تعليق: يرحم الله السادات . | تعليق: يتبع.../... | تعليق: ملحق للمقال، لعله يحدث في بعض القلوب الغافلة أمرا، | تعليق: ترجمان القرآن وأموال اليتامى والنسوان: | تعليق: جمهورية (فتوى سيسىتان ) | تعليق: 2 | تعليق: مرحبا دكتور محمد العودات . | تعليق: التحقيق في أقدم بناء عبادي | تعليق: جزيل الشكر لكم دكتور محمد العودات على الإضافة المهمة، | تعليق: ... | خبر: أزمة غذائية تهدد اليمن مع استمرار الجفاف وارتفاع الحرارة | خبر: مصر: تجديد حبس 173 شاباً من متظاهري نصرة غزة دون تحقيقات | خبر: المنظمة العالمية لمناهضة التعذيب تحذّر من وضع حقوق الإنسان في تونس | خبر: منظمات تحمل السيسي المسؤولية عن حياة ليلى سويف.. ومطالبات بالإفراج عن نجلها | خبر: بوليتيكو: استهداف منشآت إيران النووية لم يضعف قدراتها.. بل عزّز خيارها النووي | خبر: تقديرات استخبارية أمريكية: الضربة لم تدمر البرنامج النووي لكنها أخرته لأشهر فقط | خبر: توجيه تهم إضافية للمعارض المصري يحيى حسين عبد الهادي مع استمرار حبسه | خبر: أصوات آلاف المحامين تصفع الواقع وتؤكد اختيار الإضراب العام | خبر: بوتين يقرّ سداد مصر قرض مشروع محطة الضبعة النووية بالروبل الروسي | خبر: بعد وقف إطلاق النار.. ترامب: تغيير النظام في إيران سيخلق فوضى ولا أريد حدوثه | خبر: العراق: أهالي العوجة يناشدون الأمم المتحدة إعادتهم إلى بلدتهم | خبر: لقاح واعد ضد فيروس نقص المناعة البشرية بجرعة واحدة فقط | خبر: ترامب يعلن وقفا تاما وشاملا للحرب بين إسرائيل وإيران | خبر: استطلاع رأي: 84% من الأميركيين يخشون تصاعد الصراع مع إيران | خبر: الرد الأول | إيران تضرب قاعدة العديد في قطر ردا على قصف مفاعل فوردو النووي |
مرشحو «النور»: «الديمقراطية كفر».. وإعلانات «الكتلة» ماسونية

اضيف الخبر في يوم الجمعة ٠٩ - ديسمبر - ٢٠١١ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: المصرى اليوم


مرشحو «النور»: «الديمقراطية كفر».. وإعلانات «الكتلة» ماسونية

مرشحو «النور»: «الديمقراطية كفر».. وإعلانات «الكتلة» ماسونية

  كتب   محمود رمزى وعلاء سرحان    ٩/ ١٢/ ٢٠١١

تصوير- محمد الجرنوسى
جانب من مؤتمر حزب النور فى البراجيل بالجيزة أمس الأول

أكد عدد من قيادات ومرشحى حزب النور بدائرة شمال الجيزة أن مفهوم ترك الحكم للشعب أو ما يسمى الديمقراطية «كفر بالله»، معتبرين أن النخبة السياسية «تعارض ما اتبعه الرسل» بالاعتماد على نظام البيعة بعد وفاة الرسول لاختيار خليفة المسلمين.

ووصفوا - فى مؤتمر انتخابى عقدوه أمس الأول بإحدى القاعات الملحقة بالمسجد الشرقى بمنطقة البراجيل - إعلانات الكتلة المصرية فى الشوارع بأنها «إعلانات الماسونية اليهودية». وشدد الشيخ شعبان درويش، عضو الهيئة العليا لحزب النور، على ضرورة تغيير فلسفة النظام الحالى من الليبرالية التى انتهجها الرئيسان السابقان السادات ومبارك وفشلت فى النهوض بالدولة إلى النظام الإسلامى - حسب قوله.

وقال «درويش»: السلفيون لو ضربوا الأرض هتطلع فلوس و«على الليبراليين أن يخجلوا من أنفسهم وأن يتم إقصاؤهم من الحياة السياسية عبر صندوق الانتخابات، لأنهم تسببوا فى إفساد البلد على مدى ٦٠ عاماً، ويريدون الآن الحفاظ على مصالحهم ومنافعهم المرتبطة بالأمريكان والغرب».

وقال الدكتور عادل عزازى، متصدر قائمة حزب النور بدائرة شمال الجيزة: ترك الحكم للشعب أو ما يعرف بالديمقراطية بأنه «كفر بالله»، مشيراً إلى ضرورة الاعتماد على نظام البيعة لاختيار خلفاء المسلمين. وأضاف «عزازى» أن القوانين الإسلامية المطبقة فى السعودية والخاصة بتطبيق حدود الشريعة الإسلامية ساهمت فى تقليل الجرائم.

اجمالي القراءات 4563
التعليقات (1)
1   تعليق بواسطة   نوري حمدون     في   الجمعة ٠٩ - ديسمبر - ٢٠١١ ١٢:٠٠ صباحاً
[62864]

السلفيون يبيعون بضاعة إنتهت مدة صلاحيتها :

 = ظل الفقهاء على مر التاريخ يقومون بإستنباط الأحكام من النصوص الإسلامية المختلفة (القرآن و الحديث) . بمعنى آخر .. كانوا يشرعون التشريعات و يضعون القوانين الحاكمة لحياة الناس مما لم يرد حكمه في النصوص أو ورد و لكن .. في عبارات غير واضحة الدلالة . فقوانين الفقهاء هي في الحقيقة قوانين وضعية خصوصا ما كان دليله الأحاديث الغير قطعية الثبوت و الآيات الغير واضحة الدلالة . عملية تشريع الأحكام كانت تسمى (الإجتهاد) . فكيف يسوغ الإجتهاد للسلفيين .. و يمنع منه المعاصرون ؟ فمن يكفر مجتهدي اليوم لا شك أنه يكفر مجتهدي الأمس من السلف الصالح . و من ناحية أخرى .. فالذي يرفض الديمقراطية كآلية للحكم و التحاور و التشريع و ضبط الخلاف لا يبقي أمامه سوى إعلان الحرب على الناس ليفرض عليهم ما يراه صحيحا .. و عليه أن يستعد لمعركة ليست كأي معركة . نجاح الأفكار و المذاهب في أن تنتشر قديما بحد السيف لا يعني نجاح محاكاة الماضي و تكرار التجربة و تطبيق النماذج القديمة . و أحد نماذج الماضي هي (الخلافة) التي لم يرد ذكرها في النصوص القطعية . إنها في الواقع واحدة من إجتهادات السلف و لا تعبر في أحسن الأحوال إلا عن العرف الذي كان سائدا في تلك الفترة . عفوا أيها السلفيون .. أنتم تبيعون بضاعة أنتهت مدة صلاحيتها .

أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق