اضيف الخبر في يوم الإثنين ٢٤ - أكتوبر - ٢٠١١ ١٢:٠٠ صباحاً.
كلمة في أذن الأقباط: بطلوا حكاية الظهورات والذي منه، عشان دي بتشمت فيكم الظلاميين وبتخليكوا تفقدوا احترام المستنيرين. . ربنا يهديكم
Kamal Ghobrial
الاخ الفاضل :
ارجو ان تنشر هذا المقطع ايضا ومن نفس المقالة التي اقتطعت الخبر اعلاه منها للسيد غبريال ولنبرهن هل السيد غبريال اكثر وطنية وحبا لمصر ام الكنيسة المصرية ,وهو :
((((• كلما مر الوقت اتضح أن مذبحة ماسبيرو يجري التعامل معها كسابقاتها، وازداد يقيني بضرورة لجنة تحقيق دولية تابعة للأمم المتحدة، فنحن ببساطة قوم يضيع الحق بينهم!! )))))
جاتك داهية تأخذك يا سيد غبريال ههههههههه,
وأتساءل , هل قبلت الكنيسة في مصر بما وجده السيد غبريال ضرورة !!!!!!!
وشكرا
امل
دعوة للتبرع
حج مقبول إن شاء الله: في عام 1987 قمت بعلاج أحد الأمر اء السعو ديين ...
التخلف الصوفى المصرى: لسلام عليكم دكتور أحمد من خلال تصفحى...
التعزية والدين: تعزية الأقا رب والجي ران تدخل ضمن الأعر اف ...
لن أفعل . : هل لديكم مقالا ت تتحدث بخصوص الاست غفار ...
الاكراه فى الزواج : .هل يحق للرجل سواء ان كان أباً او أخاً أن يأخذ...
more
طاب صباحك اولا,
واعذرني للصراحة ثانيا , لان هذا ما تعودناه عن الموقع ولفترة طويلة , و اسمح لي ان اضيف مقطع اخر من مقالة السيد كمال غبريال التي اقتطفت منها العبارة والذي وضعته كخبر في الصفحة اعلاه , ومقطع اخر من المقالة نشرته كخبر ايضا :
(((((المسألة لدي سياسية محضة، فلقد سئمت وحفظت ذلك المسلسل المصري الهابط، ويبدأ بمذبحة للأقباط وحرق كنائسهم وبيوتهم ومتاجرهم، يليها هياج قليل، ثم لا تلبث أطياف العذراء تظهر فوق أكثر من كنيسة، ويتجمع الأقباط والمسلمين ووسائل الإعلام لرؤيتها وتمحيصها، وفي أثناء ذلك يعقد قداسة البابا وكهنته ما يسمى بصلح عرفي يقر فيه المجني عليه صاغراً بكل شروط الجاني، لتتوالى بعد ذلك حلقات المسلسل اللعين!!
لقد كنت أعرف يقينا باقي المسلسل بعد مذبحة ماسبيرو الرهيبة، ومنعت قلمي من كتابته لأنني تمنيت أن نأخذ الناس والمصريين جميعاً في اتجاه البحث كيف نؤسس وطناً يليق بالبشر وليس بالسائمة من الحيوانات، لكنني لم أستطع الصمت حيال ما سمي بظهورات العذراء رغم محاولتي الصمت، تفادياً لاتهامات مثل تلك التي وجهها لي أخوة مسلمون فضلاء يقدرون معنى الليبرالية، لكنهم ربما لا يستشعرون النار المتقدة في أحشائي، ودم الشباب الذي شربته أرض ماسبيرو يصرخ، ونحن نلهو وكبارنا المقدسون يعقدون ذات صفقاتهم الحقيرة.))))) ملاحظة , لا اعرف ما معنى كلمة السائمة التي وردت في المقالة .
وشكرا
امل