مصطفى فهمى Ýí 2011-04-05
حرمت خلاص
ببعت لك مكتوب مع المجلس الأعلى و رئيس الوزرا علشان هما همزة الوصل
علشان يا ريس أنا زهقت خلاص و عايز أرجع للأصل
و بقول فى المكتوب
بعد التحية للراجل الموهوب
حرمت خلاص و مش هزعلك تانى ... بس أنت ارجع تانى
وهتلاقينى عيل مؤدب ... من تانى
حرمت خلاص
عزرتك والله و آمنت أن الكرسى برضه ... ليه زهوته
ده الكل طلع زيك حاطه هدف سواء أعلنه ... أو كاتمه فى نيته
و الكل بينافق الكل ... و يقول إحنا ملناش فى الحكم مطمع
و النتيجه إن إللى بيتعمل فيا ... ما اتعملش فى حمار فى مطلع
حرمت خلاص
الحلم فى الحرية و ممارسة الديمقراطية ... انقلب عليا كوابيس
و مجهودى و تعبى للأسف جابنى ورا ... و راح فطيس
آه كنا بنتسرق ومكناش بناكل ... زغاليل حمام
لكن كنا على الأقل بنعرف ... بالليل ننام
وظيفتى ضاعت ... و عيالى اتشردو
بقيت ملطشة للبلطجية ... و عنيا من الخوف و قلة النوم اتورمو
حرمت خلاص
انضربت امبارح علشان قلت لسواق ... متكسرش اشارة مرور
و اتشتمت لما حاوات امنع واحد ... بيزاحم فى الطابور
دورت على حد ينجدنى ... قاللى بسلامته احنا هنا بس فى خدمة الجمهور
قلت له أنا والله من الجمهور ... قال لى لأ لسه لما تلبس الطرطور
حرمت خلاص
حتى دينى مبقاش يشفع ليا ... دى الوكالة من ربنا خلاص أخدها الاخوان و السلفية
دول هما نواب الله فى الأرض ... و كلامهم هوا بس إللى ليه قدسيه
يقطعو ودن الراجل من دول ... قال إيه بيطبقو الشرع و بيخدمو الشرعية
و بقيت أنا مسلم و لا مسيحى كده كافر ... و بالجنيه او بالدولار هدفع ليهم الجزية
حرمت خلاص
علشان بقيت مضطر أدلع و أطبطب ... عالواد سماوى الأرجوز
ليزعل منى و يروح يفقعنى عند النايب ... واحد مهموز
يوقف حالى لغاية ما يبان لى صاحب ... أو أموت ملعوز
حرمت خلاص
وبدال ملم الدنيا بجد بحزم ... و أحاسب إللى قال ده أنا كنت العبد للمأمور
و بدل مرجع للدولة هيبيتها ... و أسيير الأمور أو حتى أوديها للدكتور
هعمل زى ما بيعملو و هعتزر للدول و الشعوب و هبعت كمان اعتذار خاص ... لمصر و للجمهور
و هبوس راس العز و عزمى و جمال و الشريف و الدكرورى ... و كلى سرور
و كمان العادلى مش هنساه و الوزرا و كل الحبايب إللى عنده و إللى معندوش ... من أمريكا باسبور
وكمان هبعت بوسه للى سابو و هيسيبو مواد تخرب معنى المواطنه و مدنية الدوله ... فى الدستور
حرمت خلاص
زمان قالى أبويا وجدى ... لما كنا قاعدين نتونس فى الحوش
يا أبنى ده إللى تعرفه دايما ... أحسن من إللى متعرفهوش
و النهارده أنا بقول دا إللى أعرفه و إللى معرفوش ... طلعو الإتنين عندى ميفرقوش
الدنيا بقت بزرميط و الحل بقى خرافى ومحتاج ولد دكر فنكوش ... علشان يلم عنا البلا و يحوش
حرمت خلاص
مصطفى فهمى
لو لم أكن أعيش فى قاهرة مصر لما قلت ما قلت
النقاء و الأمل و الابتسامة و الشهامة التى رأيناها فى البداية ضاعت عندما ضاع أصحابها
انا لست مع أوضد ولكن أرصد الواقع و أحذر من المستقبل
أرجو قراءة مقالى السابق
http://www.ahl-alquran.com/arabic/show_article.php?main_id=7731
ولك منى كل الود
المحترم الأستاذ / مصطفي فهمى مع كل ما ذكرت من سلبيات قد نختلف في مصدرها ولكن مازال هناك الأمل المنشود من وراء الثورة التي قام بها شباب مصر المحترمين الذين علموا العالم كيف يكون التحضر والسلام واحترام الآخر والمحافظة عليه وعلى حريته وكرامته .
فليس بالرجوع لما كنا عليه من ذل وخنوع يكون الحل ، ولكن قد يكون جزء من الحل يٌلقى على عاتق المثقفين والمفكرين والمصلحين الذين نعتقد أنك تنتمي لهم فهذا واجب وبعث روح الأمل في غد أفضل ما يعطي لنا جميعا الاستمرار في المطالبة بحقوقنا والتجمع في ميدان التحرير .
العبرة بالنتائج و ليست بالأمانى و الآمال، فأنا واقعى و لست رومانسيا، و معطيات الواقع على الساحة لمن يرصدها سواء داخلية أم خارجية أو أقتصادية أو أخلاقية أو أمنية و كذلك اختلال موازين القوى تنبئ و تنذر بالسوء لما نحبه و نريده لمصر
و أسلوب السخرية و المبالغة الذى أستعملته هو وسيلتى لتنبيه الذين مازالوا واقعين تحت تأثير رومانسية الأيام الأولى لميدان التحرير
ولك منى كل الود
طاب يومك اولا ,
وارجو ان يسمحوا الاخوة في الموقع ان اضع الرابط لهذا الفيديو , والذي وضع امن مصر وسلامتها في جهة و رؤية وجه السيدة كاميليا في الجهة المقابلة , هل يعقل
http://www.youtube.com/watch?v=Ep7LH3nMB2k&feature=player_embedded
ما جاء في مقالتك انا متفقة فيه , والرومانسية التي حصلت بعد الثورة كان لها شبيهتها في العراق بعد سقوط صدام , ولكن لم تدم . استاذ مصطفى , ما أراه ( وهذا رأيي الشخصي وقد لا تتفق معه ) بأن هناك من يضحك على اغلبية الشعب والذين هم من البسطاء والغلابة والذين شبعوا جوعا وبطالة وقلة حيلة في زمن الحكم السابق ويضحكون عليهم بأنهم بمجرد استرداد المليارات المنهوبة سوف توزع على الشعب وقد قرأت في النت بأن المال المنهوب لو استرجع فسيكون نصيب المواطن الواحد منه 187 الف جنيه , تصور , يعني وباعتقادي وقد اكون مخطئة الناس الغلابة مخدرة وكل منهم يحلم ويخطط ماذا سيعمل ب 187 الف دولار , والخوف كل الخوف من الصدمة التي سيتلاقاها هؤلاء الناس لان المال المنهوب اكيد سينزل في خزينة الدولة او في خزينة من سيستلم السلطة , لا احد يدري...... ولا احد يستطيع ان يتخيل نتيجة الصدمة .
حجة باهتة وماسخة بمطالبتهم بكاميليا , فهي ليست قاصر ولها زوجها وعائلتها , وعيب ان يطالبوا بسيدة متزوجة . اما قضية حبسها في الدير فهذه اكبر اكذوبة ,فالاديرة مكان صلاة وليست سجون .
لا افهم ومشيخة الازهر قالت انها لم تسلم , وهي ظهرت في شريط فيديو واقرت بانها مسيحية , الشيخ العوا بالرغم من تعصبه الشديد ضد المسيحين ولكنه قال كلاما بان له الدليل بانها مسيحية ولم تسلم .
فهل الشيخ الزغبي يكذب الجميع ويريد الهجوم على الاديرة , الا يستحق المحاكمة هذا الشيخ الذي يثير الفتنة , وهل مصر ناقصة وحلت كل مشاكلها وبقيت المشكلة الاخيرة وهي مشكلة كاميليا , انها حجة ماسخة ووجدوها حجة للتنفيس عن ما في انفسهم من كره وعدم تقبل الاقباط كشركاء لهم في مصر .
اعتذر للاطالة , ودمت بألف خير وفرح
أمل
العكس هو الصحيح، فأنا متفق معك تماما فلو كنتى قراءتى مقالى السابق لكنتى عرفتى لماذا يستطيع هؤلاء الذين يدعون أنهم نواب الله فى الأرض الضحك على غالبية الشعب المصرى و لماذا يجدون فى هذا الشعب أرضا خصبة صالحة لتوزيع مخدراتهم العقائدية التى تغيب العقول
http://www.ahl-alquran.com/arabic/show_article.php?main_id=7731
إن كل من نراهم يقومون بتلك التصرفات التى تدل على التعصب هم مؤمنون بأن قوادهم هم نواب الله فى الأرض وأن تعليماتهم و تعاليمهم إلهية، و هذا ليس بجديد فى الأديان المبتدعة الموجودة على الأرض، سواء الأديان المنبثقة من رسالة محمد أو المسيح عيسى أو موسى أو حتى بوذا
وكل هؤلاء لن يرتدعوا إلا بالقوة و لكن السياسة المهيمنة الآن للأسف تدّعى أنها تأخذ بالديمقراطية
ولك منى كل الود
وطاب يومك اولا ,
استاذ مصطفى , نقلت الفيديو هنا , واكيد الكثيرين قد شاهدوه على النت ولست الوحيدة , وكنت اكتب وانا استمع لكلامه , شئ مرعب , لا أعتقد ان هذا ممكن ان نسمعه الا في خطابات القاعدة , فهل الزغبي من القاعدة ولا يحس باثار ما يطالب به ويتزعمه على مصر داخليا وخارجيا . باعتقادي ان كل ما يفعلونه هؤلاء هو من اجل الشهرة والسلطة والمال لا غير ويستخدمون الدين من اجل ان يكسبوا ود البسطاء , فالوضع في حال حرج جدا في مصر وليس الان وقت ان يدافع الشيخ عن أمراة واحدة حتى لوكانت مسلمة بالاصل وتنصرت . انها حالة وقضية شعب باكمله وليس قضية مواطنة واحدة .
ولا ادري هل نسي الشيخ الزغبي ام تناسى ان يذكر لنا ماذا سيحمل في يده ويد الجيش من البسطاء الذين يركضون خلفه من اسلحة دمار شامل اثناء هجومه , شئ يدعو للاسف بكل المقاييس .
دمت بكل خير وفرح
أمل
يا مؤمنة بحجاب الرأس .. أدينى عقلك .. وأمشى حافية
يا مؤمن بصحة كتاب البخارى أدينى عقلك وأمشى حافى
هل تثاب بكمْ ما تقرأ من القرآن؟
حريات لا يحميها القانون المصرى
عشوائيات القاهرة وقرار غلق المحلات في العاشرة
دعوة للتبرع
ثلاثة أسئلة: السؤ ال الأول : ما رأيك فيمن ينام معظم نهار...
اللسان العربى: العرب معظمه م يرون أن آلله اعزاه م ...
أذكار الشنقيطى: ما رايك في ازكار الصبا ح والمس اء وتفسي ر ...
الكعب العالى : ما حكم لبس حذاء الكعب العال ي للنسا ء؟ ...
خسيس : هو شاب إعتدت أن أكون كريما معه . ولكن زهقت من...
more
الأستاذ مصطفى بعد التحية ، ولماذ هذا التشاؤم أكيد الصورة مش وردي لكنها ليست بالطبع بهذه القتامة ، لا أعرف إن كنت مقيم في مصر أم لا ، لكن أؤكد لك إن الناس لديها أمل ، بالرغم من كل شيء ، أكيد الثورة لم تقضي على كل أذناب النظام السابق أكيد ، لكن المواطن البسيط يشعر بالنقاء في داخله ، رجع يبتسم من تاني رجع يشعر بالآخرين رجعت بعض الشهامة المفقودة في نهر اليأس عاد الأمل في غد أفضل ، طبعا يحتاج لكفاح من أجل الحفاظ على مكاسب الثورة ، ولكن الشعب عرف الطريق ومفيش ثورة بدون ضحايا .. لكن مقارنة بالحالة الأولى .. الوضع أفضل