تعليق: عن أَهْلَ الذِّكْرِ، وما تشابه منه > > { تَبْصِرَةً وَذِكْرَى لِكُلِّ عَبْدٍ مُّنِيبٍ (8)[50] | تعليق: نعم ، ويا ما فعل بتلك القلوب ذلك العجل. | تعليق: شكرا لكم أستاذي يحي فوزي على التعليق. | تعليق: إن كتاب القرآن هو الكتاب الوحيد الذي لا يؤمن به إلا المؤمنون المخلصون العبادة لله تعالى وحده، | تعليق: تعليق ( الجزء الثاني) | تعليق: تعليق (01) | تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | تعليق: تعليق من CHATGPT على المقال المتواضع. | تعليق: كم رواتب حُكام العرب ؟؟؟ | خبر: أكبر رئيس في العالم سناً يسعى لولاية ثامنة: 43 عاماً في الحكم... والهدف: البقاء حتى المئة! | خبر: دراسة: رعاية الأحفاد تحمي كبار السن من الخرف | خبر: زعيم الطائفة الدرزية: المفاوضات مع دمشق لم تفض إلى نتائج وفرض علينا بيان مذل وضغط من دول خارجية | خبر: قطر تقدم 4.8 مليارات دولار للدول الأقل نموا | خبر: الجمعيات الإسلامية في بوركينا فاسو تدعو لمكافحة خطاب الكراهية والإرهاب | خبر: 4 دول عربية في مرمى رسوم ترامب الجمركية؟.. وما حجم صادراتها إلى الولايات المتحدة | خبر: ماكرون يمنح سيدة مصرية أرفع الأوسمة الفرنسية | خبر: زامبيا تدعو مواطنيها غير النظاميين بأميركا للعودة الطوعية | خبر: قوارب الموت الخيار الوحيد لذوي الأمراض المستعصية في ليبيا | خبر: موسم الحرائق في مصر... من الفاعل الحقيقي؟ | خبر: حبس انفرادي بلا زيارة خمس سنوات يدفع متهم لمحاولة الانتحار علنًا | خبر: المطبلون وقعوا فى بعض أزمات داخلية وخلافات مع السعودية.. لماذا انقلب إبراهيم عيسى على السيسي؟ | خبر: نظام اللجوء العالمي ينهار.. فما البديل الأفضل؟ | خبر: اكتشاف مدينة أثرية متكاملة جنوبي مصر | خبر: نيوزويك: ترامب يفرض قيودا صارمة على تأشيرات دول أفريقية |
كارنيجى»: أزمة خلافة وشيكة فى مصر بعد ٥٠ عاماً من «الرئاسة الفرعونية»

اضيف الخبر في يوم الخميس ١٤ - أكتوبر - ٢٠١٠ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: المصري اليوم


كارنيجى»: أزمة خلافة وشيكة فى مصر بعد ٥٠ عاماً من «الرئاسة الفرعونية»

كارنيجى»: أزمة خلافة وشيكة فى مصر بعد ٥٠ عاماً من «الرئاسة الفرعونية»

  كتب   بسنت زين الدين    ١٤/ ١٠/ ٢٠١٠

 
جمال

طالب معهد «كارنيجى» للسلام الدولى، الرئيس الأمريكى باراك أوباما، بالاهتمام بـ«أزمة الخلافة الوشيكة» فى مصر، خاصة مع اقتراب موعد إجراء الانتخابات الرئاسية. وأشار إلى احتجاج الرئيس أوباما على تجديد قانون الطوارئ فى مايو ٢٠١٠، واهتمامه بإجراء انتخابات حرة نزيهة، أثناء مفاوضات السلام فى واشنطن سبتمبر الماضى.

وقال المعهد، أمس، إنه بالنظر إلى دور مصر كحليفة للولايات المتحدة وزعيمة فى العالم العربى، فإن الانتخابات ستكون لها آثار واسعة على العلاقات الثنائية والمصالح الأمريكية فى المنطقة. ولفت إلى أن أمريكا تتطلع لتشجيع «مشاركة المراقبين الدوليين ذوى المصداقية فى الانتخابات البرلمانية والرئاسية المقبلة» ـ فى إشارة إلى عدم موافقة الحكومة المصرية على المراقبة الدولية. ووصفت ميشيل دورة الانتخابات المقبلة بأنها «لحظة حاسمة محتملة» فى تاريخ مصر السياسى وعلاقاتها مع الجانب الأمريكى، وأضافت أن الرئيس حسنى مبارك على وشك انتهاء مدته قريباً، وأن هناك «سخطا متزايدا» على الحكومة من المجتمع المصرى، ولفتت إلى ضعف «حركات المعارضة» رغم كونها أقوى مما كانت عليه من قبل.

وأكدت أن السؤال المهم الآن هو: «كيف سيكون شكل الانتخابات الرئاسية المقبلة فى مصر.. وهل ستتحرك بعيداً عن النموذج الذى اعتادت عليه منذ ٥٠ عاماً وهو (الرئاسة الفرعونية مدى الحياة)، أم ستنتقل إلى رئاسة جديدة، من قبل مدنيين (رجلاً أو امرأة) مع وجود حدود لسلطاته، ومدة محددة للبقاء فى منصبه؟!».

اجمالي القراءات 4676
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق