علي عبدالجواد Ýí 2011-03-07
كل طاغية و له نهاية (مصري وافتخر)
بين تجربة الحوار المتمدن وتجربة رواق ابن خلدون
صناعة البطولات على أشلاء الشهداء
الرئيس الجديد ( محمد مرسى ) وعلاج هذا الإفلاس
دعوة للتبرع
الطور 21 ، المدثر 38: ما معنى (كُلّ امْرِ ئٍ بِمَا كَسَب َ ...
إقرأ كتابك ..: نظريت ك في تدبر القرآ ن حسب ما فهمته من خلال...
حرب الصحابة اليوم : حرب الصحا بة لا تزال مشتعل ة حتى اليوم . فى...
الصلاة وذكر الرحمن : بعض الأوق ات فی التشه د فی الصلا ة ...
الخزى ورؤية العمل: سؤال من الاست اذ صبرى مخيمر : ( فى موضوع الخزى...
more
كَمْ تَرَكُوا مِن جَنَّاتٍ وَعُيُونٍ (25) وَزُرُوعٍ وَمَقَامٍ كَرِيمٍ (26) وَنَعْمَةٍ كَانُوا فِيهَا فَاكِهِينَ (27) كَذَلِكَ وَأَوْرَثْنَاهَا قَوْماً آخَرِينَ (28) فَمَا بَكَتْ عَلَيْهِمُ السَّمَاء وَالْأَرْضُ وَمَا كَانُوا مُنظَرِينَ (29). وصدق الله العظيم وهنيئا لكم بما تحقق لكم في الحياة والعاقبة للمتقين