مصطفى فهمى Ýí 2008-10-26
أشكرك على تشجيعنا و نرجوا دوام ذلك، فقد نشرت مقال أخر تفصيلى عن زينة المرأة أنا متأكد أن الخلاف عليه سيكون كبيرا، منتظر تعليقك
أرجو تفصيل ملاحظتك بإسهاب أكثر حتى تتم الفائدة و شكرا
أخى الفاضل الأستاذ مصطفى فهمى تحية طيبة وبعد
قرأت مقالك وأعجبنى جداً فقد تناول موضوع الحديث من زاوية جديدة شدت إنتباهى من أول لحظة ، وأؤكد لكم أننى قرأت مقالاتك السابقة بسرعة ولكننى سأعيد قراءتها على مهلى وإن شاءالله تكون ممتازة مثل هذه المقالة .
مقالتك رائعة وقيمة وهادئة وبسيطة وغزيرة المعانى فى نفس الوقت كمثيلاتها من مقالاتكم السابقة . وبالفعل علم الحديث لا يخضع لأى قواعد علمية لا من حيث التوثيق ولا السند ولا المتن ،وإنما هو علم إرتجالى يشبه رجل سعى فى البلاد وكلما سمع شيئاً دونه ثم جمع كل هذه السمعيات بخيرها وشرها وحسنها وقبحها وقال لنا عنها أنها النصف المكمل لدين الله الذى لم يدونه رسولكم عليه الصلاة والسلام .وبعبارته الآخيرة تلك جعل على قلوب الناس وأبصارهم غشاوة ، وآمنوا بها وصدقوها دون ان يمحصوها ،وتناسوا أمر الله العلى الكبير القائل (أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ أَمْ عَلَى قُلُوبٍ أَقْفَالُهَا [محمد : 24و لوأنهم تدبروه حق تدبره ،وتدبروها معه لعلموا انها (أى الأحاديث ) ما هى إلا كذبة كبرى وخديعة عظمى خدعهم الشيطان بها .فشكرا لكم مرة آخرى .
أشكرك على تشجيعنا ،
و بالمناسبة 1- أردت رأيك فيما ذهبت إليه فى موضوع العبد الصالح فى موضوع المشيئة و العلم الإلهى و منتظر تعليقك عليه لتتم الفائدة
2- قرأت لكم تعليقكم على موضوع يختص بزينة المرأة مما شجعنا بعد تردد على نشر مقال لنا فى هذا الخصوص، و فى أنتظار تعلقيكم
و لكم التحية
أشكرك على تعليقك
لو تدبروا ما قلته أنت و فهموه (مين هياكل "جاتو"على موائد الملوك و" فتة" على قفا البسطاء و مين هيسيب النجومية فى برامج الفضائيات و التفاخر بالأتباع و المريدين) فمازلنا فى أول الشوط و علينا و عليكم المثابرة
أشكرك
و أرجو تعليقك على مقالاتى الأخرى فهذا يفيدنا كثيرا
الاستاذ /مصطفى فهمى تحياتى الحارة بانضمامكم الى اسرة أهل القرآن و الانضمام الى كوكبة الكتاب و المفكرين به ... لقد قرأت مقالكم و كان جيداً ولكن بنقصه من وجه نظرى التطبيق الفعلى على الاحاديث .. فقد أفرد عدد من كتاب الموقع للحديث عن صدق تلك الروايات المنسوبة الى الرسول صلى الله عليه و سلم و كانت لكل منهم حجته و برهانه فى نقدها و كان على رأسهم د/ منصور و الاستاذ ابراهيم دادى و كذلك الاستاذ عثمان و الاستاذ عبد الفتاح عساكر و كلا منهم قد طبق ذلك عملياً على الحديث سواء بأظهار تناقضه الواضح مع صريح القرآن و الايات المحكمة أو الاعتماد على تصنيف الرواه طبقاً لتصانيف أهل الحديث و التى تبين أن أغلب الرواه اما مدلسين أو مكذبين و من ثم لا يصح الثقة تماما فيما زعموا أنه قِيل عن رسول الله .... و حتى تكتمل تلك المقاله لابد من تطبيق وجه نظرك و رأيك على الاحاديث حتى يظهر بوضوح فساد تلك الروايات إذا ما خضعت الى التدقيق العلمى الذى يعتمد على الحجه و التوثبق و ثبات النتائج ما دامت المعاير واحدة و سليمة و دقيقة
أسف إن كنت قد أطلت عليكم و لكن أرجوا أن تكون وجه نظرى قد و صلت اليكم حتى تعم الفائدة على الجميع ...
و مرحباً مرة أخرى بأنضمامك الى أسرتنا الكريمة و دمتم لنا بألف خير
سعدت بتعليقك البناء، أما لماذا لم أتطرق لما قلتموه فلأنى أعلم أن هناك الكثير من خاض فى ذلك و قد صرحت بذلك فى أول المقال فكان لا لزوم للتكرار، أما اختياري لتلك الزاوية من الرؤية فلأنه من وجهة نظرى أنه لو فسد العلم الناقل للمعلومة يكون الناتج منه غير واجب الإتباع حتى لو وافق صحيحا فالأولى إتباع الأصل الصحيح و بالتالى لا لزوم لمناقشة المنتج الفاسد لإثبات فساد العلم المُنتج له
ولكم تحياتى
الأخ الكريم مصطفى فهمي
مع اتفاقنا و قبولنا للمعنى العام لمقالكم إلا أنه يوجد لدي استفسار خاص بالفقرة التالية من المقال:
"1- الحجية: إن اختلاف نتائج تقييم الحديث الواحد من حيث المتن أو الاتصال أو من عالم لعالم آخر ومن جامع لجامع آخر ومن محدث لآخر, إن كان ذلك يدل على أن لا حجية للأحاديث أو الأثر المختلف على تقيمها لأنها تقبل الاختلاف و المناقضة فى تقيمها و فى نتائجها أى تفتقد الحجية المطلقة".
الا تعتقدون حضرتكم بانه من الممكن إسقاط نفس المفهوم السابق أو على الأقل جزء منه على آيات القرآن الكريم؟ قد يقول قائل إن التفسير و دلالات النصوص القرآنية تختلف من عالم لآخر و من مذهب لآخر بل ان هذا الشيء أيضاً متحقق في كتابات هذا الموقع.
مع احترامي و تقديري ،،،
أوافقك تماما
وهذا هو عين قصدنا و مذهبنا، فالقرآن عندنا لا يفسر (تفسير الشئ يعنى حل غموضه حلا نهائيا) بل يفهم منا حسب مكاننا و زماننا، لأننا لو قلنا بتفسيره فبذلك يتوقف القرآن عن العطاء و يأخذ وجه من فسره.
فإن التفسير و استنباط الدلالات يكون متأثرا بمكان و زمان و علم و عادات و تقاليد من فسره، و بذلك يفقد التفسير أو الاستدلال حجيته على من يليه فى الزمان و يختلف عنه فى المكان (هذا بفرض اتفاقكم معنا أن القرآن صالح لكل مكان و أى زمان و عموم الإنسان)
و بهذا يكون القرآن بمنئى عن فقد الحجية، بعدم إلصاق تفاسير البشر عليه و اعتبار هذه التفاسير هى قول الله و مراده و لا غيرها، ثم يظهر تفسير جديد بعلم أحدث فيتقول المبطلون على القرآن بعدم حجيته و هى فى الحقيقة عدم حجية لتلك التفاسير و لكننا نحن بإلصاقها بالقرآن، نحن نفقده حجيته.
وبالتالى يصح الإسقاط على علوم التفسير و توجهاتها و الناتج منها (بصفتها علوم إنسانية) و ليس على آيات القرآن أو على فهمه ولكم منا كل تقدير و احترام
يا مؤمنة بحجاب الرأس .. أدينى عقلك .. وأمشى حافية
يا مؤمن بصحة كتاب البخارى أدينى عقلك وأمشى حافى
هل تثاب بكمْ ما تقرأ من القرآن؟
دعوة للتبرع
نتمنى ذلك ولكن: الساد ة اهل القرا ن وفقكم اللة في خدمة...
ابن الزنا: انا شاب مسلم الديا نة قمت بارتك اب الزنا مع...
النظر لكعوب النساء: هل يعد النظر الى أقدام النسا ء من زنا النظر ؟ ...
أرجو أن تقرأ لنا: هل لك بحث حول القدس والمس جد الأقص ى؟ ...
التواصل مع القرآنيين: سلام عليكم دكتور . لقد تأثرت بكم كثيرا و أنا...
more
الأخ الفاضل الأستاذ مصطفى
أحسنتم
لقد حزونا حزو من قبلنا القدة بالقدة والشبر بالشبر ، فقد حرفوا في كتبهم ، وحرفنا مع كتابنا ، فالحمد لله أن ما زعمناه لم نضعه بين دفتي الكتاب ، لأن الله تعهد بحفظه ، فجمعناه في كتب أخرى ، وقدسناه ، وسميناها كتب الحديث ، ثم إخترعنا لها علوم الحديث من إسناد وجرح وتعديل وغير ذلك ، ثم وضعنا لكل منها قواعدها الأصوليه
شكرا لكم على مقالتكم التي تعتبر من قبيل المقالات الكاشفة والتي تعري وتفضح العدوان على كتاب الله
أخوك / شريف هادي