تعليق: عن أَهْلَ الذِّكْرِ، وما تشابه منه > > { تَبْصِرَةً وَذِكْرَى لِكُلِّ عَبْدٍ مُّنِيبٍ (8)[50] | تعليق: نعم ، ويا ما فعل بتلك القلوب ذلك العجل. | تعليق: شكرا لكم أستاذي يحي فوزي على التعليق. | تعليق: إن كتاب القرآن هو الكتاب الوحيد الذي لا يؤمن به إلا المؤمنون المخلصون العبادة لله تعالى وحده، | تعليق: تعليق ( الجزء الثاني) | تعليق: تعليق (01) | تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | تعليق: تعليق من CHATGPT على المقال المتواضع. | تعليق: كم رواتب حُكام العرب ؟؟؟ | خبر: دول الخليج تنفق 1.33 مليار دولار على الساعات السويسرية في 6 أشهر | خبر: حرائق الكهرباء في مصر... بنية هشة وسرقات وهجرة العمالة الماهرة أسباب لتفاقم الأزمة | خبر: فرنسا تُسلّم آخر قواعدها العسكرية في السنغال | خبر: الولايات المتحدة ترحّل مهاجرين لدولة أفريقية وسط مخاوف حقوقية | خبر: مئات القرى العراقية الحدودية مع تركيا تنتظر عودة الحياة إليها | خبر: تحقيقات حول محاولات تجسس على كبار المسؤولين في مصر | خبر: مصر: 51 ألف عيادة وصيدلية تطلب تعطيل قانون الإيجارات الجديد | خبر: هل تعترف فرنسا بجرائم الاستعمار في النيجر لإصلاح العلاقات؟ | خبر: أكبر رئيس في العالم سناً يسعى لولاية ثامنة: 43 عاماً في الحكم... والهدف: البقاء حتى المئة! | خبر: دراسة: رعاية الأحفاد تحمي كبار السن من الخرف | خبر: زعيم الطائفة الدرزية: المفاوضات مع دمشق لم تفض إلى نتائج وفرض علينا بيان مذل وضغط من دول خارجية | خبر: قطر تقدم 4.8 مليارات دولار للدول الأقل نموا | خبر: الجمعيات الإسلامية في بوركينا فاسو تدعو لمكافحة خطاب الكراهية والإرهاب | خبر: 4 دول عربية في مرمى رسوم ترامب الجمركية؟.. وما حجم صادراتها إلى الولايات المتحدة | خبر: ماكرون يمنح سيدة مصرية أرفع الأوسمة الفرنسية |
كلمة سواء

حامد راضي Ýí 2006-10-27


أعجب لمن لا يري في الإسلام دين السلام والمحبة والسماحة غير التعصب والإرهاب يقول تعالي"وَدَّ كَثِيرٌ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ لَوْ يَرُدُّونَكُمْ مِنْ بَعْدِ إِيمَانِكُمْ كُفَّاراً حَسَداً مِنْ عِنْدِ أَنفُسِهِمْ مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمْ الْحَقُّ فَاعْفُوا وَاصْفَحُوا حَتَّى يَأْتِيَ اللَّهُ بِأَمْرِهِ إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (البقرة:109)ٌ،" قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ تَعَالَوْا إِلَى كَلِمَةٍ سَوَاءٍ بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمْ أَلاَّ نَعْبُدَ إِلاَّ اللَّهَ وَلا نُشْرِكَ بِهِ شَيْئاً وَلا يَتَّخِذَ بَعْضُنَا بَعْضاً أَرْبَاباً مِنْ دُونِ اللَّهِ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَقُولُوا اشْهَدُوا بِأَنَّا مُسْلِمُونَ (آل عمران: 64)" بَلَى مَنْ أَسْلَمَ وَجْهَهُ لِلَّهِ وَهُوَ مُحْسِنٌ فَلَهُ أَجْرُهُ عِنْدَ رَبِّهِ وَلا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلا هُمْ يَحْزَنُونَ (112: البقرة) "
المزيد مثل هذا المقال :

فجاء الإسلام بالعفو والصفح ومن أسلم وجهه لله وهو محسن والإحسان أعلي درجات الإيمان هذا هو الإسلام السمح من خلال آياته المفصلات والتي ينطق كل حرف من آيات كتاب ربي المفصل المبين المنزل من لدن حكيم عليم بالصدق والحق ، فليس العيب في الإسلام كدين سماوي ولكن في التطبيق البشري للإسلام ويا ليته تطبيق صحيح وقد أجهد الأفاضل من سابقي الخبرة والعلم بكتاب الله العزيز مصدرا واحدا للتشريع في إيضاح صورة الإسلام الحقيقية كما جاء بها خاتم النبيين عليه السلام بتوجيه ربه وحفظه وقد عانوا في سبيل ذلك المنهج الصحيح الكثير والكثير وكم أوضحوا للآيات القرآنية وفندوا افتراءات البعض من المعلقين من مسيحيين ومسلمين بالرد عليها بالصفح الجميل .
كما أوجب القرآن الكريم أن يبصر كل من له قلب أو القي السمع وهو شهيد وهناك من مسيحي العالم من أنصف الإسلام وليس لديه هوي في نفسه أو مكابرة ولكنه أنصفه من خلال ما عرف من القرآن فلا لوم إلا علي من لا يستطيع النظر إلي نور الحق فيغمض عينيه من شدته فيتيه في الظلام فيتخبط في الكلام فيصدر الأحكام و أظنها أوهام فيا هذا الأنس من البشر ولا أقول الإنسان لأن كلمة إنسان تحمل معاني الجمال وأعجب أكثر لمن أصدر حكمه علي الإسلام من خلال كتابات لاتمت للإسلام بصله وأجهد الكثير من المفكرين المسلمين أنفسهم في توضيح حقائق الإسلام وتجلية آفاقه الرحبة . فيامن يبغي الكتابة أو التعليق عليه تحري الصدق وتجنب الكذب والافتراء تفتكر ها تروح من ربنا فين . أعطني أذنك هل أدلك علي طريق؟ يقول تعالي" وَأَنَّ هَذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيماً فَاتَّبِعُوهُ وَلا تَتَّبِعُوا السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَنْ سَبِيلِهِ ذَلِكُمْ وَصَّاكُمْ بِهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ (الأنعام: 153) "
اجمالي القراءات 13948

للمزيد يمكنك قراءة : اساسيات اهل القران
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق
تاريخ الانضمام : 2006-10-27
مقالات منشورة : 5
اجمالي القراءات : 114,022
تعليقات له : 34
تعليقات عليه : 14
بلد الميلاد : Egypt
بلد الاقامة : Egypt