تعليق: آبى أحمد يسخر من السيسى وحُكام السودان . | تعليق: أين بنات وسيدات حُكام الخليج ؟؟ | تعليق: يرحم الله السادات . | تعليق: يتبع.../... | تعليق: ملحق للمقال، لعله يحدث في بعض القلوب الغافلة أمرا، | تعليق: ترجمان القرآن وأموال اليتامى والنسوان: | تعليق: جمهورية (فتوى سيسىتان ) | تعليق: 2 | تعليق: مرحبا دكتور محمد العودات . | تعليق: التحقيق في أقدم بناء عبادي | خبر: معتقلون مصريون سابقون... غادروا السجون ولم تغادرهم | خبر: الفاتيكان: تعيين رئيس جديد للجنة المعنية بالاعتداءات الجنسية التي يرتكبها رجال الدين | خبر: تأشيرات مشروطة وجنسيات مهددة بالإلغاء: كيف تعيد إدارة ترامب تعريف المواطنة في أمريكا؟ | خبر: «الدستورية العليا» تفصل في دعوى عدم دستورية قانون الإيجار القديم غدا | خبر: بدعوة ألمانية.. قمة أوروبية طارئة في بافاريا 18 يوليو لتعديل منظومة اللجوء | خبر: عندما تلتهم أعباء الديون إيرادات موازنة مصر | خبر: نصف مليون سوري يعودون لبلادهم ضمن موجة العودة الطوعية المتصاعدة | خبر: آبي أحمد يعلن اكتمال سد النهضة ويدعو مصر والسودان للمشاركة بحفل الافتتاح قريبا | خبر: ارتفاع الأعمال المعادية للمسلمين في فرنسا بـ 75% | خبر: إسرائيل تشيطن مشروعا مصريا قبل ولادته.. خبير يرد على تحذيرات تل أبيب من خطة مصرية قد تدمرها | خبر: ذهب أفريقيا في قبضة 7 شركات.. قائمة بـ10 دول تُنتج ولا تستفيد | خبر: المغرب يطلق استراتيجية للذكاء الاصطناعي بميزانية 1.1 مليار دولار | خبر: العراق: قوى مسيحية تطالب بإنهاء المليشيات في مناطقهم قبل الانتخابات | خبر: أكثر من 14 مليون شخص ثلثهم من الأطفال مهددون بالموت جراء قرار ترامب وقف تمويل المساعدات الدولية | خبر: كيف تسببت أوامر السيسي بـإزهاق أرواح مصريين وإهدار الأموال؟ |
جارديان: "العسكرى" جسد النظام السابق

اضيف الخبر في يوم السبت ١٩ - نوفمبر - ٢٠١١ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: الوفد


جارديان: "العسكرى" جسد النظام السابق

الثورة قضت على رأس النظام

جارديان: "العسكرى" جسد النظام السابق

 

 

أكدت صحيفة "الجارديان" البريطانية أنه فى الوقت الذى يستعد  فيه المصريون للانتخابات البرلمانية المقررة فى الثامن والعشرين من الشهر الجارى، فإن المنافسة الحقيقية والمواجهة ليستا بين المرشحين للانتخابات، بل بين الشعب والمجلس العسكرى الحاكم على تولى السلطة.

وأشارت الصحيفة البريطانية فى مقال حول مظاهرات أمس الجمعة إلى أن الكثير من المصريين يعتقدون أن الثورة التى انطلقت فى 25 يناير الماضى قضت على رأس النظام بينما ظل جسده باقيا ممثلا فى المجلس العسكرى الحاكم حاليا.
ونقلت الصحيفة عن "سعيدة فايد" إحدى المرشحات للانتخابات البرلمانية فى حلوان بالقاهرة أن الثورة تم اختطافها من قبل المجلس العسكرى، وأضافت أنها تخوض الانتخابات وليس لديها أمل فى النجاح ولكنها فضلت المشاركة اعتقادا منها بأن هناك تغييرا فى مصر، ولكن يبدو أن كل شىء كما هو كما كان عليه فى عهد الرئيس السابق حسنى مبارك.
وقالت إنها تمثل تحالفا انتخابيا يطلق عليه اسم "الثورة مستمرة" فالشعب أصبح يواجه إما المجلس العسكرى أو الجماعات الراديكالية. وقالت إنها أصبحت تكره الثورة، لغياب الأمن، حيث سرقت سيارتها.
وأوضحت الصحيفة أن العديد من الشباب المصرى الصغير والحالم، كان يعتقد أنه سيصبح له دور فى بناء مصر الجديدة بعد الإطاحة بنظام مبارك، إلا أن الواقع عكس ذلك وهو ما أصاب الكثيرين بالإحباط.
وأكدت أن الذين عادوا للتحرير أمس الجمعة، لأنهم اكتشفوا الواقع المؤلم ولذلك عادوا ليتظاهروا ضد جسد النظام السابق ممثلا فى المجلس العسكرى الحاكم. وقالت الصحيفة إن الكل يتحدث عن استعادة الثورة وأن هناك ثورة مضادة، مشيرة إلى أنه منذ قيام الثورة تم اعتقال 12 ألف شخص ومازالت عمليات الاضطهاد والتضييق على الناشطين موجودة، ولم يحدث أى تقدم فى حقوق الإنسان.
ومن منظور المجلس العسكرى فإن الثورة انتهت منذ تنحى الرئيس مبارك، وإن كل مايحدث من مظاهرات حاليا هو إثارة شغب تستوجب المحاكمة، وإن من يتظاهر لا يحب مصر. ونقلت الصحيفة عن "طارق شلبى" مصمم مواقع ويب "نت" ، أن الانتخابات لا معنى لها فالمطالب الأساسية لم تتحقق، ولا يمكن أن نبنى نظاما سياسيا جديدا على أنقاض نظام قديم مازال قائما.
وتقول "سلمى سعيد" إنه لامعنى للانتخابات البرلمانية فالمجلس الذى سيتم تشكيله لن يقدم أى تشريع  وستكون مهمته فقط، تشكيل لجنة لصياغة الدستور الجديد. وحتى الدستور سيصاغ بمعرفة المجلس العسكرى. وتضيف أن الأزمة حاليا هى المواجهة بين الثورة والثورة المضادة.


 
اجمالي القراءات 5213
التعليقات (1)
1   تعليق بواسطة   محمد عبدالرحمن محمد     في   السبت ١٩ - نوفمبر - ٢٠١١ ١٢:٠٠ صباحاً
[62062]

بل ال هو رأس ثاني للنظام..!

المجلس العسكري  يعتبر بمثابة رأس ثاني للنظام  مثل التنين أو الرد دراجون ذو الرأسين ...
 وهذا المجلس القذر هو الرأس الثاني للنظام..
 لذلك يجب على الشعب المصري اقتلاع الرأس الثاني  حتى يمكن للمصريين ان يقيموا دولة عصرية ليبرالية.. تقوم على حقوق الانسان والمواثيق الدولية للحرية والعدالة الاجتماعية.. والشفافية..
 

أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق