تعليق: منطق الفرعون | تعليق: وما زال أبو هريرة يتلاعب بالمُسلمين. | تعليق: معذرة أستاذنا احمد صبحي منصور ؛ هناك سوء فهم ! | تعليق: اهلا استاذ مصطفى | تعليق: عاجل إلى السيد امير منصور : لقد تم حذف مقالي الجديد؟؟ | تعليق: شكرا استاذ بن ليفانت وأقول : | تعليق: شكرا استاذ بن ليفانت وأقول : | تعليق: وجهة نظر | تعليق: الزراعة وصديقى الطيب . | تعليق: جزاك الله جل وعلا خيرا استاذ حمد ، واقول : | خبر: خطوات أميركية جديدة قبل إعطاء التأشيرة: تفتيش مواقع التواصل | خبر: ما هي نسب تمثيل النساء في البرلمانات على مستوى العالم؟ | خبر: طيف التوحد... اضطراب يعرض فتيات عراقيات للتحرش الجنسي المرأة بغداد | خبر: يوروبول: تفكيك شبكة ضخمة لاستغلال الأطفال جنسياً واعتقال 79 شخصاً | خبر: كيف يجعلنا السعي وراء السعادة أكثر بؤسا؟ | خبر: خلافاً للدستور، ترامب يرجّح ترشحه لولاية ثالثة، وأنصاره يقترحون الخلافة | خبر: تدوير أصول مصر مقابل الديون... خطة حكومية للابتعاد عن حافة الإفلاس | خبر: الاتحاد الأوروبي يلوح بـخطة قوية جاهزة ردا على رسوم ترامب | خبر: ما أصل العيديّة وكيف تغيّر اسمها عبر العصور؟ | خبر: رئيس وزراء غرينلاند يرد على مطالب ترامب بضم الجزيرة: لا نتبع أحدا ونقرر مستقبلنا بأنفسنا | خبر: مصر الديكتاتور والفن -اسلمي يا مصر يربك نهاية مسلسل لام شمسية | خبر: يوم التحرير التجاري.. خطة ترامب الجمركية تهديد للاقتصاد العالمي | خبر: حكومة مصر تعترف بسوء تغذية ثلث شعبها.. أرقام مهولة للمصابين بفقر الدم | خبر: تركيا.. توقيف صحافي سويدي بتهمة “الإرهاب” وإهانة أردوغان | خبر: غالبيتها بمصر والإمارات.. تفاصيل استحواذ “بلاك روك” الأمريكية على موانئ بالشرق الأوسط، وهكذا ستتأثر |
الورد فى القرآن

رضا البطاوى البطاوى Ýí 2018-03-17


الورد فى القرآن
وبئس الورد المورود
قال تعالى بسورة هود
"يقدم قومه يوم القيامة فأوردهم النار وبئس الورد المورود " وضح الله أن فرعون يقدم قومه يوم القيامة أى يقود شعبه يوم البعث فيوردهم النار أى فيدخلهم جهنم وهو بئس الورد المورود أى قبح المكان المدخول وهذا يعنى أنه كما "بئس الرفد المرفود "وهم أتبعوا فى هذه لعنة والمراد أصيبوا فى الدنيا بعقاب


ونسوق المجرمين إلى جهنم وردا
قال تعالى بسورة مريم
"فلا تعجل عليهم إنما نعد لهم عدا يوم نحشر المتقين إلى الرحمن وفدا ونسوق المجرمين إلى جهنم وردا " نهى الله نبيه(ص)عن أن يعجل لهم والمراد أن يطلب لهم سرعة العذاب والسبب هو أنه يعد لهم عدا أى يحصى لهم إحصاء والمراد يسجل لهم أعمالهم تسجيلا كاملا ووضح له أن فى يوم القيامة يحشر المتقين إلى الرحمن وفدا والمراد أن فى يوم البعث يسوق المطيعين لحكم الله إلى جنة الله زمراوهو يسوق المجرمين إلى جهنم وردا والمراد وهو يدخل الكافرين إلى النار زمرا مصداق لقوله بسورة الزمر"وسيق الذين كفروا إلى جهنم زمرا
أنتم لها واردون
قال تعالى بسورة الصافات
"إنكم وما تعبدون من دون الله حصب جهنم أنتم لها واردون لو كان هؤلاء آلهة ما وردوها " وضح الله للمؤمنين أن الكفار وفسرهم أنهم ما يعبدون من دون الله وهو الذى يطيعون من سوى الله وهو أهواء أنفسهم حصب جهنم أى وقود النار مصداق لقوله بسورة البقرة "النار التى وقودها الناس"وهم لها واردون أى داخلون ،ووضح لنا أن لو كان هؤلاء وهم أهواء الأنفس وليس المعبودين كأسماء مثل عيسى (ص)- ما وردوها أى ما دخلوا النار
فكانت وردة كالدهان
قال تعالى بسورة الرحمن
"فإذا انشقت السماء فكانت وردة كالدهان " وضح الله للناس أن السماء إذا انشقت أى تفتحت فى يوم القيامة أبوابا فكانت وردة كالدهان والمراد فأصبحت متفتحة مثل الدهان وهو الطلاء الذى كله خروم
وجاءت سيارة فأرسلوا واردهم
قال تعالى بسورة يوسف
"وجاءت سيارة فأرسلوا واردهم فأدلى دلوه قال يا بشرى هذا غلام وأسروه بضاعة " وضح الله أن سيارة أى مارة أى مسافرين أتوا بالقرب من البئر فأرسلوا واردهم والمراد فبعثوا رسولهم إلى البئر لجلب الماء فأدلى دلوه أى فأنزل دلوه وهو آنية لحمل الماء من البئر وهو ينظر فرأى غلام فقال يا بشرى هذا غلام والمراد يا فرحتى هذا ولد وهو فرح لأنه يعرف أنه سيكسب من خلفه وأسروه بضاعة والمراد واتخذوه سلعة وهذا يعنى أنهم جعلوه أسير يبيعونه
وإن منكم إلا واردها
قال تعالى بسورة مريم
"وإن منكم إلا واردها كان على ربك حتما مقضيا ثم ننجى الذين اتقوا ونذر الظالمين فيها جثيا" وضح الله للناس إن منكم إلا واردها كان على ربك حتما مقضيا والمراد إن كل مخلوق وارد على النار أى واقف أمام النار فالوارد هو البالغ حد الشىء وهذا يعنى أن الناس كلهم يقفون خارج سور النار وهذا كان على الله واجبا مفروضا أى حكما مقدرا من قبل فرضه الله على نفسه ،ثم ننجى الذين اتقوا أى ننقذ أى نبعد الذين أطاعوا حكم الله وهم المؤمنين عن النار فهم لا يدخلونها أبدا ولا يقربوها مصداق لقوله بسورة الأنبياء"إن الذين سبقت لهم الحسنى أولئك عنها مبعدون لا يسمعون حسيسها "ونذر الظالمين فيها جثيا أى ونترك الكافرين بها مقيمين .
ولما ورد ماء مدين
قال تعالى بسورة القصص
"ولما ورد ماء مدين وجد عليه أمة من الناس يسقون ووجد من دونهم امرأتين تذودان قال ما خطبكما قالتا لا نسقى حتى يصدر الرعاء وأبونا شيخ كبير " وضح الله أن موسى (ص)ورد ماء مدين والمراد وصل عين الماء التى فى بلدة مدين فوجد عليه أمة من الناس يسقون والمراد فلقى عند العين جماعة من البشر يروون أنعامهم ووجد من دونهم امرأتين تذودان والمراد ولقى من قبلهم فى مكان بعيد عنهم فتاتين تقفان مع أنعامهما تدفعانهما عن القوم وأنعامهم فسألهما موسى (ص):ما خطبكما أى ما الذى جعلكما تقفان هكذا دون سقى ؟فقالتا :لا نسقى حتى يصدر الرعاء أى لا نروى حتى ينتهى الرعاة من السقى وأبونا شيخ كبير أى ووالدنا رجل عجوز ،وهذا يعنى أن أسباب وقوفهما تلك الوقفة هى أنهما لا تريدان الإختلاط بالرجال الذين يسقون وإن والدهما شيخ عجوز لا يقدر على العمل

اجمالي القراءات 7994

للمزيد يمكنك قراءة : اساسيات اهل القران
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق
تاريخ الانضمام : 2008-08-18
مقالات منشورة : 2744
اجمالي القراءات : 21,836,435
تعليقات له : 312
تعليقات عليه : 512
بلد الميلاد : Egypt
بلد الاقامة : Egypt