أحمد بغدادي Ýí 2009-01-27
-----------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
-------------------------------------------------
فَقَبَضْتُ قَبْضَةً مِنْ أَثَرِ الرَّسُولِ فَنَبَذْتُهَا
حزب أزواج و نساء النبي محمد عليه السلام :ج3 والأخير :{ لِمَ تُحَرِّمُ مَا أَحَلَّ اللَّهُ لَكَ }
حزب نساء و ازواج النبي محمد عليه السلام ج2 : أَزْوَٰجَكَ.. وبنات عمك وعماتك وخالك وخالاتك
حزب نساء و ازواج النبي محمد عليه السلام ج1: فَلَمَّا قَضَىٰ زَيْدٌ مِّنْهَا وَطَرًا زَوَّجْنَٰكَهَا
عن الرِضَاعة في القرآن الكريم + يَتَرَبَّصْنَ بِ أَنفُسِهِنَّ أَرْبَعَةَ أَشْهُرٍۢ وَعَشْرًا
دعوة للتبرع
بسم الله: لماذا لم يكتب في أول البسم لة في القرآ ن في...
الصلاة على النبى : لو ذكر اسم النبى أمامى وقلت عليه الصلا ة ...
يا حسرة على الأزهر: جاءتن ى هذه الرسا لة من استاذ جامعى أزهرى...
إقرأ لنا : هل النظا فة من الإيم ان وأعني جميع أنواع...
طرف: ما معنى ( طرف ) في الآية 114 من سورة هود ؟ ...
more
استاذ - بغدادى - معذرة لا نتفق معك ابدا فيما قلته عن الربط بين سورة الفيل وأحداث سبتمبر ،وبين أبرهة و الحزب الجمهورى الأمريكى . ويا أخى الكريم ،هناك آيات بينات تتحدث عن الماضى لنتخذ منه العبرة والعظة فى الحاضر والمستقبل ،ومنها سورة الفيل ،فقصة الفيل واضحة ،ولا تحتمل تأويلها وإسقاطها على أحداث مغايرة لما نزلت فيها ... وشكراً لكم.
أما باقى المقالة ،ففيها كلام كثير أيضاً ، ولكنه غير ضار بنظرتنا للحاضر والمستقبل ،ويعتبر تحت بند الإجتهاد الذى لا يضر ....وشكراً