تعليق: ترجمان القرآن وأموال اليتامى والنسوان: | تعليق: جمهورية (فتوى سيسىتان ) | تعليق: 2 | تعليق: مرحبا دكتور محمد العودات . | تعليق: التحقيق في أقدم بناء عبادي | تعليق: جزيل الشكر لكم دكتور محمد العودات على الإضافة المهمة، | تعليق: ... | تعليق: السيسى بيبع كل حاجة تخدم فقراء مصر . | تعليق: جزاك الله جل وعلا خيرا ابنى الحبيب استاذ سعيد على ، وأقول | تعليق: لمحة رائعة و استدلال مفحم حول زواج المنافقين من بقية الناس في المدينة . | خبر: كيف أصبح فرع لتنظيم القاعدة أحد أخطر التنظيمات الإرهابية في أفريقيا؟ | خبر: معهد وايزمان.. إيران تدمر العقل النووي لإسرائيل | خبر: مسؤول أمريكي لـCNN: ترامب رفض خطة إسرائيلية لاغتيال المرشد الإيراني علي خامنئي.. ونتنياهو يعلق | خبر: رشقة صواريخ إيرانية جديدة تضرب ميناء حيفا وتل أبيب | خبر: غارات متبادلة بين إسرائيل وإيران وتحركات دولية لاحتواء التصعيد | خبر: إدارة ترامب تستهدف مصر وسوريا و34 دولة بحظر السفر للولايات المتحدة | خبر: ماذا حققت مجموعة السبع خلال نصف قرن؟ | خبر: المنظمة الدولية للهجرة ساعدت 100 ألف في العودة لبلدانهم من ليبيا | خبر: الدكتور امتياز سليمان.. الطبيب الذي أصبح رمزًا للعطاء الإنساني بأفريقيا والعالم | خبر: تصعيد غير مسبوق بين إسرائيل وإيران خلال 24 ساعة: أكثر من مئتي هدف..عشرات القتلى.. وردود دولية واسعة | خبر: منظمون: وقف “قافلة الصمود” في ليبيا و”المسيرة العالمية إلى غزة” في مصر | خبر: أصدقاء السر وأعداء العلن.. قصة تجارة المصالح بين إسرائيل وإيران التي انتهت بلغة الصواريخ | خبر: العراق يقدّم شكوى إلى مجلس الأمن ضد إسرائيل لاستخدام أجوائه في قصف إيران | خبر: عودة ظاهرة الاعتداء على الطواقم الطبية في مصر | خبر: واشنطن: إسرائيل قامت بإجراء أحادي الجانب ضد إيران |
ألم يعرض ما جمعه على مصفاة كل من الفطرة والعقل ثم القرآن العظيم ؟:
ألم يكن السيدالبخاري هو الأول الذي فعلها ؟؟؟

يحي فوزي نشاشبي Ýí 2017-02-23


بسم  الله  الرحمن  الرحيم

ألم  يكن  السيد البخاري  هو  الأول الذي  فعلها ؟

إن  الواقع  الظاهر بكل  وضوح  يقول  إن  هناك  نوعا  من حركة  وجلبة  غير عاديتين وغير  مسبوقتين،  تؤشران  بأن  بعض  القلوب  بدأت  أقفالها  تتآكل  تحت  تأثير  الصدإ  الذي  استفحل  بعد  أن عمـّــر طويلا.

إن نعمة الوسائل  والأسباب  الإلكترونية  مكنتنا من  المشاهدة  والإستماع  والإستفادة  من  مقابلات شتى،  بين أولئك  الذين أظهروا  تشبثهم  المحموم  وحرصهم  على  العض  بالنواجذ  على  كل  ما  وجدوا عليه  آباءهم .( وَإِذَا قِيلَ لَهُمُ اتَّبِعُوا مَا أَنْزَلَ اللَّهُ قَالُوا بَلْ نَتَّبِعُ مَا أَلْفَيْنَا عَلَيْهِ آبَاءَنَا أَوَلَوْ كَانَ آبَاؤُهُمْ لا يَعْقِلُونَ شَيْئًا وَلا يَهْتَدُونَ).170. هذا من جهة، وبين أولئكالذين  بدأوا  يتحركون

تحت تأثير اقترابهم الوشيك من سن التمييز  والرشد، بعد أن بدأت  قلوبهم -  أخيرا -  تميل  شيئا  فشيئا  إلى  الإطمئنان بأن الحديث  المنزل،  لو كان من عند غير الله  لوجدوا فيه اختلافا  كثيرا ،  بل  بعد أن فوجئوا واندهشوا أنهم لو طبقوا وقابلوا ما يرونه  ويسمعونه من تراث آبائهم، لو قابلوا ذلك  وعرضوه  على القرآن العظيم لوجدوا في تراثهم ذلك وموروثهم اختلافا مهولا لا  يصدق.

ولعل الطريف في الأمر، أو لعل (الذي يضحك الحزين)، هو  عندما تساءل أحد المحاورين، الطرف المقابل له  المتشنج  الحانق  وهو يحسب أنه يحسن صنعا، وأنه في سبيل الذود عن تركة  الآباء  والأمهات  من  الصحاح،   قائلا  لــه :

-        ما  بالكم  كيف  تحكمون  يا  هؤلاء ؟

-       كيف يعقل  ويسوغ  لكم  أن  تحكموا  علــيّ  بناكر  للسنة؟ بل  وربما  لا  تتحرجون بالحكم  علـيّ  بالكفر؟  لمجرد  أن  رواية  ما  استوقفتني  وحيرتني  بقدر احترامي لشخص  رسول  الله  وبقدر تنزيهي  له  من  أن  يصدر  منه  ذلك  القول أو ذلك الفعل  الذي  تصفونه  به  أو تفترونه ؟ ولمجرد  أني  قابلتُ  تلك  الرواية  بالقرآن  العظيم  البيـّــن  المبين ؟

-       وكيف يعقل ويسوغ  لكم، أنتم المدعون أنفسكم بالغيورين  على  السنة  والمدافعين  - وبدون أدنى تحفظ - على ذلك الكتاب المنسوب إلى البخاري، ذلك  الكتاب  الموصوف  بأنه  أجـل وأصح  وأعظم  كتاب بعد القرآن  العظيم ؟، وبأن قيمة  صحيح  البخاري في  حد ذاتها هي  قمــة  تسمو  فوق  الشبهات.

نعم ،  كيف يسوغ  ويعقل  لكم  أن  ترووا  وأنتم  غارقون  في بحر من الإطمئنان بأنـه، أي  البخاري،  كان  له  الفضل  في  أن تمكن من أن يجمع الآلاف المؤلفة  من  المرويات  المنسوبة  إلى رسول  الله - عليه الصلاة  والتسليم -  ثم  بعد  ذلك،  وبعد  مراجعة نفسه ومراجعة ما جمع، تراجع فأبطل  الآلاف  المؤلفة  وأعدمها ، ولم يترك  لنا  إلا  ما تركه، ومع ذلك فهو يعـدّ  بالآلاف  دائما،  يعني  أنه  تنكر  ورمى  الجزء  الأكبر؟؟.

-       وكيف حدث لكم أن غفلتم ولم  تتصوروا  ولم تنتبهوا إلى أن  السيد البخاري  بعد  أن  جمع  ما  جمع  إضطر - لا محالة -  وحتما، إلى  وضعه  تحت  مجهر  ومصفاة  الفطرة ، أو  العقل،  أو  القرآن  العظيم  البيـّن  المبين،  ومـع  ذلك  لم  يفقد  السيد  البخاري  شيئا  من  وصفه  بالغيور على  السنة  والمدافع  عنها ؟ وبأن  قيمته تسمو  فوق الشبهات ، وهو  الذي  وظف كل ما  أمكنه  توظيفه  في  ذلك الغربال  من  فطرة وعقل وقرآن عظيم ؟ ثم تقحمون مكيالا آخر  وتصفون  من فعل نفس  فعلة  البخاري، ونــزّه  الرسول  عن  المفترى  عليه ودافع عنه  وتصفونه  بناكر  للسنة ؟  بل حتى بالمرتد  والكافر ؟  ألم  يفعلها  البخاري  قبله ؟  وما لكم  كيف تحكمون ؟      

 

 

اجمالي القراءات 9773

للمزيد يمكنك قراءة : اساسيات اهل القران
التعليقات (2)
1   تعليق بواسطة   لطفية سعيد     في   الخميس ٢٣ - فبراير - ٢٠١٧ ١٢:٠٠ صباحاً
[85002]

قَالَ بَلْ فَعَلَهُ كَبِيرُهُمْ هَٰذَا فَاسْأَلُوهُمْ إِنْ كَانُوا يَنْطِقُونَ


قل ما شئت أستاذ يحي  عمن ينكر الحقيقة الواضحة ويغمض عينيه عن نور الشمس !! فهم في خزي  شئنا أم أبينا !! ، فقد سبق  وحكى القرآن عن أمثالهم  فيما قصه عن إبراهيم عليه السلام ورجاحة عقله في الوصول لما يريد  بصورة عملية .. أهناك دلالة أكثر وضوحا من تهكم إبراهيم عليه السلام علي أمثالهم  ، وهم لا يستطيعون مع ما جاءهم به من صد ولا رد  في قوله  :(قَالَ بَلْ فَعَلَهُ كَبِيرُهُمْ هَٰذَا فَاسْأَلُوهُمْ إِنْ كَانُوا يَنْطِقُونَ ( الأنبياء 63)ومع ما حظى به هؤلاء من خزي يقص علينا القرآن قولهم: 





فَرَجَعُوا إِلَى أَنفُسِهِمْ فَقَالُوا إِنَّكُمْ أَنتُمُ الظَّالِمُونَ





ثُمَّ نُكِسُوا عَلَى رُؤُوسِهِمْ لَقَدْ عَلِمْتَ مَا هَؤُلاء يَنطِقُون) فيرد عليهم إبراهيم بحجة مقنعة :





قَالَ أَفَتَعْبُدُونَ مِن دُونِ اللَّهِ مَا لا يَنفَعُكُمْ شَيْئًا وَلا يَضُرُّكُمْ





(أُفٍّ لَّكُمْ وَلِمَا تَعْبُدُونَ مِن دُونِ اللَّهِ أَفَلا تَعْقِلُونَ )  ومع ما حظوا به من حزي نراهم يجمعوا امرهم مستخدمين نفس سلاح الاستبداد والعناد  بالضبط كما نراه الآن أيضا :





(قَالُوا حَرِّقُوهُ وَانصُرُوا آلِهَتَكُمْ إِن كُنتُمْ فَاعِلِينَ..) القرآن يضرب لنا الأمثال ولكل الحرية في اختيار مثله من يكون وهذا هو قمة الحرية  ، أنرى وضوحا كهذا فعلا قرآننا كتاب معجز  فقط نحاول قراءته  شكرا لك ودمتم بكل الخير 





2   تعليق بواسطة   فتحى احمد ماضى     في   الثلاثاء ٠٧ - مارس - ٢٠١٧ ١٢:٠٠ صباحاً
[85262]

هو الخوف من استخدام العقل


نعم يا عزيزي يحيى هو الخوف من استخدام العقل الذي وهبنا الله ليكون لنا نجاة من النار فاذا بالبعض يصر على جعلة طريقا اليها فهذا الموروث ذو الحمل الثقيل على كاهل هذه الامة وترويج الحكام وعلماء السلاطين لهذه الافكار التي تجعل العقل الانساني في تخلف وتراجع وقلة استخدام له فيصاب بالصدا واذا صدا العقل لم يبق شيا بعده ذو قيمة تذكر والله سبحانة ارسل محمدا بهذا الكتاب الكريم ليكون للعالمين نصيرا وهاديا وبصيرا فاراد علماء السلف بعد ان عجزوا عن تغيير كلمات وايات وسور هذا الكتاب العظيم ان يجدوا له بديلا ليضلوا به عن سبيل الله فكان البخاري ومسلم ومسند احمد وغيره من كتب التراث العقيم ولكني اقول ان كتاب الله موجود فينا الى يوم الدين ولا بد له يوما ان يجلي صدا تلك العقول التي تركتة واستبدلته بالحديث المزعوم وما اهل القران الا اول الغيث ان شاء الله قال تعالى ...اولم يكفهم انا نزلنا عليك الكتاب يتلى عليهم ان في ذلك لرحمة وذكرى لقوم مؤمنين ..



أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق
تاريخ الانضمام : 2006-10-28
مقالات منشورة : 301
اجمالي القراءات : 3,529,040
تعليقات له : 400
تعليقات عليه : 415
بلد الميلاد : Morocco
بلد الاقامة : Morocco