رمضان عبد الرحمن Ýí 2007-08-04
أمن الدولة يأتي من أمن الشعب أولاً
من المضحك والمثير للجدل والتعجب والريبةانهم لا يبالوا بما يفعلوه تجاه أشخاص يدعون إلى العدل والإصلاح والسلم دون أجر ودون سعي أو تفكير في السلطة، فيكون جزاء هؤلاء الاعتقال وإرهابهم هم وأطفالهم ونساءهم ثم إصدار أحكام ضد من يقيمون خارج مصر، وليتذكر الجميع ماذا كانت قضية فرج فوده حين اتفقوا على قتله، والاف الأشخاص تنتهك حقوقهم تحت ما يسمى أمن مصر، إن أمن مصر يبدأ من أمن الشعب نفسه، وليس بالقهر، كل على حده بغض النظر عن الخلاف في العقيدة أو الرأي، وليعلم الجميع أن الله حين قال:
((الله يحكم بينكم فيما كنتم فيه تختلفون)
أي سيكون خلاف بين الناس وعلى هذا الأساس الله هو الذي سيحكم بين الناس يوم القيامة، فلماذا كل هذه الضغائن على من يتبعون القرآن فقط، وإذا كان لديهم الحجة فليأتوا بها، ولماذا يكفرون كل من يتبع القرآن وهم بذلك أيضاً وبهذا الفكر المتعصب يكفرون الرسول لأنهم يقولون أن الرسول كان قرآناً يمشي على الأرض، وهذا لا يتماشى مع هؤلاء في الوقت الحاضر، وهل كان الرسول يعتقل من يخالفه في العقيدة أو الرأي، وهنا أستطيع أن أقول أن الدين إما أن تلتزم به أو تتاجر به، فعلى كل من يستمعون إلى بطانة السوء وينصتون إليهم يقرأوا ليعلموا من الذي يدافع عن الدين، ومن الذي يتاجر به من أجل الوصول إلى المال والسلطة تحت حجج الدفاع عن الدين.
رمضان عبد الرحمن علي
الجنسية بين بلاد الغرب المسيحية وبلاد الشرق الإسلامية
الأوبرا المصرية وعبد الرحمن وسحاب
فلسطين وبني إسرائيل بين السلفية والصهيونية
دعوة للتبرع
لا تناقض هنا: هل هناك تناقض بين آية غض البصر وآية شهادة...
وساء سبيلا .!!: بلغت الان 45 سنة وقررت الاست قرار والزو اج ...
أربعة أسئلة: سؤال ان مرتبط ان : الس ال الأول من...
عقوبة السارق: يا دكتور صبحي ارجوك قل لي رايك في جزاء السار ق ...
تدبر القرآن: أنا الآن في عطلة ، و اقضي معظم وقتي و ليلي في...
more