زهير قوطرش Ýí 2007-05-11
نفس الحكاية تتكرر عندي عندما ازور معرض الكتاب و ارى العناوين المزخرفة و تجارة الدين بانواعها والله المستعان.
ياليت الذين يكتبون باسم القرآن كانوا يملكون العلم و الصلاحية ...
اجد كتاباً يتحدث عن العلاج بالقرآن و كاتبه لايعلم اي شيئ عن جسم الانسان و لا نفس البشري انما تسانده كبر عمامته او العباءة التي على كتفه ! و لو حاولنا نقده يقول احد مريدي اصحاب العمائم: الا تعريفينه!؟ انه العالم المشهور و المعظم الذي يظهر في التلفاز و لديه برامج دينية منذ سنين!!
و هكذا تملكوا الرخص التجارية لاستخراج الكتب باسم القرآن و باسم الله الواحد القهار نسأل الله تعالى العفو و العافية
كلمة السيدة سهير الأتااسي في مؤتمر أصدقاء الشعب السوري
يا أهل مصر الحبيبة .ارحموا عزيز قوم ذل
إشارات قرآنية إلى العدد 6236 : الإشارة السابعة
إشارات قرآنية إلى العدد 114 : الثالثة
رائعة الإعجاز العددي في آية البسملة
اللغة العربية(القرءانية) مليئة بالكنوز الرقمية (2)
من الإعجاز العددي في آية البسملة
دعوة للتبرع
نريدك كاتبا معنا .!: أنا وأنت وكل من تعرف على الإسل ام الحقي قي من...
وجه الله : ما هو المقص ود ب ( وجه الله ) هل لله جل وعلا ( وجه )؟ ...
دين الرحمة ودين الدم: سمعت احد الشيو خ متحدث ا عن القرآ نيين ،...
المودة فى القربى : المود ة فى القرب ى ليست لأقار ب النبى عليه...
مسألة ميراث: أودّ استفس ارك في موضوع الترك ة المال ية، ...
more
كيف حالك يا زهير
الرقم الوارد أعلاه يخص السنة الشمسية وليس (القرءانية) كما أسميتها.
هل تريد أن تظل تتمتم بكلمات تتعبد بها ولا تفهم
معناها، طبعا لك مطلق الحرية في ذلك؟
إن حاول البعض تفسيرها بالعلم، فلا أقل من أن تشكر
جهده وإن وجدت كلامه محل نقد، فليكن العلم.
كثيرون يقولون، وما دام القرءان مكتظا بالأيات
العلمية فلماذ لم يكتشف المسلمون أو يخترعوا شيئا؟
وأنا ساعيد صياغة السؤال:
بفرض أن القرءان سورة واحدة فقط
فلماذا لم (وهل سـ) يكتشف المسلمون أو يخترعوا شيئا؟
وسؤال آخر:
من نحن، ومن أنت؟
فلتتفضل بإضافة إختراع للبشرية، ولا يعوقنك وجود ءايات علمية في القرءان.
الذي يشك بالقرءان لا ينتظر أن يضحد أحدهم تفسير
أحدهم لما فهمه من ءاية معينة.
الواقع أن الذي يحدث اليوم، أن أعداء القرءان هم
الذين ينقبون فيه ويقارنون ءاياته مع العلم لإثبات
تناقضه. أما كلام ربي فمصون وثابت في وجه النقد.
حسنا يا زهير، قلت لك ما فكرت فيه، بدون مواربة،
ولعلك تقبل.
أخوك حسام مصطفى