اضيف الخبر في يوم الأحد ٢٢ - مايو - ٢٠١١ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: الدستور
أول حكم في قضايا قتل المتظاهرين..إحالة أوراق أمين شرطة للمفتي لقتله 18 بجمعة الغضب
أصدرت محكمة جنايات شمال القاهرة برئاسة المستشار جمال القيسوني اول حكم في قضايا قتل المتظاهرين وقررت المحكمة إحالة أوراق محمد ابراهيم عبد المنعم وشهرته محمد السني"أمين شرطة هارب" الي فضيلة مفتي الجمهورية لإبداء رأيه في إعدام المتهم الذي وجهت له النيابة تهمة قتل 18 من المتظاهرين يوم جمعة الغضب بإطلاق الرصاص عليهم فضلا عن الشروع في قتل 3 آخرين أصيبوا بنفس الطريقة.
وحددت المحكمة جلسة 26يونيو المقبل للنطق بالحكم وامرت المحكمة بسرعة ضبط وإحضار المتهم الهارب وحبسه علي ذمة القضية لحين عرضه علي المحكمة في الجلسة القادمة للنطق بالحكم فيها.
وعقب صدور الحكم غمرت قاعة المحكمة فرحة عارمة وقام أحد اقارب الضحايا بالبكاء امام منصة المحكمة وحاولت قوات حرس المحكمة إخلاء القاعة إلا أن المستشار القيسوني وجههم الي ترك المواطنين للتعبير عن مشاعرهم.
وكانت قاعة المحكمة قد شهدت مشادات بين اهالي الضحايا وقوات الأمن بسبب عدم السماح لهم بالدخول للقاعة واشار أحد المحامين الي أن الداخلية تعلم مكان المتهم ولكنها تتكتم عليه خوفا من انتقام الاهالي منه.
وتشير تحقيقات النيابة في القضية الي ان المتهم أطلق الرصاص من سلاحه علي المواطنين في دائرة قسم الزاوية الحمراء فقتل 18واصاب 3 وكان يقصد من فعله ذلك ترويعهم بغرض تفريقهم فأحدث بهم الإصابات الواردة في تقرير الطب الشرعي.
دعوة للتبرع
طعام الجن: السل ام عليكم في كتب الترا ث :ان العظم...
آذانهم للصلاة : هل الأذا ن للصلا ة مذكور فى القرآ ن الكري م ...
الباقى من التركة: ي مسألة الموا ريث هل صحيح بعد تفصيل الله جل...
الميراث: سؤالي حول توزيع المير اث بين الذكو ر ...
البقرة 257 : ما معنى (اللّ هُ وَلِي ُّ الَّذ ِينَ ...
more
كيف عرفت النيابة أن هذا المخبر قتل 18 من المتظاهرين وشرع في قتل ثلاثة بنفس الطريقة .؟
من الذي أعطى لهذا الأمين الأمر بقتل هؤلاء والشروع في قتل الثلاثة.؟
هذا الأمين هارب والحكم عليه شيء مضحك يعنى عندما يصدر حكم بالاعدام على أحد القتلة يكون هارب ، أين الاحكام ضد العادلى ومبارك وهم من أمر بالقتل .ظ
لماذا لم يحكم على العادلى ومبارك بالاعدام لأنهم السبب الأول الذي دفع رجال الشرطة لقتل المتظاهرين مثل هذا الأمين.؟ الهارب ، وأتحدى أن يتم القبض عليه أو ضبطه ، لأن زملائه ورؤساؤه من رجال الشرطة هم المكلفون بضبطه وإحضاره ولو حضر بعد صدرو هذا الحكم ضده سيعترف على غيره من القتلة وفيهم الرئيس وفيهم المرؤس
تماما مثلما فعل مبارك وهدد الجميع لو تم حبسه في طره ، من أنه يملك أدلة لارتكاب جرائم على كل كبرى على الجميع ولو تم حبسه سيعترف عليهم جميعا ، هكذا تسير الامور في مصر
أعتقد ان الثوار لن يسكتوا ولن يسمحوا لأحد أن يخدعهم أو يضحك عليهم مرة أخرى
فهناك عشرات بل مئات الضباط من الشرطة وأمن الدولة يجب إعدامهم قبل هذا الأمين بنفس الجريمة ، وقبل هذا وذلك يجب إعدام العادلى ومبارك وجميع من ساهم بالقول او الفعل في قتل الشرفاء من شباب مصر