تعليق: جزيل الشكر والعرفان أبعثه إليكم أستاذي الكريم ربيعي بوعقال | تعليق: شكرا أخي إبراهيم على مرورك بذاك المقال، وتحية لتواضع كبار الرجال، وانظر الهدية المهداة. | تعليق: شكرا لكم أستاذي الكريم ربيعي بوعقال على كرم التعليق | تعليق: سلام عليك ابراهيم، صاجب الرأي محترم ورأيه فاسد فيل ، والرد يكون بالبرهان القاطع و يُستأنس بالدليل. | تعليق: شكرا استاذ مراد الخولى وأكرمك الله جل وعلا | تعليق: أحسنت يا د. أحمد منصور | تعليق: كلامك صحيح يا د. عثمان | تعليق: شكرا جزيلا أستاذ مراد . حفظكم الله . | تعليق: كلام فى الصميم يا د. عثمان | تعليق: كتابك : البحث في مصادر التاريخ الديني دراسة عملية من أروع الكتب . | خبر: المغرب من أفضل أماكن التقاعد في العالم | خبر: نظام الدفع الأفريقي الموحد.. ما الذي يعنيه انضمام الجزائر لأكبر شبكة تسوية مالية في القارة؟ | خبر: العراق: عودة الحديث عن حزب البعث مع اقتراب الانتخابات | خبر: 10 تخصصات جامعية مستقبلية تضمن لك وظيفة براتب مرتفع | خبر: غضب من زيادة رسوم مستشفيات الصحة النفسية في مصر: تفاقم معاناة المرضى | خبر: استقالة طبيبات طنطا... أزمة رعاية صحية عميقة في مصر | خبر: الرابحون والخاسرون من رسوم ترامب الجمركية | خبر: الهجرة الكبرى بماساي مارا الكينية.. لوحة برية مذهلة تقاوم التحديات | خبر: حساسية الضوضاء: ما هي؟ وما علاقتها باضطرابات التركيز؟ | خبر: اعتداء على أهالي عزبة الهجانة شرقي القاهرة لرفضهم إخلاء منازلهم | خبر: ككل المُستبدين عائلة موسيفيني تتقاسم المناصب في أوغندا بعد 4 عقود من السلطة | خبر: ما تداعيات قرار الحكومة اللبنانية نزع سلاح حزب الله وما هي خياراته؟ | خبر: مصر: فصل 100 موظف وعضو هيئة تدريس من أكاديمية علوم الطيران لأنهم لايؤدون التحية العسكرية لسيادة اللو | خبر: أطباء مصر بين العبودية الجديدة والهجرة القسرية | خبر: الكوارث الطبيعية تكبد العالم 135 مليار دولار في النصف الأول من 2025 |
زويل: مصر تضيع في كلام وعدم رؤية للمستقبل

اضيف الخبر في يوم الأربعاء ٢٨ - ديسمبر - ٢٠١١ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: مصراوى


زويل: مصر تضيع في كلام وعدم رؤية للمستقبل

زويل: مصر تضيع في كلام وعدم رؤية للمستقبل

زويل: مصر تضيع في كلام وعدم رؤية للمستقبل

الدكتور أحمد زويل

12/28/2011 11:15:00 PM

كتب – عمرو علي:
أعرب الدكتور أحمد زويل عن قلقه على مصر ولكنه أكد أنه بالرغم من ذلك فإنه ليس خائفا، وأشار إلى أن مصر تضيع في كلام و عدم رؤية للمستقبل، وأنه ''حزين للغاية على الشهداء الذين ترحلون عنا''، وقال: أتمنى أن تعبر مصر الأزمة و أعتقد إنها بدأت في ذلك بالفعل.

وخلال حلقة برنامج العاشرة مساء بقناة دريم2 قال زويل: لا أستطيع الوصول إلى ما حققته في حياتي بدون أن أكون إنسان متفائل على الرغم من المصاعب التي واجهتها في حياتي، وأبرزها حلمي الذي لم أستطع تحقيقه في مصر منذ 12 عام ولم أستطع تحقيقه سوى الآن و هو بالطبع مدينة زويل.

وأكد على أن عبقرية مصر سوف تخرجنا مما نحن فيه الآن و أنه متأكد من أن مصر لن ترجع مرة أخرى للعهد المستبد.

وشدد على أنه  لايسعى للمنصب، وأن الله أنعم عليه بالكثير سواء في الحياة الأسرية أو المهنية، مؤكدا على أن مصر في قلبه ولا ينساها أبدا وأضاف قائلا: أتمنى أن أراها متقدمة مثل أي دولة متقدمة.

وأضاف: أحاول أن أقدم لمصر مشروع قومي يفيدها و أتمنى أن يكون هذا المشروع مشروع الثورة، حيث أنه لو نجح هذا المشروع سوف يكتب التاريخ أن قيام الثورة هو الذي سمح لمدينة زويل و غيرها من مشاريع التنمية بالنهوض بمصر.

وشدد زويل على أن مصر لن تنهض إلا بالمشاريع العلمية، وأنه لديه يقين هذه المرة أن مشروع جامعة النيل سوف يتحقق على أرض الواقع، فعندما يقرر آلاف الشباب أن مشروع جامعة النيل هو مشروع الثورة وقتها لن يصبح المشروع باسم زويل أو غيره بل سيصبح باسم مصر والثورة.

وأكد زويل أن مبارك كان يعطى أوامر لنظيف بعدم مقابلته لكي لا يتقدم في مشروع جامعة النيل، واستطرد بأن الوضع السياسي لابد و أن يتغير ومصر لابد وأن تخطو إلى الديمقراطية.

وأشار إلى أن مقر الجامعة الإداري كان قصر ديليسبس، الذي قدم مشروع قناة السويس لمصر، وهذه واحدة من مفارقات القدر، وقال: أحد المصريين تعهد بفرش مقر الجامعة الإداري و قال لي ''أتمنى أن يكون القصر الآن أفضل مما كان عليه أيام ديليسبس''، فلا يوجد جامعة عالمية و لا أي مشروع علمي إلا وكان له مقر عظيم يليق به وبالتالي نحن نقدم ما يليق بعظمة مصر و المصريين.

وأضاف أن كل ما تم عرضه في التقرير سواء في المقر الإداري أو مقر الجامعة في 6 أكتوبر قام به فريق عمل مكون من 10 أفراد متطوعين للعمل في الجامعة.

وشرح قائلا: نحن شركة لا تهدف إلى الربح و نعتمد على التبرعات و الدعم الشعبي وبالتالي لابد أن نعتمد على مجموعة من الأساسيات تعتمد على الشفافية.

وضرب زويل مثالا بمؤسسة ماكس بلانك الألمانية التي تتضمن 80 معهدا في علوم فيزيائية مختلفة ومعظم الحاصلين على جوائز نوبل ينتمون إلى هذه المؤسسة الضخمة.

وأكمل قائلا: مدينة زويل سيكون بها مركز للبحث العلمي يهتم بالأبحاث العلمية الجادة وتحوليها لمشروعات عملية و تطبيقية، مضيفا: كانت تجربة رائعة في لوس أنجليس عندما تم تحويل عوادم السيارات من خلال بعض المركبات الكيميائية إلى مواد غير ضارة بصحة الإنسان و بالبيئة.

اجمالي القراءات 5055
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق