تعليق: جزاك الله جل وعلا خيرا ابنى الحبيب استاذ سعيد على ، وأقول : | تعليق: هذه الأحاديث شكلت عقلية من الصعوبة بمكان إصلاحها فما السر في ذلك ؟ | تعليق: مفيش فايدة .. | تعليق: جزاك الله جل وعلا خيرا استاذ حمد ، واقول : | تعليق: ... | تعليق: الطفل لا يحتاج للعُمرة يا شيخ الأزهر . | تعليق: أستاذ رضا .. نرجو الإلتزتم بشروط النشر . | تعليق: قاضى ظالم ربنا ينتقم منه | تعليق: شكرا أحبتى ، وجزاكم الله جل وعلا خيرا | تعليق: فلا تطع الكافرين و جاهدهم به جهادا كبيرا . | خبر: خطب الجمعة الموحدة في المغرب.. تنظيم للشّأن الديني أم تقييد رسمي؟ | خبر: لطلاب الجامعات.. 10 دول بالعالم تسمح بالدراسة والعمل معًا | خبر: نساء أكثر تعليماً... هل تتبدّل قواعد الزواج؟ | خبر: مصر: موجة تجديدات وحبس بلا تحقيقات لصحافيين وسياسيين | خبر: رامافوزا يواجه ترامب ويرد على مزاعم الإبادة بجنوب أفريقيا | خبر: مصر: تحالف انتخابي لأهل المال والسلطة والنجومية | خبر: الغارديان: دول الخليج فشلت في إقناع ترامب بإيقاف حرب إبادة غزة | خبر: كم تبلغ ثروة الكنيسة الكاثوليكية ومن أين تأتي؟ | خبر: الكاتب المصري بلال فضل يرصد جريمة الاختفاء القسري في فيلم إفراج | خبر: جدل في المغرب حول توحيد خطبة الجمعة.. مخاوف من تفريغ المنابر | خبر: هو أنا لسه عايش؟.. كاتب صحفي مصري يروي تفاصيل إيقاف معاشه لبلوغه الـ 90 من عمره | خبر: الاتحاد الأوروبي يوافق على مساعدة مالية لمصر بقيمة 4 مليارات يورو | خبر: دعاة راحلون وأطباء ورياضيون.. الجنسية الكويتية تُسحب من شخصيات شهيرة | خبر: ذي إكسبريس: وظائف آمنة من الضياع في زمن الذكاء الاصطناعي | خبر: مصر.. نقابة المحامين تصعد ضد الرسوم القضائية.. والنقيب: ارتفعت بنسبة 500% |
وفاة طفل صومالي جوعًا كل 6 دقائق

اضيف الخبر في يوم الأحد ٢١ - أغسطس - ٢٠١١ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: الوفد


وفاة طفل صومالي جوعًا كل 6 دقائق

 

وفاة طفل صومالي جوعًا كل 6 دقائق

المجاعة تتفاقم في الصومال
 

بين نداءات المنظمات الإنسانية وشكاوى المتضررين بالجفاف يموت طفل واحد كل ست دقائق في جنوبي ووسط الصومال بعد ما ضربت منطقة شرق إفريقيا أسوأ موجة جفاف منذ نصف قرن من الزمان.

