اضيف الخبر في يوم الإثنين ١٣ - ديسمبر - ٢٠١٠ ١٢:٠٠ صباحاً.
استناداً إلى وثيقة كشفها موقع ويكيليكس ونشرتها مواقع المعارضة الإيرانية الاثنين 13-12-2010، تقدم الحكومة الإيرانية نساء للزواج المؤقت (زواج المتعة) إلى شيوخ العشائر العراقية القادمين إلى إيران بهدف تعزيز نفوذها في العراق.
وتقول الوثيقة التي تسربت من السفارة الأمريكية في العراق مطلع العام الجاري إن أحد شيوخ العراق قال في لقاء مع موظف في السفارة الأمريكية "إن الحكومة الإيرانية وفي إطار سعيها الى النفوذ في العراق تقدم لنا في كل زياراتنا إلى إيران نساء للزواج المؤقت في رحلاتنا القصيرة".
وأضاف الشيخ العشائري "بعد زيارتي الأولى أدركت أن جميع الشيوخ الذين زاروا إيران قد تزوجوا من أولئك النساء خلال زياراتهم".
وقال: "كلما سافرنا إلى إيران نقول لمن حولنا إننا نتوجه إليها بهدف العلاج والفحوص الطبية لكن السبب الرئيس لزياراتنا إلى طهران هو الاستمتاع بزواج المتعة الذي يقدمه لنا المسؤولون الإيرانيون".
هذا في حين اعتبر مير حسين موسوي المعارض للحكومة الإيرانية الحالية اليوم الاثنين وثائق ويكيليكس أنها "فشل في التعامل الإقليمي، واعتبر الزعيم الإصلاحي مير حسين موسوي أن الوثائق التي نشرها ويكيليكس تكشف فشل حكومة أحمدي نجاد في إقامة علاقات جيدة مع دول المنطقة".
وقال موسوي في مقابلة مع موقع كلمة الإصلاحي "إن الوثائق عبرت عن فشل دبلوماسية الحكومة الإيرانية في المنطقة وأظهرت أن الحكومة الإيرانية ليس لديها شريك حقيقي في المنطقة".
وفي وقت سابق قال الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد إن علاقات بلاده مع دول الجوار لن تتأثر بتقارير تعتمد على معلومات ويكيليكس.
واستناداً الى الوثائق التي نشرها الموقع فإن بعض قادة الدول الإسلامية والعربية كانوا يحثون المسؤولين الأمريكيين على مهاجمة إيران عسكرياً.
دعوة للتبرع
العظمة التاريخية : انت تقول إن سعد بن عباده شخصيه عظيمه فكيف وهو...
طوبى : ما معنى كلمة طوبى التى جاءت فى سورة الرعد ؟...
شعائر: اريد ان اعرف معني (شعائ )ماذا تعني وما...
الرقية بالقرآن: ما حقيقة الرقي ة بايات الله ؟ ...
سؤال بالفارسية : تفضل الاست اذ أحمد فتحى بترجم ته للعرب ية :...
more
وأعتقد أن أي خبر يخرج للنور يستحيل ان يكون تولد من فراغ فلابد يحمل جزء من المصداقية وإن لم يكن كله صدقا فلابد ان يكون فيه شبهة صدق ولو في جزء بسيط من أحداثه
وسؤالي هنا : لو كانت تلك الأخبار صحيحة هل : سيظل العرب الغلابة المساكين المغيبين يحترمون أحمدى نجاد المتهور المتعصب بتاع الكلام الذي يظنون فيه أنه الوحيد في المنطقة القادر على الوقوف في وجه أمريكا وإسرائيل .؟
هل سيبقى أحمدى نجاد كما هو في نظر العرب حتى لو ثبت صدق هذه الأخبار.؟
عموما أحمدى نجاد راجل بتاع كلام وهو مثله مثل جميع قادة الجماعات الدينية لا يختلف كثيرا عن خالد مشعل ولا اسماعيل هنية ولا مرشد الأخوان في مصر ولا حسن نصر الله ولا الزرقاوى ولا الظواهري ولا بن لادن كل هؤلاء جميعا يشتركون في شيء واحد فقط وهو أنهم يفهمون العقلية العربية جيدا ويعرفون نقطة ضعف العقل العربي ويسغلونها الاستغلال الأمثل فدائما يحب الواحد منهم يظهر نفسه أنه البطل الوحيد الذي يستطيع أن يقول لأمريكا واسرائيل لا وهو الشخص الوحيد الذي لا يخاف أمريكا ولا إسرائيل ، ولكن مع الأسف لم يسأل واحد منهم نفسه لماذا لا يقدم أحدهم على القيام بعمل حقيقي فعلى يثبت فيه ما يقوله وما يصدع رؤسنا به من كلام بدلا من تشجيع الشباب الساذج وشحنهم معنويا ضد أمريكا واسرائيل وضد الغرب وهم يعيشون حياة الرافهية والترف
ولكن حقا هذه هي السياسة