تعليق: اكرمك الله جل وعلا ابنى الحبيب استاذ سعيد على | تعليق: الخُلد و المُلك الذي لا يبلى . | تعليق: يتبع.../... | تعليق: هذا تقديم لكتاب: أين القرآن وكفى من هدي المصطفى. بقلم الشيخ الحاج محمد أيوب صدقي. | تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | تعليق: هل تكفي السنة لتقضي على القرآن؟ رسالة إلى الشيخ أيوب صدقي. تعليق من الذكاء الاصطناعي. | خبر: حلّ الاتحاد العام للشغل أو تجميد دوره.. سيناريوهات الصدام غير المسبوق بين قيس سعيّد وأكبر منظمة نقاب | خبر: العثور على مدينة قبطية عمرها 1500 عام في موقع عين العرب | خبر: مقتنياتك تكاد تخنقك.. فما السبب الكامن الذي يمنعك من التخلّص منها؟ | خبر: السجن 5 سنوات لزعيم الطائفة البهائية في قطر | خبر: أزمة قمح تلوح في الأفق: توتر مصري – أوكراني بسبب واردات من “أراضٍ محتلة | خبر: هجوم عربي عنيف على نتنياهو بعد تصريحاته عن إسرائيل الكبرى وقضم أراض من مصر و3 دول عربية | خبر: اتفاقية التجارة الحرة الأفريقية.. ولادة متأخرة ونمو بطيء | خبر: رسوم ترامب تضرب الأردن.. 25% من صادرات عَمان على المحك | خبر: 10 تخصصات مربحة لا تحتاج شهادة جامعية والراتب قد يفاجئك | خبر: السودان: منظمة الصحة العالمية تعلن تسجيل قرابة 100 ألف إصابة بالكوليرا خلال عام | خبر: الجفاف يطال 52% من أراضي أوروبا وسواحل المتوسط | خبر: مصادر: تخفيف “غير معلن” لأحمال الكهرباء في مصر.. “تفرقة” في المعاملة بين المناطق الشعبية والراقية، و | خبر: دراسة: جفاف قاري غير مسبوق يقلص المياه العذبة عالميا | خبر: قانون ترامب الضريبي الجديد يترك 10 ملايين أميركي بلا تأمين صحي خلال عقد | خبر: انهيار شبه تام بمنظومة الكهرباء في معظم محافظات العراق |
أعظم تقدير للقرآن

الخميس ١٤ - نوفمبر - ٢٠١٩ ١٢:٠٠ صباحاً


نص السؤال:
ما هو فى نظرك أعظم تقدير للقرآن الكريم ؟
آحمد صبحي منصور :

1 ـ أن يأتى الحمد لله جل وعلا بأنه الذى أنزل على عبده الكتاب ولم يجعل له عوجا : ( الْحَمْدُ لِلَّـهِ الَّذِي أَنزَلَ عَلَىٰ عَبْدِهِ الْكِتَابَ وَلَمْ يَجْعَل لَّهُ عِوَجًا ۜ ﴿١﴾ قَيِّمًا ) الكهف )، ونفس الحمد له جل وعلا لأنه الذى خلق السماوات والأرض وجعل الظلمات والنور : (  الْحَمْدُ لِلَّـهِ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَجَعَلَ الظُّلُمَاتِ وَالنُّورَ ۖ ثُمَّ الَّذِينَ كَفَرُوا بِرَبِّهِمْ يَعْدِلُونَ ﴿١﴾ الانعام) . فإستحقاق الحمد له جل وعلا لأنه الذى خلق السماوات والأرض ، ولأنه الذى أنزل الكتاب ( القرآن الكريم ) . أى إن إنزال القرآن الكريم  بلا عوج يساوى خلق السماوات والأرض بلا أى تفاوت ، قال جل وعلا : ( الَّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ طِبَاقًا ۖ مَّا تَرَىٰ فِي خَلْقِ الرَّحْمَـٰنِ مِن تَفَاوُتٍ ۖ فَارْجِعِ الْبَصَرَ هَلْ تَرَىٰ مِن فُطُورٍ ﴿٣﴾ ثُمَّ ارْجِعِ الْبَصَرَ كَرَّتَيْنِ يَنقَلِبْ إِلَيْكَ الْبَصَرُ خَاسِئًا وَهُوَ حَسِيرٌ ﴿٤﴾ الملك ).

2 ـ وعن الاثنين معا ( خلق السماوات والأرض وإنزال الفرقان على عبده) قال جل وعلا :  ( تَبَارَكَ الَّذِي نَزَّلَ الْفُرْقَانَ عَلَىٰ عَبْدِهِ لِيَكُونَ لِلْعَالَمِينَ نَذِيرًا ﴿١﴾ الَّذِي لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَلَمْ يَتَّخِذْ وَلَدًا وَلَمْ يَكُن لَّهُ شَرِيكٌ فِي الْمُلْكِ وَخَلَقَ كُلَّ شَيْءٍ فَقَدَّرَهُ تَقْدِيرًا ﴿٢﴾ الفرقان )

3 ـ لكى نعرف قيمة القرآن الكريم علينا أن نتخيل عظمة خلق السماوات والأرض . الأرض التى نعيش عليها نراها كرة صغيرة لو ركبنا سفينة فضاء وخرجت بنا من المجموعة الشمسية . الشمس وكواكبها نراها نقطة ضوء صغيرة لو عرجت بنا سفينة فضاء الى داخل درب التبانة ، درب التبانة بما فيها من آلاف البلايين من النجوم تصبح مجرد نقطة ضوء فى الكون المادى بما فيه من ثقوب سوداء وبيضاء . كل هذه المجرات هى مجرد ما بين السماوات والأرض . ثم هناك الكون والكون النقيض ، وهناك برازخ ومستويات أضعفها المستوى المادى لأرضنا وللنجوم والمجرات ، ولكن تتخللها برازخ وعوالم يتداخل بعضها فى بعض ، فللأرض ستة برازخ تتداخل فى أرضنا المادية بالترتيب وهناك سبع برازخ أو مستويات للسماوات ..

4 ـ كل هذه السماوات والأرض وما بينهما جاء إعجاز خلقها مساويا لإنزال القرآن الكريم ، وبهذا نحمد الله حل وعلا ونقدسه ونقول : ( الْحَمْدُ لِلَّـهِ الَّذِي أَنزَلَ عَلَىٰ عَبْدِهِ الْكِتَابَ وَلَمْ يَجْعَل لَّهُ عِوَجًا ۜ ﴿١﴾ قَيِّمًا ) الكهف )،   (  الْحَمْدُ لِلَّـهِ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَجَعَلَ الظُّلُمَاتِ وَالنُّورَ ۖ ثُمَّ الَّذِينَ كَفَرُوا بِرَبِّهِمْ يَعْدِلُونَ ﴿١﴾ الانعام) . ( تَبَارَكَ الَّذِي نَزَّلَ الْفُرْقَانَ عَلَىٰ عَبْدِهِ لِيَكُونَ لِلْعَالَمِينَ نَذِيرًا ﴿١﴾ الَّذِي لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَلَمْ يَتَّخِذْ وَلَدًا وَلَمْ يَكُن لَّهُ شَرِيكٌ فِي الْمُلْكِ وَخَلَقَ كُلَّ شَيْءٍ فَقَدَّرَهُ تَقْدِيرًا ﴿٢﴾ الفرقان ).

5 ـ من أسف ، نحن ما قدّرنا القرآن الكريم حق قدره ، وهو كلام رب العالمين .

 



مقالات متعلقة بالفتوى :
اجمالي القراءات 3875
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق
تاريخ الانضمام : 2006-07-05
مقالات منشورة : 5248
اجمالي القراءات : 62,765,881
تعليقات له : 5,500
تعليقات عليه : 14,899
بلد الميلاد : Egypt
بلد الاقامة : United State

مشروع نشر مؤلفات احمد صبحي منصور

محاضرات صوتية

قاعة البحث القراني

باب دراسات تاريخية

باب القاموس القرآنى

باب علوم القرآن

باب تصحيح كتب

باب مقالات بالفارسي


الختان والاسلام: فى عام 1997 إشتعل ت قضية الختا ن بعد أن أفتى شيخ...

الهجر: الهجر تشريع خاص أم عام عندقو له ...

موجز الاصلاح: هل الخلا ص هو احياء اصلاح دينى شعبى فعال فى...

السمك واللبن: انا متفق معك فى بطلان الأحا ديث ، ولكن هناك...

عن آيات التشريع: آيات التشر يع هل فيها المحك م والمت شابه ؟...

شكرا جزيلا: سيدي العزي ز السلا م عليكم ورحمة الله...

لا يجوز هذا .!: هل يجوز عمل تطبيق على التلف ون لعبة وضع اية...

النبى والرسول: في الفرق بين النبي والرس ول الح علي سوءال الا...

لعنة التجليد ..!!: الدكت ور أحمد كتب مقال(� �عنة ...

اسرائيل: • سلا م عليكم دكتور ، أنا أقرأ مقالا تك في...

72 حورية ..فقط .!!: كان لدي صديق منذ 7 سنوات واحبب ته في بداية...

القبر الرجسى : عثرت على صور قديمة لقبر النبى ، وهى في هذا...

عجبت لك يا زمن .!: هل القصص المحم دي من سيرته في القرآ ن في...

يا حسرة على الاسكيمو: اين موقف الاسل ام من سته مليار ات لا يدينو ن ...

سمعنا مناديا : يقول جل وعلا عن أولى الألب اب المؤم نين :...

more