تقول منظمة أوكسفوم البريطانية إن الأطفال يمثلون النسبة الأكبر للوفيات، إذ يتجاوز عدد الأطفال الذين لقوا حتفهم بسبب المجاعة في الصومال قرابة 6 آلاف طفل تقل أعمارهم عن خمس سنوات، وتتفشى الأمراض والأوبئة مثل الإسهال ونقص التغذية بين الأطفال في الأرياف والقرى مما أدى إلى زيادة عدد الوفيات.
وفي مقديشو حيث مخيمات النازحين المتضررين بسب الجفاف يموت طفل كل ثلاث ساعات حسب تقديرات المنظمات المحلية إضافة إلى عدد غير محدد للوفيات من العجزة وذوي الاحتياجات الخاصة الذين يموتون جوعا ومرضا في المخيمات المكتظة بالمنكوبين.
ليس الجفاف هو المسبب الوحيد لازدياد عدد الوفيات وإنما هناك أمراض مثل الملاريا والكوليرا تفشت في الأحياء الفقيرة العشوائية التي لاتصل المساعدات من المنظمات أو الدول التي تتجه غالبا إلى مخيمات النازحين وتقول فاطمة الشيخ 46 عاما في حي هذن إن طفليها ماتا جوعا و العمليات الإغاثية لم تصل إليها حتى الآن لذلك تخطط انتقالها إلى أحد المخيمات المجاورة في حيها.
قالت فاطمة  للوفد وهي تبكي: "فقدت طفلي الأكبر قبل عشرين يوما وبعد يوم مات الآخر ولا أعرف أين زوجي، فعلي الانتقال إلى المخيمات".
ومن جانبها ندد محافظ مقديشو محمود ترسن الأمم المتحدة متهما إياها بالإهمال الكامل للكارثة الإنسانية التي تسحق أطفال الصومال في أكثر من ستة أشهر، وناشد دول العالم الإسلامي والعربي بمساعدة إخوانهم الصوماليين وإنقاذهم من موت قد تسببه المجاعة والجفاف.
قال المحافظ ترسن: "المنظمات الغربية ولّت ظهرها على  الشعب الصومالي المنكوب ولا يهتمون بما يقع على شعبنا، لذا فعلى العالم العربي والإسلامي مساعدتنا ".
الصومال التي تشهد حروبا أهلية وتفقد حكومة مركزية فعالة مند عقدين تعاني حاليا من أسوأ جفاف ضرب القارة السوداء من نصف قرن مضي، وراح ضحيتها مئات من متأثري الجفاف في طريقهم إلى مخيمات اللاجئين في دول الجوار وبعض مخيمات النازحين في مقديشو.



اقرأ المقال الأصلي علي بوابة الوفد الاليكترونية الوفد - وفاة طفل صومالي جوعًا كل 6 دقائق 

اجمالي القراءات 5117
التعليقات (1)
1   تعليق بواسطة   رضا عبد الرحمن على     في   الأحد ٢١ - أغسطس - ٢٠١١ ١٢:٠٠ صباحاً
[59685]

نداء ونصيحة للسلفيين والأخوان وجميع التيارات الدينية

نصيحة اوجهها لجميع التيارات الدينية في مصر والعالم العربي أنا


على استعداد للذهاب معكم إلى الصومال والبقاء هناك حتى يتم تأمين


المأكل والمشرب لجميع أنباء الصومال الأشقاء بشرط أن تتركوا


العمل في السياسة وتتفرغوا لانقاذ أخوانكم في الاسلام في دولة الصومال


وتكرسوا جميع الأموال وجميع الميزانيات التي تنفقون منها


على الاحزاب السياسية وعلى العمل السياسيى الذي تختلفون في حرمته


، ولا تجمعون على رأي حتى اليوم في مدى كونه حراما اوحلال ،


وتخبرون المملكة العربية السعودية أن توجه انفاقها وتمويلها لكم


بحيث يتم تجميع هذه الأموال وإرسالها للصومال لأن من يعيشون


في الصومال هم مسلمون وأخوانكم فى الاسلام وكما تقولون


وتؤمنون وتعتقدون فإن إيمانكم ناقص لأنكم تؤمنون


بحديث (لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه)


هل توافقون يا أرباب التيارات الدينية على ترك العمل السياسي


والبحث عن تنفيذ خطة آل سعود في مصر وتتركون حياة النعيم


وتذهبون للصومال لمساعدة أبناء الصومال أخوتنا


في الاسلام لكي يكتمل دينكم حسب الحديث .؟  


أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق