رضا البطاوى البطاوى Ýí 2023-10-29
موقفى من القضية الفلسطينية
شغلت بها فى الشباب انشغالا كبيرا وحفظت اسماء مدن وقرى فلسطين وحتى أسماء المستوطنات حفظت التواريخ وضربات المقاومة هنا وهناك أكثر مما حفظت من مكان مولدى واقامتى وخططت فى ذلك الزمن وفيما بعده خططا لتحريرها وكل هذا زال مع الكبر ومع الكبر اتضحت لى أمور كثيرة وتغيرت المعتقدات فأنا لا أومن بأن المسجد الأقصى حاليا فى الأرض وإنما فى السماء السابعة ومع هذا أومن بتخليصه من أيدى اليهود
ووصلت إلى قناعة أن كل جماعات الجهاد والمقاومة عدا النادر جدا يديرها عملاء للمخابرات العالمية بما فيها العربية وأن الكثير منها نشأ تحت مظلة المخابرات العالمية وأنها تتحرك بأوامرها ولكن يبقى إيمانى أن قواعد تلك الجماعات أناس حسنى النية يريدون بالفعل الجهاد ولكن قادتهم لا يأتمرون بأوامر من أنفسهم وإنما يلعبون ضمن اللعبة التى تمارسها المخابرات العالمية
ما يحدث فى فلسطين حاليا هو حالة دفاعية أنتجها ظلمهم قرن ولو أن الأمر بيدى لذهبت وقاتلت معهم ولكن بينى وبينهم عدو من نوع أخر يمنعنا من التحرك بل يقتل وبسجن كل من يحاول هذا
كل واحد يحاول أن يدافع عن اليهود الذين ظلوا طيلة قرن من الزمان يقتلون ويطردون ويشردون هو عدو نفسه وعدو أهل فلسطين وكل من يحاول أن يشوه صورتهم هو عدو للحق والعدل
كل من يشوه المقاومة الجديدة مخطىء حتى وإن كانت صنيعة مخابرات مصرية أو حتى يهودية لإحداث الشقاق فى الشعب الفلسطينى فيما بعد بخلافاتهم مع المقاومة القديمة وهم صنيعة أخرى لمخابرات عربية
كل هذا ليس مهما طالما أن القواعد التى تحارب على الأرض تدفع الظلم عن نفسها وعن شعبها حتى وإن نتج عن تلك الحروب ضحايا كثيرين فاستعادة الكرامة أهم من الخسائر لأن العدو بعد ذلك لن يقدر على العدوان مرة أخرى لأنه يعرف أنه سيرد عليه على الفور
دعوة للتبرع
الخنزير من تانى : هل تحريم لحم الخنز ير خاص بالمؤ منين أتباع...
خليفة واستخلاف: أسئلة عن الاست خلاف فى الأرض بعث بها بعض...
القمار و اليانصيب: ما هو الميس ر المحر م في القرا ن ؟ وهل...
هجص التراث: السلا م عليكم هل فعلا كان يوجد صنم اسمه رحمن...
more