أخى الكريم حسن الرفاعى - لى مقالة منشورة الآن على الموقع تحت عنوان (صحفى مغمور ينتمى للحزب الوطنى يكتب - الإسلام بريء من القرآنيين ) كتعقيب على مقالة لهذا الصحفى المغمور ،ضيف حلقة خالد الجندى .. وأؤكد لك بعدما شاهدت هذا الجزء على اليوتوب ، أن جمال عبدالرحيم ،هذا ، لا يفقه شيئاً عن القرآنين ولا عن دعوة أهل القرآن ،ولا عن الأستاذ الدكتور منصور ،ولا عن الدكتور سعد الدين إبراهيم ،أيضا الذى تحدث عنه وربط بين الدكتور منصور وبينه وبين مركز إبن خلدون ، وإنما جىء به من خرابة المُخبرين وعبيد  الشاويشية  ليخدم  وليؤدى دوره فى خدمة  أصحاب الجيف النتنة من المشايخ وليطرش ما أملوه عليه الأثنين من (الجهات الأمنية وحسالة المشايخ ) ليفترى به على أهل القرآن وعلى الدكتور منصور ليحاولوا ليغتالوا الفكر القرآنى معنويا وليشهروا به أما البسطاء من العرب والمسلمين ...

وعلى فكرة - إذا كان خالد الجندى يبحث أو يريد أن يعرف كيف يتصل بالقرآنين كما يدعى ، فأقول له أنت تعرف تماما كيف تصل إلينا ،وكيف تراسلنا إن أردت أو كيف تستضيف أحدنا فى برامجك ،ولكنك تخشى وتخاف وترتعتب من مجرد محاورة أحد القرآنين . لأنه سيكشف عوراتكم الفكرية وخواء عقيدتكم التراثية البخارية ..

وأنا على يقين 100% أن خالد الجندى يعلم أن كل كلمة قالها هو، أو جمال عبدالرحيم عن الدكتور منصور ،وعن القرآنين مخالفة للحقيقة ويلحظ هذا كل من لدية فراسة أو دراية بقليل من علم النفس  .. وفى النهايه نتذكر قول الله تعالى (ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين ) ..

.. (ولينصرن الله من ينصره )

وسينقلب كذبهم عليهم حسرات يوم القيامة إن شاء الله .

وسينقلب كذبهم عليهم حسرات يوم القيامة إن شاء الله

لا يا أخي...الله يهديهم و يهدينا لما يحب و يرضى...و قبل فوات الأوان

لا تنسى يا أخي...معظمنا كان على هذا المنوال...

أنا أفضل ألف مرة أن يعوضني الله خيراَ  ممن ظلمني على أن ينتقم منه

الحاجة ماسة لإنشاء باب(قالوا عن القرآنيين) و عرض أفكارهم و الرد عليها للمقارنة..... لمن القى السمع و هو شهيد 

نشكر أولا الأستاذ / حسين الرفيعي على نقله هذا الرابط لنا لكي نعرف ما يقال عن القرآنيين ومدى التأثر بهذا الفكر حتى لو كان العرض بطريقة مشوشة ومخالفة للحقيقة فالذي يريد أن يعلم الحقيقة لابد أن يبحث عن الموقع التي يعرض فيه هذا الفكر وسوف يجد المقالات التي تتحدث عن هذا الفكر ومعظمها تعتمد على القرآن الكريم وتوضح التناقض مع معظم ما في التراث ،و أياً كان رد الفعل سواء إيجابي أم سلبي من القاريء أو المشاهد فالله تبارك وتعالى ذكر لنا في كتابه العزيزوكان الخطاب للنبي عليه الصلاة والسلام {لَّيْسَ عَلَيْكَ هُدَاهُمْ وَلَـكِنَّ اللّهَ يَهْدِي مَن يَشَاءُ وَمَا تُنفِقُواْ مِنْ خَيْرٍ فَلأنفُسِكُمْ وَمَا تُنفِقُونَ إِلاَّ ابْتِغَاء وَجْهِ اللّهِ وَمَا تُنفِقُواْ مِنْ خَيْرٍ يُوَفَّ إِلَيْكُمْ وَأَنتُمْ لاَ تُظْلَمُونَ }البقرة272..فالرسول عليه السلام قد أخبره الله أنه ليس من مسئوليته هدى هؤلاء الضالين ولكن الله تبارك وتعالى هو الذي يهدي من يشاء الهداية لنفسه ويعمل جاهداً لكي يهديه ويوفقه الله لطريقه المستقيم ، فليست مسؤلية أحدنا العمل على اقناع هؤلاء بالفكر ومحاولة هدايته ولكن المسئولية تتمثل في عرض الفكر بطريقة ميسرة وسهلة لكل من يقرأه وقد أتاح فضاء الانترنت فرصة كبيرة لذلك.

فالأفضل لنا العمل بقوله تعالى {فَاصْدَعْ بِمَا تُؤْمَرُ وَأَعْرِضْ عَنِ الْمُشْرِكِينَ }الحجر94.

هل فعلا الشيخ الجندي لا يعرف من هم القرانيون ولا يعرف خاصة الدكتور احمد منصور ولم يدخل قط الى الموقع

شيئ عجيب

عامل حاله مولى الدار مش موجود ويسال  الصحفي الشاب المغمور

الشاب الصحفي يتكلم عن احمد منصور كانه زعيم طائفة في ادنى اطراف الارض وهو ابن بلدهم وغني عن التعريف

اما شيئ عجيب وحالة مزرية وصل لها شيوخ الازهر

ربنا يهديهم لكن فيه فرق بين الجاهل وبين المنافق فهل سمعتم عن توبة لمنافق؟

بعد نجاح الدكتور منصور في جعل دعوة القرآن وكفى تملأ السمع والبصر وأصبح لها مؤيدين على مستوى العالم وخاصة في مصر التي تعج بآلاف القرآنيين الذين يكتبون ويتناقشون مع غيرهم .. لم يعد لتجار الدين أمثال خالد الجندي وحسالة الصحفيين المخبرين إلا إفراغ شحنتهم في صورة شتائم وإشاعات لمن تسبب في كل هذا الإحراج لهم وهو أحمد صبحي منصور .. ولكن وطبقا لكل التجارب السابقة فإن أي هجوم على الدكتور أحمد سواء أكان أمنيا أو من تجار الدين أو أي مأفون إنما يصب في صالح دعوة أهل القرآن إنتشارا وتثبيتا بين الناس .. أي أن الشتائم وقلة الأدب والأتهامات تفيد جدا جدا .. ولا غنى عنها ،فلا غنى لأي قافلة تسير بنجاح من كلاب تنبح .. وهم أرادوا لأنفسهم أن يكونوا كلابا ولهم حريتهم في ذلك .. ولن يمنعهم أحد من أن يكونوا كلابا ..