حفيظ حافظ

الإثنين ٢٤ - نوفمبر - ٢٠٢٥ ١٢:٠٠ صباحاً


نص السؤال:
عن ( حافظ وحفيظ ومحفوظ ) سؤال من د غنيم محفوظ : لفت نظرى شيوع كلمة حفيظ ومحفوظ ، عند المفاجأة والخوف نشهق ونقول يا حفيظ ، نقصد الله تعالى ، ومن أسماء الناس محفوظ اى الذى يحفظه الله تعالى ونعرف ان القرآن محفوظ . هذا شائع ومنتشر , أنا أنتظر ولادة ابن لى وأنوى أن أسميه محفوظ على إسم أبى . لو سمحت يا دكتور أحمد اكتب لنا عن حافظ ومحفوظ وحفيظ ، في القرآن ، والاختلافات في معانيها حسب السياق كما عودتنا . وشكرا استاذنا .
آحمد صبحي منصور :

الإجابة

كالعادة نرجو تدبر الآيات القرآنية

قال جل وعلا عن :

الله جل وعلا هو الحافظ والحفيظ على كل شىء حفيظ

1 ـ ( وَرَبُّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ حَفِيظٌ ) 21 ) سبأ )   

2 ـ ( وَالَّذِينَ اتَّخَذُوا مِن دُونِهِ أَوْلِيَاء اللَّهُ حَفِيظٌ عَلَيْهِمْ ) 6 ) الشورى )

3 ـ يعقوب عليه السلام لبنيه : (  قَالَ هَلْ آمَنُكُمْ عَلَيْهِ إِلاَّ كَمَا أَمِنتُكُمْ عَلَى أَخِيهِ مِن قَبْلُ فَاللَّهُ خَيْرٌ حَافِظًا وَهُوَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ ( 64 ) يوسف )

4 ـ  هود عليه السلام لقومه  (  إِنَّ رَبِّي عَلَىَ كُلِّ شَيْءٍ حَفِيظٌ  ) 57 ) هود )

حفظ الكون

1 ـ (  اللَّهُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لاَ تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلاَ نَوْمٌ لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ مَن ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِندَهُ إِلاَّ بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلاَ يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهِ إِلاَّ بِمَا شَاء وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ وَلاَ يَؤُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ  )( 255 البقرة ) . الله جل وعلا هو القيوم القائم على كل شيء ، في السماوات والأرض ، ولا يتعبه حفظهما .

2 ـ حفظ الغلاف الجوى للأرض من الأشعة الضّارة :  ( وَجَعَلْنَا السَّمَاء سَقْفًا مَّحْفُوظًا وَهُمْ عَنْ آيَاتِهَا مُعْرِضُونَ ) 32  ) الأنبياء  )

3 ـ التحكم في بعض الشياطين لتخدم سليمان عليه السلام : ( وَمِنَ الشَّيَاطِينِ مَن يَغُوصُونَ لَهُ وَيَعْمَلُونَ عَمَلا دُونَ ذَلِكَ وَكُنَّا لَهُمْ حَافِظِينَ ) 82 )الأنبياء )

ملائكة تسجيل وحفظ الأعمال

1 ـ ( لَهُ مُعَقِّبَاتٌ مِّن بَيْنِ يَدَيْهِ وَمِنْ خَلْفِهِ يَحْفَظُونَهُ مِنْ أَمْرِ اللَّهِ  ) 11 ) الرعد ). بأمره جل وعلا هناك ملائكة لتسجيل الأعمال لكل فرد ، تحفظ وتسجّل كل أعماله وخطراته ، أي تعمل له ( إرشيفا ) بالصوت والحركة واللفتة والمشاعر .  

2 ـ (  وَإِنَّ عَلَيْكُمْ لَحَافِظِينَ (  10) كِرَامًا كَاتِبِينَ ( 11) يَعْلَمُونَ مَا تَفْعَلُونَ( 12 )  ) الانفطار  )

3 ـ ( إِن كُلُّ نَفْسٍ لَّمَّا عَلَيْهَا حَافِظٌ ) 4 ) الطارق )

4 ـ (  وَهُوَ الْقَاهِرُ فَوْقَ عِبَادِهِ وَيُرْسِلُ عَلَيْكُم حَفَظَةً حَتَّىَ إِذَا جَاءَ أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ تَوَفَّتْهُ رُسُلُنَا وَهُمْ لاَ يُفَرِّطُونَ  )  61 )  الانعام )

5 ـ ( أَئِذَا مِتْنَا وَكُنَّا تُرَابًا ذَلِكَ رَجْعٌ بَعِيدٌ ( 3 ) َقدْ عَلِمْنَا مَا تَنقُصُ الأَرْضُ مِنْهُمْ وَعِندَنَا كِتَابٌ حَفِيظٌ   ) 4 )  ق ). كل ذلك يتم تسجيله في كتاب يحفظ كل شيء .

5 ـ ونتدبر نفس المعنى في قوله جل وعلا في سورة الرعد : (أَفَمَنْ هُوَ قَائِمٌ عَلَى كُلِّ نَفْسٍ بِمَا كَسَبَتْ ) 33  ) وفى سورة يس : ( إِنَّا نَحْنُ نُحْيِي الْمَوْتَى وَنَكْتُبُ مَا قَدَّمُوا وَآثَارَهُمْ وَكُلَّ شَيْءٍ أَحْصَيْنَاهُ فِي إِمَامٍ مُبِينٍ ( 12  )

الحفظ للقرآن الكريم الرسالة النهائية الخاتمة للبشر جميعا الى قيام الساعة :

1 ـ (  إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ  )  9 ) الحجر  )

(  بَلْ هُوَ قُرْآنٌ مَّجِيدٌ (  21) فِي لَوْحٍ مَّحْفُوظٍ ( 22) البروج )

لا ينطبق هذا على التوراة حيث كان أئمتهم هم الموكل اليهم بحفظها : ( إِنَّا أَنزَلْنَا التَّوْرَاةَ فِيهَا هُدًى وَنُورٌ يَحْكُمُ بِهَا النَّبِيُّونَ الَّذِينَ أَسْلَمُواْ لِلَّذِينَ هَادُواْ وَالرَّبَّانِيُّونَ وَالأَحْبَارُ بِمَا اسْتُحْفِظُواْ مِن كِتَابِ اللَّه  ) 44  )  المائدة  )

حفظ السماوات من تسمّع الجن والشياطين

( وَلَقَدْ جَعَلْنَا فِي السَّمَاء بُرُوجًا وَزَيَّنَّاهَا لِلنَّاظِرِينَ ( 16 ) وَحَفِظْنَاهَا مِن كُلِّ شَيْطَانٍ رَّجِيمٍ ( 17 ) إِلاَّ مَنِ اسْتَرَقَ السَّمْعَ فَأَتْبَعَهُ شِهَابٌ مُّبِينٌ ) 18  ) الحجر )

( إِنَّا زَيَّنَّا السَّمَاء الدُّنْيَا بِزِينَةٍ الْكَوَاكِبِ ( 6 ) وَحِفْظًا مِّن كُلِّ شَيْطَانٍ مَّارِدٍ ) 7  ) الصافات )

( وَزَيَّنَّا السَّمَاء الدُّنْيَا بِمَصَابِيحَ وَحِفْظًا ) )  12 ) فصلت  )

النبى ليس حفيظا على أحد وليس مسئولا عن احد وليس وكيلا عن احد

1 ـ ( وَالَّذِينَ اتَّخَذُوا مِن دُونِهِ أَوْلِيَاء اللَّهُ حَفِيظٌ عَلَيْهِمْ وَمَا أَنتَ عَلَيْهِم بِوَكِيلٍ ) 6 ) الشورى )

 2 ـ شعيب عليه السلام لقومه (  بَقِيَّةُ اللَّهِ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ وَمَا أَنَاْ عَلَيْكُم بِحَفِيظٍ  )  86 ) هود )

2 ـ عن النبى محمد عليه السلام :

2 / 1 :( مَّنْ يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللَّهَ وَمَن تَوَلَّى فَمَا أَرْسَلْنَاكَ عَلَيْهِمْ حَفِيظًا )  80 )  النساء )

2 / 2 : ( قَدْ جَاءَكُم بَصَائِرُ مِن رَّبِّكُمْ فَمَنْ أَبْصَرَ فَلِنَفْسِهِ وَمَنْ عَمِيَ فَعَلَيْهَا وَمَا أَنَاْ عَلَيْكُم بِحَفِيظٍ  ) 104 ) الانعام  )

2 / 3 :( فَإِنْ أَعْرَضُوا فَمَا أَرْسَلْنَاكَ عَلَيْهِمْ حَفِيظًا إِنْ عَلَيْكَ إِلاَّ الْبَلاغُ   ) 48 ) الشورى  )

2 / 4 : ( وَلَوْ شَاء اللَّهُ مَا أَشْرَكُواْ وَمَا جَعَلْنَاكَ عَلَيْهِمْ حَفِيظًا وَمَا أَنتَ عَلَيْهِم بِوَكِيلٍ ) 107 ) الانعام )

عن الكافرين : ( إِنَّ الَّذِينَ أَجْرَمُوا كَانُواْ مِنَ الَّذِينَ آمَنُوا يَضْحَكُونَ ( 29 ) وَإِذَا مَرُّواْ بِهِمْ يَتَغَامَزُونَ ( 30 ) وَإِذَا انقَلَبُواْ إِلَى أَهْلِهِمُ انقَلَبُواْ فَكِهِينَ ( 31 ) وَإِذَا رَأَوْهُمْ قَالُوا إِنَّ هَؤُلاء لَضَالُّونَ ( 32 )وَمَا أُرْسِلُوا عَلَيْهِمْ حَافِظِينَ (33  ) المطففين )

حفظ الغيب الالهى

(  ارْجِعُواْ إِلَى أَبِيكُمْ فَقُولُواْ يَا أَبَانَا إِنَّ ابْنَكَ سَرَقَ وَمَا شَهِدْنَا إِلاَّ بِمَا عَلِمْنَا وَمَا كُنَّا لِلْغَيْبِ حَافِظِينَ  )  81 )  يوسف )

قالها أكبر أخوة يوسف عليه السلام ، حين إحتجز يوسف شقيقه ومنعه من الرجوع معهم بزعم أنه سارق . هنا معنى الشهادة ، أي تشهد على ما تراه وتسمعه بنفسك وأن تكون موجودا بذاتك ، وليس أن تشهد على غيب لم تره ولم تسمعه بنفسك . هذا ينسف الإسناد في الحديث ، والإفتراء بأنه روى فلان عن فلان ، وينسف ما يسمى بالجرح والتعديل للرواة الموتى ، وأن هذا الراوى عدل وهذا كذا وكذا . الأديان الأرضية مبنية على أكاذيب وأوهام .

الحفظ بمعنى التقوى

1 ـ (  التَّائِبُونَ الْعَابِدُونَ الْحَامِدُونَ السَّائِحُونَ الرَّاكِعُونَ السَّاجِدُونَ الآمِرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَالنَّاهُونَ عَنِ الْمُنكَرِ وَالْحَافِظُونَ لِحُدُودِ اللَّهِ وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ ) 112 )  التوبة  )

2 ـ ( وَأُزْلِفَتِ الْجَنَّةُ لِلْمُتَّقِينَ غَيْرَ بَعِيدٍ (31 ) هَذَا مَا تُوعَدُونَ لِكُلِّ أَوَّابٍ حَفِيظٍ (32 ) مَنْ خَشِيَ الرَّحْمَن بِالْغَيْبِ وَجَاءَ بِقَلْبٍ مُّنِيبٍ  )33 ) ق )

3 ـ ( وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَافِظُونَ ( 29  ) إِلاَّ عَلَى أَزْوَاجِهِمْ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ (  30 )  ) المعارج ) ( وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَافِظُونَ ) 5  ) المؤمنون  ) (   قُل لِّلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ وَيَحْفَظُوا فُرُوجَهُمْ ذَلِكَ أَزْكَى لَهُمْ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا يَصْنَعُونَ ( 30 ) وَقُل لِّلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ ) 31 ) النور )(  إِنَّ الْمُسْلِمِينَ وَالْمُسْلِمَاتِ وَالْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَالْقَانِتِينَ وَالْقَانِتَاتِ وَالصَّادِقِينَ وَالصَّادِقَاتِ وَالصَّابِرِينَ وَالصَّابِرَاتِ وَالْخَاشِعِينَ وَالْخَاشِعَاتِ وَالْمُتَصَدِّقِينَ وَالْمُتَصَدِّقَاتِ وَالصَّائِمِينَ وَالصَّائِمَاتِ وَالْحَافِظِينَ فُرُوجَهُمْ وَالْحَافِظَاتِ وَالذَّاكِرِينَ اللَّهَ كَثِيرًا وَالذَّاكِرَاتِ أَعَدَّ اللَّهُ لَهُم مَّغْفِرَةً وَأَجْرًا عَظِيمًا  ) 35 ) الاحزاب )

4 ـ حفظ الأيمان بعدم الحنث فيها : (  لاَ يُؤَاخِذُكُمُ اللَّهُ بِاللَّغْوِ فِي أَيْمَانِكُمْ وَلَكِن يُؤَاخِذُكُم بِمَا عَقَّدتُّمُ الأَيْمَانَ فَكَفَّارَتُهُ إِطْعَامُ عَشَرَةِ مَسَاكِينَ مِنْ أَوْسَطِ مَا تُطْعِمُونَ أَهْلِيكُمْ أَوْ كِسْوَتُهُمْ أَوْ تَحْرِيرُ رَقَبَةٍ فَمَن لَّمْ يَجِدْ فَصِيَامُ ثَلاثَةِ أَيَّامٍ ذَلِكَ كَفَّارَةُ أَيْمَانِكُمْ إِذَا حَلَفْتُمْ وَاحْفَظُواْ أَيْمَانَكُمْ  )( 89 ) المائدة ) ْ   

الحفظ بمعنى إقامة الصلاة تقوى في السلوك

( وَالَّذِينَ هُمْ عَلَى صَلاتِهِمْ يُحَافِظُونَ  ) 34 ) المعارج )

(  وَالَّذِينَ هُمْ عَلَى صَلَوَاتِهِمْ يُحَافِظُونَ  ) 9 ) المؤمنون )

( حَافِظُواْ عَلَى الصَّلَوَاتِ وَالصَّلاةِ الْوُسْطَى وَقُومُواْ لِلَّهِ قَانِتِينَ ( 238 ) البقرة )

 (  وَهَذَا كِتَابٌ أَنزَلْنَاهُ مُبَارَكٌ مُّصَدِّقُ الَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ وَلِتُنذِرَ أُمَّ الْقُرَى وَمَنْ حَوْلَهَا وَالَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالآخِرَةِ يُؤْمِنُونَ بِهِ وَهُمْ عَلَى صَلاتِهِمْ يُحَافِظُونَ ) 92  )  الانعام )

(  فَالصَّالِحَاتُ قَانِتَاتٌ حَافِظَاتٌ لِّلْغَيْبِ بِمَا حَفِظَ اللَّهُ )  34)  النساء )

الحفظ بمعنى الحماية

في قصة يوسف عليه السلام :

1 ـ ( قَالَ اجْعَلْنِي عَلَى خَزَائِنِ الأَرْضِ إِنِّي حَفِيظٌ عَلِيمٌ ) 55 ) يوسف )

2 ـ ( أَرْسِلْهُ مَعَنَا غَدًا يَرْتَعْ وَيَلْعَبْ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ ) 12 ) يوسف )

3 ـ ( وَلَمَّا فَتَحُواْ مَتَاعَهُمْ وَجَدُواْ بِضَاعَتَهُمْ رُدَّتْ إِلَيْهِمْ قَالُواْ يَا أَبَانَا مَا نَبْغِي هَذِهِ بِضَاعَتُنَا رُدَّتْ إِلَيْنَا وَنَمِيرُ أَهْلَنَا وَنَحْفَظُ أَخَانَا )  65 ) يوسف ) 

4 ـ ( فَلَمَّا رَجَعُوا إِلَى أَبِيهِمْ قَالُواْ يَا أَبَانَا مُنِعَ مِنَّا الْكَيْلُ فَأَرْسِلْ مَعَنَا أَخَانَا نَكْتَلْ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ ) 63  )  يوسف )

 ودائما : صدق الله العظيم .!

شاهد قناة ( أهل القرآن / أحمد صبحى منصور )

https://www.youtube.com/@DrAhmedSubhyMansourAhlAlquran



مقالات متعلقة بالفتوى :
اجمالي القراءات 617
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق
تاريخ الانضمام : 2006-07-05
مقالات منشورة : 5322
اجمالي القراءات : 65,616,768
تعليقات له : 5,520
تعليقات عليه : 14,917
بلد الميلاد : Egypt
بلد الاقامة : United State

مشروع نشر مؤلفات احمد صبحي منصور

محاضرات صوتية

قاعة البحث القراني

باب دراسات تاريخية

باب القاموس القرآنى

باب علوم القرآن

باب تصحيح كتب

باب مقالات بالفارسي


مسألة ميراث: فى حالة وفاة امراة ليس لها اب او ام او زوج او...

اسطورة فيل ابرهة: عام الفيل والاي ه التي نزلت على الرسو ل محمد...

نشر / نشور: هل كلمة ( نشر ) فى القرآ ن الكري م تعنى النشر...

الاستيجما ( الوصمة ): ما هو تفسير القرا نى لي ضاهرة ال stigma أو الجرح...

القتل دفاعا : تعرضت في موقف اعتدا اء من احد وعلمت انه سيؤدي...

العشق: نريد معرفة رأيك فى العشق الاله ى ...

نطلب مساعدتك : الموق ع يحتوي على ثغره باستط اعتي اخترا ق ...

معنى الزنا: اريد ان اسأل حول كلمة الزان ية والزا ني حسب...

نعم ..أم .. لا ؟!!: • هل زواج المتع ه حلال فی القرآ ن ...

عبد الناصر وسنينه : أراك تمدح عبد الناص ر ، واحيا نا تهاجم ه . ما...

غفر الله تعالى لكم : عذرا استاذ ي العزي ز لاني ساصدع راسك...

الموت كتاب مؤجل: لي سؤال في ما يخص ما قمتم بنشره في كتابك م ...

حديث الله جل وعلا: هل الايم ان بحديث الله جل وعلا فى القرآ ن ...

معيشة ضنكا: وانا في بيتي سمعت ملتحي في المسج د يعص نفسه عص...

احلام ابن سيرين : من كام ليلة حلمت إن ابويا الله يرحمه جه وخطف...

more