شريف صادق Ýí 2007-06-22
الإجابة من القرآن.
وختاما سيدنا موسى هو مسلما ولم يقر بكتب الله سواء الإنجيل او القرآن (عليه السلام) لأنه ببساطه مات قبل نزولها .. ولكن سيدنا موسى حاشا لله وألا يكون مسلما ... لماذا ؟؟ .. لآته أتبع مله إبراهيم حنيفا .. وما هي مله إبراهيم .. هي وأن تسلم وجهك لله محسنا .. وماذا تعنى ؟؟ .. تعنى إنك غير مطالبا لكي تكون مسلما إلا الإيمان بما أنزله الله من كتب أو رسل من قبل مولدك حتى مماتك.
{ يَا بَنِي آدَمَ إِمَّا يَأْتِيَنَّكُمْ رُسُلٌ مِنْكُمْ يَقُصُّونَ عَلَيْكُمْ آيَاتِي فَمَنِ اتَّقَى وَأَصْلَحَ فَلا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلا هُمْ يَحْزَنُونَ} الأعراف 35 .
أيها السادة المسلمون .. هذا ما استعطت وأن أصل إلية بتدبري للقرآن .. وهذا ليس بالضرورة الصواب المطلق .. فالله أعلم .. ومن منكم يرى أنى قد أخطأت او سهيت فا ليتفضل مشكورا بالإيضاح لي والأجر والصواب عند الله.
والسلام عليكم وأترككم فى رعاية المولى عز وجل.
مراجعات:
05/07/2007 - حيث ذهب السيد ناصر العبد فى حوار مقال "لا توجد شهادتين في الإسلام " .. بأن الله هو والذى سمانا مسلمين وليس سيدنا إبراهيم وحيث برجوعى لذهاب المسلمين الأوائل وجدت انهم أيضا أنقسموا ولم يتفقوا جميعا على ذهابا واحدا .. فأننى اسوق أننى سوف أعتبرها من المتشابهات لأنها تشابهت على المسلمين.
من يرغب فى متابعة ما ادى إلى اعلاة بإمكانة الرجوع إلى الرابط:
http://www.ahl-alquran.com/arabic/show_article.php?main_id=1949#8797
السلام عليم ورحمة الله وبركاته وبعد
أعتقد أنه لا غبار على ما كتبه الأستاذ شريف صادق ولا داعي أن نتتبع السقطات وحتى أني لم أجد أي سقطات فيما كتبه ولم أجد ما يستحق حتى الاعتراض عليه هذا من ناحية
من ناحية أخرى أرى ما قاله الأستاذ شريف بأن الرسول الكريم محمد هو أول من أسلم وآمن بالقرآن الذي أنزله وإلا لو اعتبرناه أول من أسلم على إطلاقها فسنخوض كما خاض من قال بأنه أول الخلق
أنا أؤؤمن بما قاله الله (إِنَّ الَّذِينَ آمَنُواْ وَالَّذِينَ هَادُواْ وَالنَّصَارَى وَالصَّابِئِينَ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ وَعَمِلَ صَالِحاً فَلَهُمْ أَجْرُهُمْ عِندَ رَبِّهِمْ وَلاَ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلاَ هُمْ يَحْزَنُونَ )(إِنَّ الَّذِينَ آمَنُواْ وَالَّذِينَ هَادُواْ وَالصَّابِئُونَ وَالنَّصَارَى مَنْ آمَنَ بِاللّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ وعَمِلَ صَالِحًا فَلاَ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلاَ هُمْ يَحْزَنُونَ )
هاتان الآيتان تنطبقان على ما ذكرتهم سواء كان ذلك قبل نزول القرآن أو بعده ولا أؤاخذ الذين يعرفون الإسلام من خلال رجاله الذين ملأهم حقدهم على غيرهم وملأوا الدنيا بالخرافات والأباطيل وعبادة الرجال رجال برروا الكذب والنفاق وأكل أموال الناس بالباطل من خلال تشريعات ما أنزل بها من سلطان برروا أكل مال الكتابي وغيره من غير المسلمين وقتله وتشريده وحتى قتل أطفاله ونسائه من خلال تلك الفتاوى
أستاذ شريف أنا أتعامل معك بحسن الظن كما أتعامل مع كافة الناس وحتى ذلك الذي يصنع المنابر وهو مسيحي لن أتدخل في نيته ولن أتدخل فيما يريده من ذلك المهم أنه يحسن إلي والله يتولى حسابه
أستاذ شريف لقد أعمت قلوبنا نظرية المؤامرة أعمت قلوبنا نظرية الظن بالسوء بغير المسلمين ونحن نرى أن المسلمين أكثر انتهاكا لحرمة الله وأكثر سوءا في تصرفاتنا على الأقل إن افترضنا جدلا أنها سياسة منهم فقد فهموا أصول التعامل مع الناس خيرا منا
نحن لم نفلح في دنيانا ولا في آخرتنا فإلى أين نمضي
ولك مني كل محبة واحترام
بعد التحية والسلام على الجميع ..
القرآن فيه 6236 آية .. لا تفسر آية واحدة بمعزل عن الآيات الاخرى ولا تفسرها بحيث أنها تتعارض مع أى آية من الـ 6235 الباقيين بالقرآن ..
إن كنت لا تعلم قولى التالى :
{وسيدنا محمد (ص) مأمورا من الله بأتباع مله سيدنا إبراهيم .. وسيدنا محمدا (ص) ليس اول المسلمين بل هو أول من أسلم لله وجهه للرسالة المحمدية وهو يعتبر (ص) أول من أسلم على الإطلاق بجميع ما أنزله الله من كتب }
نحيطكم علما بأنه قد قال تعالى بقرآنه :
{ ومن احسن دينا ممن اسلم وجهه لله وهو محسن واتبع ملة ابراهيم حنيفا واتخذ الله ابراهيم خليلا }
أرأيت مله ألاسلام منسوية إلى من أم لم ترى بعد .. وإذا لم يتبع سيدنا محمد مله إبراهيم ما أصبح مسلما
{قل انني هداني ربي الى صراط مستقيم دينا قيما ملة ابراهيم حنيفا وما كان من المشركين }
{وجاهدوا في الله حق جهاده هو اجتباكم وما جعل عليكم في الدين من حرج ملة ابيكم ابراهيم هو سماكم المسلمين من قبل وفي هذا ليكون الرسول شهيدا عليكم وتكونوا شهداء على الناس فاقيموا الصلاة واتوا الزكاة واعتصموا بالله هو مولاكم فنعم المولى ونعم النصير}
{ومن يرغب عن ملة ابراهيم الا من سفه نفسه ولقد اصطفيناه في الدنيا وانه في الاخرة لمن الصالحين }
وهذه الآيات السابقة تنطبق على كل البشر بما فيهم سيدنا محمد..
أما امثالك فهم لن يصلوا لذلك إلا بقراءة النصين المباشرين الأتيين :
{ مَا كَانَ إِبْرَاهِيمُ يَهُودِيًّا وَلاَ نَصْرَانِيًّا وَلَكِن كَانَ حَنِيفًا مُّسْلِمًا وَمَا كَانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ } { ثم اوحينا اليك ان اتبع ملة ابراهيم حنيفا وما كان من المشركين }
هل تعلم لمن هذه الاية الأخيرة موجهه أم محتاج صديق ؟؟ .. هل علمت الآن متى إبتدأت مله الأسلام ام محتاج مترجما ؟؟
وإن كنت أيضا لا تعلم التالى :
{ تعنى إنك غير مطالبا لكي تكون مسلما إلا الإيمان بما أنزله الله من كتب أو رسل من قبل مولدك حتى مماتك. }
فليت ان تبتدئ بقراءة القرآن مرة إخرى وإنسى كل ما هو فى ذهنك من قبل !!..
ولأمثالك من الآخوان .. لكى يفهم معنى ((إنك غير مطالبا لكي تكون مسلما إلا الإيمان بما أنزله الله من كتب أو رسل من قبل مولدك حتى مماتك.})) ..
من المحتمل أحدا من أتباع الرساله المحمدية من هو زنا بأمة وأخته وليس عليه أى لوما من الله .. لماذا ؟ .. لآنه ببساطة أمن بمحمد ومات قبل أن يحرم الله الزنا ..
وصلت أيها المبتدئ متخصص سباب آهل الكتاب ؟؟
السلام عليكم جميعا
الاستاذ شريف احمد بعد التحية ارجو ان تقرأ هذا الموضوع حتى تٌزال المغالطات لديكم على المقال وبعدها ان اردت نقاشا فمرحبا
http://www.ahl-alquran.com/arabic/show_article.php?main_id=2342
شكرا لكم
جزاكم الله خيرا وبوركتم \\ ان الله امر النبي باتباع ملة ابراهم الحقيقيه عن طريق الايات التي ذكرها الله في القران التي توصف ملة ابراهيم \\ بالحنفيه \\ لصد كذب اليهود والنصارى الذي توارثه عن ابراهيم وقصص محرفه ويظهر الله الحقيقه عن ملة ابراهيم
ويبطل ما قالته اليهود والنصارى عن ابراهيم
وجزاكم الله خيرا
أشكاليه تفسير .. و لاتقربوا .. من السلف ..
الرئيس الفنزويلى شافيز بيصبح على الرئيس بوش
دعوة للتبرع
أنواع الموت: قال جل وعلا : ( أَلَم ْ تَرَ إِلَى الَّذ ِينَ ...
الزواج من كافرة : حسب مفهوم ك للكفر و الكفا ر هل يجوز النكا ح ...
النسيان المتكرر: اني مصاب بالنس يان المتك رر . كلما تطهرت من...
اربعة أسئلة : السؤ ال الأول : دكتو ر / أحمد ، السلا م ...
سمعنا مناديا: أنا فى الصلا ة ادعو الله سبحان ه وتعال ى ...
more
يقول السيد شريف صادق:
وسيدنا محمد (ص) مأمورا من الله بأتباع مله سيدنا إبراهيم .. وسيدنا محمدا (ص) ليس اول المسلمين بل هو أول من أسلم لله وجهه للرسالة المحمدية وهو يعتبر (ص) أول من أسلم على الإطلاق بجميع ما أنزله الله من كتب
وهذا بالطبع كلام يكذبه القرآن الكريم بشدة، يقول الله تعالي:
(قُلْ إِنَّ صَلاَتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لِلّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ*لاَ شَرِيكَ لَهُ وَبِذَلِكَ أُمِرْتُ وَأَنَاْ أَوَّلُ الْمُسْلِمِينَ) (الأنعام 162، 163).
ثم أين الآية التي يقول الله تعالي فيها:
(مَا كَانَ إِبْرَاهِيمُ يَهُودِيًّا وَلاَ نَصْرَانِيًّا وَلَكِن كَانَ حَنِيفًا مُّسْلِمًا وَمَا كَانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ) (آل عمران 167).
وبالتالي فكان يجب أن يذكرها السيد شريف ولا سيما أنه قد قرر الآتي حسب قوله:
تعنى إنك غير مطالبا لكي تكون مسلما إلا الإيمان بما أنزله الله من كتب أو رسل من قبل مولدك حتى مماتك.
وبالطبع فإنني أعتقد أن هذا القول به الكثير من المغالطات، إذ أن سيدنا موسي وسيدنا عيسي كانوا يؤمنون بسيدنا محمد عليه الصلاة والسلام، والآيات التالية تدل علي ذلك:
(وَلَمَّا سَكَتَ عَن مُّوسَى الْغَضَبُ أَخَذَ الأَلْوَاحَ وَفِي نُسْخَتِهَا هُدًى وَرَحْمَةٌ لِّلَّذِينَ هُمْ لِرَبِّهِمْ يَرْهَبُونَ*وَاخْتَارَ مُوسَى قَوْمَهُ سَبْعِينَ رَجُلاً لِّمِيقَاتِنَا فَلَمَّا أَخَذَتْهُمُ الرَّجْفَةُ قَالَ رَبِّ لَوْ شِئْتَ أَهْلَكْتَهُم مِّن قَبْلُ وَإِيَّايَ أَتُهْلِكُنَا بِمَا فَعَلَ السُّفَهَاء مِنَّا إِنْ هِيَ إِلاَّ فِتْنَتُكَ تُضِلُّ بِهَا مَن تَشَاء وَتَهْدِي مَن تَشَاء أَنتَ وَلِيُّنَا فَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا وَأَنتَ خَيْرُ الْغَافِرِينَ*وَاكْتُبْ لَنَا فِي هَذِهِ الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الآخِرَةِ إِنَّا هُدْنَا إِلَيْكَ قَالَ عَذَابِي أُصِيبُ بِهِ مَنْ أَشَاء وَرَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ فَسَأَكْتُبُهَا لِلَّذِينَ يَتَّقُونَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَالَّذِينَ هُم بِآيَاتِنَا يُؤْمِنُونَ*الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الرَّسُولَ النَّبِيَّ الأُمِّيَّ الَّذِي يَجِدُونَهُ مَكْتُوبًا عِندَهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَالإِنْجِيلِ يَأْمُرُهُم بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَاهُمْ عَنِ الْمُنكَرِ وَيُحِلُّ لَهُمُ الطَّيِّبَاتِ وَيُحَرِّمُ عَلَيْهِمُ الْخَبَآئِثَ وَيَضَعُ عَنْهُمْ إِصْرَهُمْ وَالأَغْلاَلَ الَّتِي كَانَتْ عَلَيْهِمْ فَالَّذِينَ آمَنُواْ بِهِ وَعَزَّرُوهُ وَنَصَرُوهُ وَاتَّبَعُواْ النُّورَ الَّذِيَ أُنزِلَ مَعَهُ أُوْلَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ) (الأعراف 156، 157).
(وَإِذْ قَالَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ يَا بَنِي إِسْرَائِيلَ إِنِّي رَسُولُ اللَّهِ إِلَيْكُم مُّصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيَّ مِنَ التَّوْرَاةِ وَمُبَشِّرًا بِرَسُولٍ يَأْتِي مِن بَعْدِي اسْمُهُ أَحْمَدُ فَلَمَّا جَاءهُم بِالْبَيِّنَاتِ قَالُوا هَذَا سِحْرٌ مُّبِينٌ) (الصف 6).
فهناك من يؤمن بالتوراة المحرفة ولا يؤمن بالإنجيل والقرآن، وهذا يسمي يهودياً، كما أن هناك من يؤمن بالتوراة والإنجيل المحرفين ولكنه لا يؤمن بالقرآن، وهذا يسمي مسيحياً... وهناك من يؤمن بالكتب الثلاث وما قبلها كالزبور مثلاً وما لم يذكره الله تعالي من تلك الكتب، وهذا بالطبع يسمي مسلماً
والسلام