اجمالي طلبة الجامعات، والبالغ عددهم 5.1 ملايين طالب.
وبحسب الاحصائية، فإن هناك نحو 14 الف طفل من 'مجهولي النسب'، هم نتاج هذا النوع من الزواج، الذي لا تعترف به الدوائر الرسمية في الحكومة المصرية.
تزامن الاعلان عن هذه الاحصائية مع تزايد الجدل حول 'مشروعية الزواج العرفي'، بين العديد من الباحثين والمفكرين الاسلاميين في مصر.
وكانت لجنة البحوث الفقهية بمجمع البحوث الاسلامية، قد حسمت اخيرا قضية الزواج العرفي ومدى مشروعيته، حيث شددت على ضرورة توافر عدد من الشروط الشرعية، كي يمكن القول بصحة الزواج عموما بغض النظر عن مسماه

اجمالي القراءات 12212
التعليقات (5)
1   تعليق بواسطة   أيمن رمزي نخلة     في   السبت ١٤ - أبريل - ٢٠٠٧ ١٢:٠٠ صباحاً
[5620]

هذا عن الاحصاءات الرسميه، لكن ماذا عن الاحصائيات غير الرسمية؟

شكرا للمحر الذي ينتقي الدرر. اذا قالت الحكومة255 الف بين شباب الجامعات فلا تصدقوها، فالصحيح ربما اكثر من 1000 الف طالب وطالبه وذلك استنادا الي اولا:الارقام المزيفة التي اذاعتها الحكومة عن المشاركين في الاستفتاء علي تعديل الدستور. ثانيا: الكثير جدا من حالات الزواج العرفي سري للغاية. ثالثا: الابحاث التي تتم ما هي الا استبيانات يتم ملئها وتفريغها دون النزول الي الحقل الواقعي. رابعا: الهياج والسعار الجنسي نتيجة قنوات اغاني العري والاباحية تزيد من حالات الزواج العرفي.مع تحياتي

2   تعليق بواسطة   AMAL ( HOPE )     في   السبت ١٤ - أبريل - ٢٠٠٧ ١٢:٠٠ صباحاً
[5627]

كي يمكن القول بصحة الزواج عموما بغض النظر عن مسماه

وبحسب الاحصائية، فإن هناك نحو(((( 14 الف طفل من 'مجهولي النسب'))))))، هم نتاج هذا النوع من الزواج، الذي لا تعترف به الدوائر الرسمية في الحكومة المصرية
wa ledaleka aqool
mabrook alzawaj wa laken laysa bealrafah wa albanen

3   تعليق بواسطة   مهيب الأرنؤوطي     في   الأربعاء ١٨ - أبريل - ٢٠٠٧ ١٢:٠٠ صباحاً
[5798]

وما خفي كان أعظم....!!

كثيراً ما تطالعنا الأخبار عن أحداث وحوادث كثيرة ولكنها للإسف فإنها لا تمثل إلا النذر البسيط من الحقائق المخجلة والحافلة بالمشينات والفضائح!!!....
لقد تكلم المحرر هنا عن الجامعات فقط، ولكن هل هذه هي كل الحقيقة؟؟.. بالطبع كلا، إذ أن ما يحدث في الجامعات يحدث أيضاً بين طلبة المدارس الثانوية بل والإعدادية أيضاً....!!، هذا بغض النظر عن الراشدين بل وربما المسنين أحياناً...!!.... وهذا إن دل علي شئ فإنما يدل علي انهيار القيم الدينية التي تنبع منها الأخلاق، إذ يجب أن يكون هناك حداً فاصلاً بين الفضيلة والرذيلة، أجل، يجب أن تكون هناك حملة مكثفة لتوعية الناس سواء كانوا صغاراً أو كباراً عن الفرق بين الزواج الصحيح والزواج الصوري حتي لا يتحملوا مغبة صنيعهم هذا في الدنيا والآخرة.

4   تعليق بواسطة   ناعسة محمود     في   الأربعاء ١٨ - أبريل - ٢٠٠٧ ١٢:٠٠ صباحاً
[5842]

من المسئول؟

أريد أن أعرف ما هو ذنب هؤلاء الأطفال مجهولى النسب ، هل ذنبهم أنهم أتوا لهذه الدنيا بسبب أم وأب متهورين ، أم بسبب ظروف المجتمع ، التى تضع العراقيل أمام الشباب ، فلا يستطيع الشاب تكوين الأسرة بسبب كثرة المتطلبات وقلة الدخل ، وبسبب ذلك أرتفع سن الزواج ، وبسبب ذلك أيضا انتشر الزواج العرفى ، الذى يسهل للشاب الزواج بدون قيود ولا طلبات تفوق طاقته ، كل العملية ورقة واثنين شهود ، ولهذا تأتى الأطفال مجهولة النسب ، فمن المسئول إذن؟!!

5   تعليق بواسطة   عبدالله سعيد     في   الأربعاء ٢٣ - مايو - ٢٠٠٧ ١٢:٠٠ صباحاً
[7341]

هذا يفسر الكثير من الكذب على الرسول

من أجل هذا اخترع ضعاف النفوس والمنافقون العديد من الروايات الكاذبة باسم الرسول تبيح الخلوة بالأجنبيات ( عن طريق رضاع الكبير) وتبيح الزنا ( عن طريق المتعة) ولا ننسى الرواية المشهورة التي تضمن نجاة الزاني من العقاب ولو رآه خمسون شخصاً وهي رواية " هل رأيت الميل في المكحلة"

لأنه في كل زمان ومكان يوجد الكثير من الناس الذين لا يستطيعون الزواج الصحيح أو لا يريدونه فيشرع من أجلهم تحليل الخلوة بالأجنبيات وتحليل الزنا

واليوم نفس الأمر كالمسيار وزواج فرند والعرفي والسري

والله أني أحترم ألف مرة الزاني الذي بعد أن يزني يبكي بمرارة ويقول لنفسه أنا زنيت ويستغفر ربه
وأحتقر ألف مرة الزاني الذي حلل زناه ويصر على تحليله حتى يموت

أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق




مقالات من الارشيف
more