تعليق: نعم ، ويا ما فعل بتلك القلوب ذلك العجل. | تعليق: شكرا لكم أستاذي يحي فوزي على التعليق. | تعليق: إن كتاب القرآن هو الكتاب الوحيد الذي لا يؤمن به إلا المؤمنون المخلصون العبادة لله تعالى وحده، | تعليق: تعليق ( الجزء الثاني) | تعليق: تعليق (01) | تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | تعليق: تعليق من CHATGPT على المقال المتواضع. | تعليق: كم رواتب حُكام العرب ؟؟؟ | تعليق: اكرمك الله جل وعلا ابنى الحبيب استاذ سعيد على | خبر: الجمعيات الإسلامية في بوركينا فاسو تدعو لمكافحة خطاب الكراهية والإرهاب | خبر: 4 دول عربية في مرمى رسوم ترامب الجمركية؟.. وما حجم صادراتها إلى الولايات المتحدة | خبر: ماكرون يمنح سيدة مصرية أرفع الأوسمة الفرنسية | خبر: زامبيا تدعو مواطنيها غير النظاميين بأميركا للعودة الطوعية | خبر: قوارب الموت الخيار الوحيد لذوي الأمراض المستعصية في ليبيا | خبر: موسم الحرائق في مصر... من الفاعل الحقيقي؟ | خبر: حبس انفرادي بلا زيارة خمس سنوات يدفع متهم لمحاولة الانتحار علنًا | خبر: المطبلون وقعوا فى بعض أزمات داخلية وخلافات مع السعودية.. لماذا انقلب إبراهيم عيسى على السيسي؟ | خبر: نظام اللجوء العالمي ينهار.. فما البديل الأفضل؟ | خبر: اكتشاف مدينة أثرية متكاملة جنوبي مصر | خبر: نيوزويك: ترامب يفرض قيودا صارمة على تأشيرات دول أفريقية | خبر: ترامب يعلن فرض رسوم بنسبة 35٪ على الواردات الكندية ويهدد بخطوة مماثلة تجاه أوروبا | خبر: مصر: وفاة سجين سياسي شاب فى مركز شرطة فاقوس شرقية وأكاديمي يواجه الموت في بدر 1 | خبر: اليوم العالمي للسكان.. بطالة الشباب تكشف عجز السياسات أمام الانفجار السكاني | خبر: ترامب يضغط على قادة أفارقة لقبول مهاجرين مُرحّلين من دول أخرى |
سويسرا تصوت اليوم على طرد مرتكبى الجرائم من المهاجرين

اضيف الخبر في يوم الأحد ٢٨ - نوفمبر - ٢٠١٠ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: المصرى اليوم


سويسرا تصوت اليوم على طرد مرتكبى الجرائم من المهاجرين

 

سويسرا تصوت اليوم على طرد مرتكبى الجرائم من المهاجرين

  كتب   جنيف - خالد عمر عبدالحليم    ٢٨/ ١١/ ٢٠١٠

صورة لخروف أبيض يركل خروفاً أسود وفيها شخص يبدو أجنبياً، ومكتوب عليها «هذا الشخص مغتصب فهل تقبل أن يكون سويسرياً؟».. تلك الصورة هى ما يروج له منظمو حملة «الخروف الأسود» لتشجيع السويسريين على التصويت بـ«نعم»، اليوم الأحد، فى استفتاء على مشروع قانون لطرد المهاجرين الذين يرتكبون جرائم من البلاد، بينما يصف كثير من السويسريين شعار الحملة بـ«العنصرى».

مقالات متعلقة :

وشهد مشروع «الخروف الأسود» جدلاً كبيراً فى المجتمع السويسرى، واتهمه الكثيرون بالعنصرية والتمييز ضد الأجانب، لأن مشروع القانون يحمل ازدواجية فى العقاب، حيث يقضى المجرم الأجنبى فترة العقوبة فى السجن قبل أن يتم ترحيله وعائلته من البلاد بعد انتهاء فترة السجن.

ويرى أحد أعضاء حزب الخضر السويسرى أن القانون به العديد من الأخطاء، موضحاً أن أبرزها هو أنه يظلم العديد من المهاجرين الذين يرتكبون أخطاء صغيرة قد تؤدى بهم إلى السجن، وأضاف أن العديد من المهاجرين الذين يرتكبون جرائم يكونون، فى كثير من الأحوال، من مواليد سويسرا، غير أنهم لم يحصلوا على جنسيتها نظراً لتعقيد نظام الحصول على الجنسية.

وأطلق اليمين السويسرى المبادرة، متمثلاً فى حزب «الشعب» اليمينى، مما دعا الحكومة السويسرية إلى مطالبة المواطنين بعدم التصويت لصالح الاستفتاء، إلا أن استطلاعات الرأى أكدت أن غالبية السويسريين سيوافقون على الاستفتاء.

وعلى الرغم من أن الاستفتاء قد يتسبب فى طرد الأجانب فإن الكثير من المهاجرين موافقون على مشروع القانون، مما يفسره خبراء السياسة السويسرية بأنه محاولة منهم للتأكيد على أنهم ليسوا مجرمين، خاصة أن غالبيتهم ممن أمضوا فترات طويلة فى سويسرا ولا يرغبون فى مغادرتها.

