تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | تعليق: إضافة إلى المقال المتواضع. | تعليق: شكرا ابنى الحبيب استاذ سعيد على ، وشكرا استاذ حمد . واقول : | تعليق: حقائق القران الكريم و الحرج ! | تعليق: ما هو رد مصر ؟؟؟ | تعليق: هذا هو الكلام المفيد أستاذ محمد صادق | تعليق: كان رجل سلام | تعليق: قرارغريب . | تعليق: شكرا استاذ بن ليفانت وأقول : | خبر: خالد البلشي نقيباً للصحافيين المصريين | خبر: هكذا تحوّل تقاعد المصريين من حلم إلى كابوس | خبر: إنهاء الإيجار القديم.. استرداد لحقوق الملاك أم تشريد لملايين المصريين؟ | خبر: المغرب: الاتحادات العمالية ترفض قانون الإضراب وقلق من تصاعد البطالة | خبر: إيلون ماسك ينسحب من حكومة ترامب الوداع الأخير.. ترامب لماسك: كنت مذهلا! | خبر: مشرّدو العراق... وجوه منسية على هامش المدن | خبر: تونس: مسيرة تطالب بالحريات وإطلاق سراح المعتقلين السياسيين | خبر: إدارة ترامب تبحث مع نجل حفتر ترحيل مهاجرين إلى ليبيا | خبر: رئيس وزراء كندا: علاقاتنا القديمة مع واشنطن انتهت.. لن يستطيع ترامب تحطيمنا | خبر: الإنفاق العسكري العالمي يقفز إلى مستويات تاريخية بسبب تصاعد الحروب.. فماذا عن “إسرائيل” والدول العرب | خبر: عبث وتزوير للتاريخ.. البرادعي مهاجمًا ترامب بعد طلبه إعفاء سفن أمريكا من رسوم قناة السويس | خبر: سكان الأحياء العشوائية في العراق... عوز وحرمان | خبر: تسعى لتحقيق 5 تريليون جنيه في السنة المقبلة.. ما علاقة إغلاق محلات “بلبن” برغبة مصر في فرض ضريبة جدي | خبر: جان بيدل بوكاسا.. قصة طموح انتهى بإمبراطورية أفريقية غارقة بالفقر والدماء | خبر: العراق... منازل متهالكة تهدّد أهلها |
مناورات فريد الديب فى ثانى أيام مرافعته: جميع حالات القتل والإصابات وقعت بعد نزول الجيش للشارع.. ويت

اضيف الخبر في يوم الأربعاء ١٨ - يناير - ٢٠١٢ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: اليوم السابع


مناورات فريد الديب فى ثانى أيام مرافعته: جميع حالات القتل والإصابات وقعت بعد نزول الجيش للشارع.. ويت

مناورات فريد الديب فى ثانى أيام مرافعته: جميع حالات القتل والإصابات وقعت بعد نزول الجيش للشارع.. ويتهم عناصر أجنبية بإطلاق الرصاص على المتظاهرين.. والقانون يجيز استخدام الأسلحة والقناصة لفض الشغب

الأربعاء، 18 يناير 2012 - 11:37

مقالات متعلقة :

فريد الديب فى محاكمة مبارك

كتب محمود المملوك ومحمد عبد الرازق ومحمود نصر وحازم عادل

Add to Google

استكملت محكمة جنايات القاهرة، برئاسة المستشار أحمد رفعت، محاكمة الرئيس السابق محمد حسنى مبارك وابنيه علاء وجمال وحبيب العادلى وزير الداخلية الأسبق و6 من كبار مساعديه، حيث بدأ الديب اليوم الثانى لمرافعته مستهلا بالآيات القرآنية: "يا أيها الذين آمنوا لا يسخر قوم من قوم عسى أن يكونوا خيرا منهم"، واتخذ الديب مكاناً للمرافعة بجوار القفص، بعيداً عن صفوف المدعين بالحق المدنى، وعندما سأله القاضى عن سبب ذلك، رد، "عشان أحمى ظهرى قولت أقف بعيد"، فرد عليه رئيس المحكمة، "دول أصحابك وزمايلك وواجب عليهم حمايتك"، فذهب الديب بعيدا إلى جوار المدعين بالحق المدنى، وهنا قابله القاضى مرة أخرى، "لأ مش قوى كده متروحش بعيد عندهم".

دخل الديب فى مناوراته القانونية، وقال إنه فى 28 يناير الماضى انقلبت الدنيا شر منقلب، وعجزت الشرطة تماماً عن حفظ الأمن فى البلاد، مما اضطر قائدها حبيب العادلى أن يتصل برئيس الجمهورية، طالبًا منه التدخل قائلاً، "الحقنى أنا مش قادر"، فاستخدم مبارك صلاحياته وأمر بحظر التجول ونزول القوات المسلحة للشارع، وذلك فى الرابعة عصر الجمعة.

وكشف الديب أن القانون رقم 183 لسنة 52 الذى يحكم وينظم نزول القوات المسلحة الشوارع وتدخلها فى حفظ النظام والأمن العام، بالإضافة إلى خضوع كافة أجهزة الشرطة وقتها لأوامر القائد العسكرى.
وقال الديب، إن جميع حالات القتل والإصابة حدثت بعد الرابعة عصراً، أى بعد نزول القوات المسلحة للشارع بعد انهيار الشرطة، ومن ثم ليس من المنطقى صدور تعليمات إلى العادلى أو أى من أجهزة الشرطة بإطلاق الرصاص على المتظاهرين، لأن صدور هذه الأوامر يستلزم إعادة الأمن وانسحاب القوات المسلحة، ويجب أن يتم ذلك بمحضر مثبت، وهو ما لم يحدث حتى الآن، مشيراً إلى أن حالات القتل والإصابة تمت من أشخاص وفق حالات فردية من الضباط يحاسبون عليها، إذا تم التوصل إليهم، وأشار الديب إلى أن القانون ذاته نظم حدوث المظاهرات، مستلزماً الحصول على إذن مسبق من القائد العسكرى، وفى حالة عدم الإذن يعتبر ذلك مخالفة للقانون، ويطبق وقتها قانون فض الشغب والتجمهر لأنهم "مشاغبون".

وهنا اعترض أحد المدعين بالحق المدنى على ذلك الوصف، رافضا ذلك، وقال إن هؤلاء ثوار وليسوا مشاغبين، فتدخل رئيس المحكمة وعدد من المدعين بالحق المدن، طالباً المحامى الهدوء والالتزام بقانون المحكمة.
واستكمل الديب الحديث عن استخدام القوة ونزول القوات المسلحة والتجمهر، مؤكداً أنه فى حالة تجمع 5 أشخاص فى الطرق والميادين ومعهم أسلحة وأدوات من شأنها تهديد السلم والأمن العام، يتم منحهم مهلة لفض التظاهر، وفى حالة عدم الاستجابة يطلق عليهم النيران فوراً بعد تحذيرهم باستخدام مكبرات الصوت. ولفت الديب إلى أن هذا القانون يجيز استخدام القنص والقناصين للتخلص ممن سماهم بـ"زعماء الشغب"، بالإضافة إلى استخدام الأسلحة النارية والقنابل للدفاع الشرعى عن النفس.

وعاد الديب إلى نفى ما ذكره مسبقاً من توجيه الاتهام للجيش، مؤكداً أن القوات المسلحة لم تستخدم النار والرصاص على المتظاهرين، وأنها أكدت ذلك مرارا وتكرارا، وأنه يثق فى حديثها وفى وطنيتها، ليطرح التساؤل، "إذن مَن أطلق الرصاص على المتظاهرين ومن قتل الثوار؟"، فى إشارة ضمنية وصراحة إلى تورط عناصر أجنبية وخارجية فى قتل المتظاهرين.

اجمالي القراءات 4590
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق