Brahim إبراهيم Daddi دادي Ýí 2007-06-10
من سوء حظ شيخ الأزهر الدكتور عزت عطية رئيس قسم الحديث في الأزهر الشريف أن ابني وقعت عينه على صفحة 625 من سنن الحافظ أبي عبد الله محمد بن يزيد القزويني ابن ماجة 207 ـ 275 هـ تحقيق محمد فؤاد عبد الباقي المجلد الأول دار إحياء التراث العربي.
أقول وقعت عيناه على صفحة 625 وعلى الفقرة الأولى من الصفحة حيث قيل فيها: كان فيما أنزل الله من القرآن، ثم سقط لا يحرم إلا عشر رضعات أو خمس معلومات.
فقلت له يا بني عليك بالقرآن و حده كما أنك لا تشرك بالله فلا تشرك كتابه بغيره و هو أحسن الحديث كتابا لا ريب فيه، فيه هدى للمتقين، و هو محفوظ و لا يمكن لداجن أو أي مخلوق آخر أن يسقط منه شيئا أو يزيد فيه شيئا ولو اجتمعت الإنس و الجن على أن يأتوا مثله فلن يأتوا بمثله، و هذا تحد من الله تعالى لخلقه.
تَبَارَكَ الَّذِي نَزَّلَ الْفُرْقَانَ عَلَى عَبْدِهِ لِيَكُونَ لِلْعَالَمِينَ نَذِيرًا.
ينفي الله تعالى عن الرسول محمد أنه تقول عليه أو أن له وحيا ثانيا مع القرآن.
إنذار من الله تعالى ومصير الذين يكتمون ما أنزل الله تعالى في الكتاب.
نقل الثروة بين الوصية الواجبة و قواعد الإرث فى القرآن و الأثر
فَوَيْلٌ لِلَّذِينَ يَكْتُبُونَ الْكِتَابَ بِأَيْدِيهِمْ ثُمَّ يَقُولُ
وَلِلَّهِ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا ...
كيف نتعامل مع أمثال هذه القصص التي امتلأت بها كتب السنة (الصحاح ) منها
ج 2 من مقال: (اللَّهُ يَجْتَبِي إِلَيْهِ مَنْ يَشَاءُ وَيَهْدِي إِلَيْ
يَاأَيُّهَا النَّبِيُّ لِمَ تُحَرِّمُ مَا أَحَلَّ اللَّهُ لَكَ تَبْتَغ
دعوة للتبرع
أكل الخفافيش : في الايا م الاخي رة انتشر أعزنا الله و إياكم...
الطلاق : انا مسلم متزوج بأمري كية من أهل ا لكتاب لها...
دابة من الأرض : ما هو المقص ود بالآي ة التال ية: ( وإذا وقع...
النوافل: لقد بدأت اصلي الفرض كما وضحت لنا جراك الله...
الغناء والخمر: أريد أن أشكرك على تاكيد ك أن الموس يقى ...
more
يا أستذا إبراهيم، أنا أعطيهم عذرهم، فمن ترعرع على الوصاية العقلية والإرهاب الفكري بديهي أن يفتقد القدرة على الإبداع والتدبر. وإذا قيل لهم أن هذا كلام مقدس إذن فهو مقدس، لأن مجرد التفكير فى كونه مقدس أم لا يرهبهم، ولنترك الحلال خشية الوقوع فى الحرام. أليس هذا ما روجوه عن الصحابة، إنهم تركوا نصف الحلال خشية الوقوع فى الحرام، لقد أحل الله لنا نعمة العقل ونعمة إستخدامه، ولكن قليلون هم من يدركون العلاقة الوثسقة بين العقل وتقدم المجتمع.
للأسف!!!!