اجمالي القراءات 7052
التعليقات (1)
1   تعليق بواسطة   على الغنام     في   الأحد ٢٨ - نوفمبر - ٢٠١٠ ١٢:٠٠ صباحاً
[53198]

أسلوب الأرهاب السويسري للمقدسات وتطبيقه علي المهاجرينSwiss Holy Terror against Immigrants

أسلوب الأرهاب السويسري للمقدسات لن يخجل من تطبيقه علي المهاجرين


  ويثير لغز اختفاء العقيد الغنام بسويسرا لرفضه المشاركه في الأرهاب السويسري العقائدي المتطرف للتجسس علي الجاليه الأسلاميه والعربيه بجنيف     


 وعوده للأرهاب السويسري لهدم أماكن العباده بسويسرا ولهوهم الأجرامي باجراء استفتاء استخفافا بعقول البشر كمبرر لهدم أماكن العباده والمقدسات الأسلاميه فان ذلك الأستفتاء يمكن تشبيه بطلب موافقه لقتل الأنبياء وهو بالطبع قمه السفه الممزوج بتطرف ديني عنصري.


أما محاولاتهم الفاشله بممارسه انتهاكات نفسيه بدنيه لاجبار شقيقي اللاجئ السياسي الدكتور عقيد محمد الغنام للاشتراك في الارهاب السويسري الديني العقائدي المتطرف للتجسس علي الجاليه الأسلاميه والعربيه بجنيف فلم تنجح.


، بل قام الغنام بتقديم شكوي قانونيه ضد مخابرات سويسرا وبوليس سويسرا السري حول تلك الأنتهاكات مما دفع ارهابي الحكومه السويسريه باخفاء الغنام بسجونها السريه منذ مارس ٢٠٠٧ ومنع أسرته والمحامين والصليب الأحمر وكل من حاول رؤيته وتواجده بالسجن المزعم تواجده فيه الأتصال به من معرفه مصيره


وكذلك رفض ارهابي الحكومه السويسريه تسليم جثته لأسرته حيث تتحدث الأنباء عن اغتيالهم للعقيد د محمد الغنام في اليوم الأول لاعتقاله وهو مايفسره رفضهم اعطاء أيه معلومات عن مصيره.


علما بأن العقيد الغنام قد طالب نظام مصر مرارا بحكم منصبه مديرا لأداره البحوث القانونيه بوزاره الداخليه بمساواه المواطن المصري المسيحي والمسلم في الحقوق والواجبات.


  علما بأن الأمم المتحده بتاريخ ٣٠ نوفمبر ٢٠٠٩ قد انتقدت تصرفات سويسرا ووصفتها بأنها تمييز عنصري ضد المسلمين وتتعارض مع حريه الأديان. ورغم ذلك فان الأمم المتحده مازالت تتواطأ مع حكومه سويسرا بغلقها قضيه اختفاء شقيقي رغم قيام سفير سويسرا عفويا بكشف تلك المؤامره المدعمه بالمستندات في مقالي المنشور تحت عنوان ',


سفيرسويسرا يكشف المؤامره ضد العقيد الغنام - ] بغلق قضيه اختفاءه المرفوعه ضد سويسرا. سفيرسويسرا يكشف المؤامره ضد العقيد ... www.ahl-alquran.com/arabic/show_article.php?main_id=6768 - Cached The Swiss Ambassador exposed the Conspiracy against Colonel ELghanam


لذا فكيف تؤيد الأمم المتحده ارهاب سويسرا للعقيده الدينيه بالاشتراك معها لأخفاء مصير شقيقي الدكتور عقيد محمد الغنام لرفضه الاشتراك في الارهاب السويسري الديني العقائدي المتطرف للتجسس علي الجاليه الأسلاميه والعربيه بجنيف وفي نفس الوقت بتاريخ ٣٠ نوفمبر ٢٠٠٩ قد انتقدت تصرفات سويسرا ووصفتها بأنها تمييز عنصري ضد المسلمين وتتعارض مع حريه الأديان ؟؟


. فهل أصبح التباهي بالأستعباط لغه الأجرام والأرهاب المتحد ضد الشرفاء والوطنيين والمهاجرين.


لذا سننتظر تمثيليه الأدانه من الأمم المتحده القادمه حول استفتاء طرد المهاجرين والتي لاتشبع ولاتسمن.


د. علي الغنام


alielghannam@yahoo.com شقيق العقيد د محمد الغنام مدير البحوث القانونيه بوزاره الداخليه المصريه سابقا واللاجئ السياسي المختفي بسجون سويسرا منذ ١٢ مارس ٢٠٠٧ لرفضه التجسس علي الجاليه الأسلاميه والعربيه بجنيف ولرفضه التنازل عن شكواه ضد مخابرات سويسرا لارتكابهم انتهاكات جسديه ونفسيه ضده خلال محاولاتهم


أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق