رسالة 8 الى الأحبة

آحمد صبحي منصور Ýí 2007-03-26


بسم الله الرحمن الرحيم
د. أحمد صبحى منصور

رسالة 8
الى الأحبة

أحبتى أهل القرآن
الأخ الحبيب الاستاذ شريف هادى

1 ـ عفا الله تعالى عنى وعنكم.
وأقال عثرتنا ، وصحح مسيرتنا ، و هدانا الى ما يحبه جل وعلا و يرضاه.

2 ـ أقولها ـ ويعلم المولى جل وعلا ـ صدق ما فى قلبى ـ إننى لا أهدف إلا النجاة من النار ، وليس لى همّ فيما تبقى لى من عمر إلا أن أنجو يوم الحساب. أريد أن أعمل صالحا قبل الموت ،وخلال أيامى التى تتناقص . وأرى أن أهم عمل اقوم به قبل الرحيل هو تاسيس مدرسة قرآنية تتمتع باختراع الانترنت وتصل لكل من يبحث عن الحق.ويشتد الحزن حين أرى ما أبغيه لا يجرى كما أتمناه.



3 ـ لا يوجد بعد الأنبياء ـ عليهم سلام الله تعالى ـ بشر يوحى اليه ـ أو ياتى اليه الوحى يوجهه ويصحح طريقه. نحن مطالبون بان نصحح مسيرتنا بأنفسنا. ولأننا جميعا بشر خطاءون فيجب ان يصحح بعضنا بعضا ، ونتواصى بالحق وبالصبر. وامام الحق لا يوجد صغير أو كبير ، ولا أمير أو أجير. وإذا اخترنا بمحض ارادتنا أن نتصدى للاصلاح السلمى من داخل الاسلام العظيم فلنكن أهلا لهذه المهمة.وهى ليست مهمة فرد ـ انتهت مهمة الفرد المصلح وحده لقومه والناس. انتهت بموت خاتم النبيين عليه وعليهم السلام. لا يوجد مثله بعده من يتصدى فرديا لتلك المهمة. أصبحت مهمة جماعة و جماعات .ومن أجلّ نعم الله جل وعلا أن حفظ لنا القرآن الكريم ، لنتواصى به ولنحتكم اليه ، أفرادا وأمما. وهذا ما نحاوله معا هنا.
وميزة الجماعة أن تتآزر وتتعاون فى اصلاح نفسها أولا ، وفى تصحيح أخطائها، قبل أن تلتفت الى الغير. ولا يوجد منا من ليس محتاجا للاصلاح. كل منا يخطىء ويصيب ، وكل منا مطالب بمراجعة النفس والاعتراف بالخطأ. المشكلة الحقيقية فى الوقت و النية. بمعنى أن الوقت بالنسبة لنا هو الحياة ، والحياة بالنسبة لنا يجب أن نهبها لله تعالى مصداقا لقوله تعالى (قُلْ إِنَّ صَلاَتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لِلّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ لاَ شَرِيكَ لَهُ وَبِذَلِكَ أُمِرْتُ وَأَنَاْ أَوَّلُ الْمُسْلِمِينَ ) ( الأنعام 162 ـ ) فاذا وهبنا وقتنا ـ اى حياتنا لله تعالى ـ فلا يصح أن نضيع الوقت فيما يغضب الله تعالى ، وإذا أردنا أن نستثمر حياتنا فى سبيل الله تعالى بالدعوة السلمية لاصلاح المسلمين من داخل القرآن ـ فان دخولنا فى معارك جانبية وهامشية ليس فقط تضييعا للوقت ، بل ربما تصل الى جريمة الصد عن سبيل الله.
4 ـ أعزائى : أرجو أن تراجعوا الايات القرآنية التى ورد فيها ملمح أساس من ملامح الثقافة المشركة ، وهو ( الصد عن سبيل الله) فالقرآن الكريم هو سبيل الله أوالصراط المستقيم ،وغيره من طرق هى اعوجاج فى العقيدة و السلوك. والله تعالى استعمل فعل (الصد ) بالمضارع ليدل على استمرار الصد عن سبيل الله تعالى. ولنراجع ونقيّم ما يحدث لنا الان فى هذا الموقع :
* بعضنا يقع فى خطأ فيبادر بالاعتذار، ويستمر فى مسيرته معنا. وهذا ما يجب ان نتحلى به جميعا ، نصحح أنفسنا بأنفسنا. وأنا هنا أعتذر إذا غلبنى حزنى وقلمى فى رد الفعل.
بعضهم يتسلل الينا باسماء وهمية ليعرقل ما نقوم به ،إما بأخذنا فى مناقشات بينزنطية و مداخل ملتوية تستنفذ الوقت والجهد بلا طائل سوى التعطيل والارهاق مستغلا سماحة أهل القرآن وحرصهم على الهداية .
بعضهم بنفس الأسماء الوهمية يتظاهر بالاتفاق معنا طالما لم نناقش دينه الأرضى ، فاذا فعلنا ظهر على حقيقته يسب ويلعن ،فاذا قام ابنى أمير بتغيير عنوانه المسىء إزدادت ثورته لاصراره على أن يسىء لى بالعنوان وأن يظل العنوان زاعقا بالاساءة داخل الموقع ، ثم ينطلق قى المزيد من السب و التهديد ، ثم يلين فى النهاية و يعتذر ، ثم يهدد بترك الموقع ، وفى كل ذلك ينجح فى شغلنا وصدنا عن الحوار فى الرواق وفى غيره، بل يخرج من المعركة التى افتعلها وقد صار مشهورا على حسابى وبطريق السب والشتم والتطاول. ثم هو فى النهاية مجرد اسم وهمى هويته واضحة فى المعتقد ودرجته واضحة فى مستوى كتابته وثقافته وتحصيله. ولكنه بهذا المستوى أتاح لنفسه أن يفعل بالموقع وأصحابه ما يشاء.
وإذا تركنا الحبل على الغارب لهذا البعض فقد ساعدناه فى جريمة الصد عن سبيل الله.
من حق كل انسان ان يختار لنفسه كما يشاء ؛ أن يدعو الى سبيل الله أو أن يصد عن سبيل الله ،أو يتجاهل هذا وذاك وينشغل باللهو واللعب. ولكن لا يجوز ولا يليق بمن إختار العمل فى سبيل الله تعالى أن يتيح الفرصة للآخرين من خصومه الساعين للصد عن كتاب الله. أمام أولئك الخصوم مئات المواقع ، يمكنهم أن يشتمونا فيها كما شاءوا ، ونصفح عنهم مقدما ـ وسنلقى جميعا رب العزة يوم القيامة فيحكم بيننا فيما نحن فيه مختلفون ، وينصف المظلوم ويعاقب الظالم المعتدى. لهم أن يشتمونا كما شاءوا ولكن ليس فى موقعنا. والسبب أنه لا وقت لدينا لنضيعه فى هذه الزوابع المفتعلة. وقتنا أثمن لأن وقت الانسان على قدر الهدف الذى وضعه لحياته. هناك من وضع هدفا لحياته فى التمتع المادى ، من طعام وشراب و متع دنيوية. وقيمة حياته تساوى هذا الهدف. وهناك من يجعل هدف حياته فى خدمة كتاب الله ، ويعطى حياته ومماته وصلاته ونسكه لله تعالى وحده لا شريك له ، وهنا يجب عليه أن تكون حياته مستحقة لهذا الشرف. أنت تعطى حياتك باختيارك لربك جل وعلا. فهل يليق بهذه الحياة أن تكون إناء مليئا باللهو اللعب أو أن تملأها بما يغضب الله تعالى وبما يصد عن سبيله؟ام أن تملأها بما يحظى برضى الله تعالى فيرضى عنك ربك ؟
وقتنا هو هذه الحياة التى أعطاها لنا الخالق جل وعلا ـ والتى من المفروض أن نردها له جل وعلا فى الاخرة مملوءة بالعمل الصالح .
فهل يصح أن نضيع وقتنا فيما يعطل الهدف الأسمى الذى اخترناه حين تجمعنا من كل حدب وصوب حول هل كتاب الله تعالى فى هذا الموقع ؟
أحبتى أهل القرآن
إن كل انسان من عهد آدم الى قيام الساعة ـ يركب قطار الحياة فى هذه الدنيا فى الوقت المحدد له ، ثم يغادره فى الوقت المحدد له. يركبه فى محطة الميلاد ويغادره فى محطة الموت . وفى الفترة التى يقضيها فى قطار الحياة يتفاعل مع الذين يعايشونه وقتها. ولكن لابد أن يترك القطار لحظة الموت. القطار بدأ محطته الأولى منذ خلق آدم وهو مستمر فى السير الى الأمام ، لا يتوقف ولا يتراجع. هل يمكنك أن تعيد الأمس ؟ بل هل يمكنك أن تعيد الدقيقة التى ولت ؟ القطار ماض فى طريقه ، وما مضى من حياتنا لا يعود أبدا ، وإنما يمتلىء بأعمالنا إن خيرا وأن شرا.
ولكن من رحمة الله جل وعلا أن أتاح لنا أن نتوب بعد المعصية ، وهو يقبل التوبة ويعفو عن السيئات. أى أننى ارتكبت اثما فى وقت مضى ، لا استطيع ارجاع الوقت الذى مضى لأنه مضى و لن يعود. ولكن رحمة الغفور الرحيم جل وعلا تعطينى فرصة التوبة قبل الاحتضار والموت لأصحح الخطا. ثم يوم القيامة بعد أن أرى كل أعمالى حاضرة ، يقوم المولى جل وعلا بغفران السيئات التى تبت عنها فى الدنيا. والغفران هو الستر.
بايجاز : ما يهمنا هنا شيئان :
الأول : إن حياتنا متحركة دائما الى الأمام . وعليه فلا مجال لنا إلا المسارعة بعمل الخير ، ولأن قطار العمر يجرى ولا يتوقف ولا يتراجع ، ولأن ما مر لا يمكن أن نسترجعه أو نستعيده ، ولأن العمر الذى نقضيه فى هذا القطار قصير فان الله تعالى يأمرنا بأن نسارع و أن نسابق فى عمل الخير قبل أن نغادر القطار فجأة. لذا استعمل الله تعالى هذا التعبير ( وسارعوا ) : (وَسَارِعُواْ إِلَى مَغْفِرَةٍ مِّن رَّبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَاوَاتُ وَالأَرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ الَّذِينَ يُنفِقُونَ فِي السَّرَّاء وَالضَّرَّاء وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ وَاللّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ وَالَّذِينَ إِذَا فَعَلُواْ فَاحِشَةً أَوْ ظَلَمُواْ أَنْفُسَهُمْ ذَكَرُواْ اللّهَ فَاسْتَغْفَرُواْ لِذُنُوبِهِمْ وَمَن يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلاَّ اللّهُ وَلَمْ يُصِرُّواْ عَلَى مَا فَعَلُواْ وَهُمْ يَعْلَمُونَ . أُوْلَـئِكَ جَزَآؤُهُم مَّغْفِرَةٌ مِّن رَّبِّهِمْ وَجَنَّاتٌ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَنِعْمَ أَجْرُ الْعَامِلِينَ ) (( آل عمران 133 ـ ) واستعمل تعبيرا( سَابِقُوا) : ( سَابِقُوا إِلَى مَغْفِرَةٍ مِّن رَّبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا كَعَرْضِ السَّمَاء وَالْأَرْضِ أُعِدَّتْ لِلَّذِينَ آمَنُوا بِاللَّهِ وَرُسُلِهِ ذَلِكَ فَضْلُ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَن يَشَاء وَاللَّهُ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِ ) ( الحديد 21 ).
السؤال الآن : هل لدينا متسع للدخول فى متاهات ومعارك شخصية تصد عن سبيل الله تعالى وتروث الحزن و الغضب والتفرق و التشتت؟
ثانيا : نحن نخطىء ونصيب ـ ونصحح بعضنا البعض. وهذا ما يجب أن نسارع اليه قبل الموت.وبالتالى فنحن فى الموقع نتواصى بالحق و الخير و الصبر. ولا يستنكف أحدنا إذا أخطا من الاعتذار . وهكذا نفعل ، وندعو الله تعالى أن يجعلنا من عباده التوابين التائبين.
والله جل وعلا هو المستعان.

اجمالي القراءات 20963

للمزيد يمكنك قراءة : اساسيات اهل القران
التعليقات (19)
1   تعليق بواسطة   شريف هادي     في   الإثنين ٢٦ - مارس - ٢٠٠٧ ١٢:٠٠ صباحاً
[4623]

أخي الدكتور أحمد منصور

شكراً
شريف هادي

2   تعليق بواسطة   وليد حسان     في   الإثنين ٢٦ - مارس - ٢٠٠٧ ١٢:٠٠ صباحاً
[4628]


شيخنا الجليل وأبانا ومعلمنا الدكتور احمد صبحي منصور
اولا اطال الله في عمرك ولا تعلم ما أصابني الان فيما تكلمت عن الاحتضار اطال الله في عمرك لانك أنت قائدنا للعلم الصحيح في رحاب كتاب الله تعالى.
أبي الدكتور احمد انني متابع اليك من قديم الازل وما حالفني الحظ ان القاك وادعو الله ان يمن على برؤيتك فأنت بالنسبه لي معلمي وأخي الاكبر واستاذي وما ذكرته في مقالتك هذه دلاله علي كرم الاخلاق الذي قل في هذا الزمن .
اخي الاكبر انا كنت اتابع هذا الموقع الجليل عن بعد دون التجيل به ولاكن حدث ما اضطرني ان اسجل فيه كي انال شرف التعليق علي مقالتكم البديعه هذه.

لقد اثار السيد اشرف بارومه ضجه كبيره علي اغلب مواقع الشبكه العالميه وهذا اوجد عندي الفضول لمعرفه حيثيات الموضوع ولما انني متابع لموقعكم الجليل فوجدت ان الرجل اثني علي جميع كتاباتك وجدته ايضا في مواقع اخري علي نفس الوتيره ولكن مقالته الذي كتبها وقام فيها بالتجاوز لا احد يسطتيع قبول عنوانها ولقد رجعت لكل التعليقات التي منه واليه في هذا الخصوص فوجدته اتخد موقفا انفعاليا ومن الواضح انه من النوع المتسرع ولا يحسب عواقب الامور جيدا.

ولكن يا اخي الاكبر ما ورد في مقاله الاخ شريف هادي كان اكثر بكثير مما ورد في مقاله الاخ اشرف وهنا قد تطاول علي مصر بأسرها ووجدتكم تعفو عنه وتمدحه وهذا الشي ما تعودناه منكم يا شيخنا الجليل ومعلمنا الاكبر وكما قالو بالامثال المساواه في الظلم عدل .
اتمني ان لا اكون قد تجاوزت حدودي لاني اعلم قداسه الكلام معك واتمني ان لا اكون قد اضعت وقتك بهذا وما دفعني اليه هو حبي وتاثري بك
اخوك د. وليد حسان

3   تعليق بواسطة   ناصر العبد     في   الإثنين ٢٦ - مارس - ٢٠٠٧ ١٢:٠٠ صباحاً
[4642]

ليس بغريب

السلام عليكم جميعا
استاذى والله هذه الارشادات القرانية السمحة والمذكرة باليوم الاخر وما يجب علينا التزود به لذلك اليوم العظيم ليست بغريبة عن تلاميذ مدرسة القرءان.بارك الله فيك استاذى لما ترشدونا الى الهدف المنشود لكل منا ليختار فى هذه الحياة وفيما بعد الموت من خلال القرءان.

4   تعليق بواسطة   ناصر العبد     في   الإثنين ٢٦ - مارس - ٢٠٠٧ ١٢:٠٠ صباحاً
[4643]

تعقيب على الاخ د/ وليد حسان

بداية استسمح استاذى العزيز د/ احمد واعقب على رد الاخ العزيز د/ وليد حسان
اخى العزيز اعتقد انه لا يوجد الان شخص ما مهما اوتى من علم ومعرفة وجاه وسلطان الكلام معه مقدس.
اسف اخى العزيز ارجو حذف تلك الكلمات فأستاذنا لم يقل او يطلب بل حتى لم يشير فى من كتاباته التى قرأتها له فيها دليل على ما ذكرت.نرجو من جميع الاخوة ان لا ننزلق الى مثل ذلك الكلام وذلك لسببين هما1-ان الوحيد الذى معه الكلام مقدس هو الله تعالى وبقرانه العظيم 2- حتى لا يكون مثل ذلك الكلام فرصة للمتربصين للسخرية منا والتقول علينا مالم نقله.
اسف مرة اخرى استاذى د/ احمد واسف اخى العزيز د/ وليد ان كنت قد تدخلت فيما لا يعنينى ولكن هذا من باب ما رأيته تجاوز للحدود وربما اكون مخطئ فى كلامى وان كنت كذلك فارجو تنبيهى
وشكرا للجميع
وكل عام ومصرنا بالف خير

5   تعليق بواسطة   سعد سعد     في   الثلاثاء ٢٧ - مارس - ٢٠٠٧ ١٢:٠٠ صباحاً
[4668]

القلب الكبير

لقد علمتنا التسامح ايها الاب الحنون إنك قائد ومعلم , ندعوا الله سبحانه أن يطيل فى عمرك لنصرة دينه ياذا القلب الكبير بالايمان .

6   تعليق بواسطة   تاتي سيسيل     في   الثلاثاء ٢٧ - مارس - ٢٠٠٧ ١٢:٠٠ صباحاً
[4670]

اسم الموقع

مرحبا د. احمد
لن اطيل كثيرا ..
كما ان تعليقي مختلف قليلا لانه لا يتعلق بهذا الموضوع تحديدا ولكنه يتعلق بمقال الاستاذ ماهر ذكي في جريدة عرب تايمز بعنوان ( الله يخلي عرب تايمز ولا يجعلنا من اهل القران ) ، المقال طويل ولا ادري ان كنت قرأته او لا .. وفيه ما فيه من رأي يخص الكاتب وليس لي الحق في التعليق عليه .. ولكن توجد ملاحظه جديره بالاهتمام وهي اسم الموقع !
فما رأيك سيادتكم في محاولة تغيير اسم الموقع ؟
اذا وجدت الفكره بعض القبول لديكم .. فاليكم بعض المقترحات مثل : ( في رحاب القران ) او ( فضاء القران ) وهكذا ..
شكرا لسعة صدركم

7   تعليق بواسطة   اشرف ابوالشوش     في   الثلاثاء ٢٧ - مارس - ٢٠٠٧ ١٢:٠٠ صباحاً
[4672]

بل نحن اهله باذن الله

الاخ المحترم تاتي سيسيل.
بعد التحية.
اولا ااسف لاني ادلى براي في سؤال لم يوجه الي ولكن بصفتي احد اعضاء الموقع المحبين له اعتقد ان عندي اجابة لاقتراحك:
نحن لانقصد بكلمة اهل القران ان نحصر فهم القران لنا فقط دون غيرنا والعياذ بالله ان نكون من الجاهلين.
ولكن الاسم بمعنى اننا نهتم به اكثر من غيره كما يهتم احدنا باهله واقربائه (ولله وكتابه المثل الاعلى).
عليه اخي الكريم
انا حتى هذه اللحظة لم اقراء المقالة التي اشرت لها وسف افعل لاحقا ان شاء الله , لكن ان كنا سوف نغير ارائنا ومعتقداتنا لكي نرضي الناس فاننا بذلك نسنتحق لقب (اهل الهوى) بدلا عن (اهل القران) وهو اللقب الذي نفتخر به كثيرا.
وشكرا.

8   تعليق بواسطة   عماد محمد     في   الثلاثاء ٢٧ - مارس - ٢٠٠٧ ١٢:٠٠ صباحاً
[4675]

المعارك الجانبية

الأخوة الأفاضل هناك من يريد تعطيلنا .. هناك من يريد أن يصد عن السبيل عن طريق تحويل النقاش لأمور ليست لها قيمة ، وتسليط الضوء عليها ..
أمامنا الكثير .. تريد التركيز في رواق أهل القرآن فهو يعتبر أهم موضوعات ..
أرحو أن يتنبه أهل القرآن لما يخطط لهم .. هناك من يختلق الموضوعات ويريد أن يجعل منها قضية وهذا لسببين
الأول التشهير بالموقع
الثاني شغل أهل القرآن عن القيام بالمهام الأساسية لهم وهو التدبر في كتاب الله والوقوف أما المرويات التي تحارب القرآن ..
لا تعطوهم الفرصة ليقضوا على مجهودكم ورسالتكم..

9   تعليق بواسطة   محمد متولي     في   الثلاثاء ٢٧ - مارس - ٢٠٠٧ ١٢:٠٠ صباحاً
[4676]

أحذروا أهل القرآن

الأخوة الأعزاء أهل القرآن ..
هناك من ينتسب إليكم ويحاول التشهير بكم ، هناك من يريد لكم السوء ولكن الله خير حافظا وهو أرحم الراحمين ، هناك من يريد أن تدخلوا في نقاشات لا طائل من ورائها ...
يريدون أن يستنفذوا جهودكم في معارك تخرجكم عن هدفكم الرئيسي ، إن محاولة أشرف بارومة والتشهير الذي يقوم به خير دليل .. وللعلم فإن هذه المحاولة لن تكون الأخيرة ،،!!
خير طريق للمواجهة هو عدم الألتفات لهذ الهراء وهذا التعطيل ..
ستجدون من يتسلل داخلكم هدفه الأساسي الأضرار بكم عن طريق أختراع قضية وهناك من يؤيد وهناك من يعارض وبهذ يضيع الهدف الأساسي وهو التدبر في القرآن الكريم ..
لا تعطوهم الفرصة .. فوتوا عليهم الفرصة .. أمشوا في طريقكم ...
بارومة هذا سيتكرر فعليكم الحذر منه ومن أمثاله هو لا يريد لكم خيرا ..
الخير هو في رسالتكم الأساسية وهي العودة للقرآن ..

10   تعليق بواسطة   محسن عبدالرحيم     في   الثلاثاء ٢٧ - مارس - ٢٠٠٧ ١٢:٠٠ صباحاً
[4687]

"رب ضارة نافعة "

كنت أقرأ في مجلة عرب تايمز ووجدت مقالا لكاتب أسمه ماهر زكي يفول فيه أن هناك معركة هنا بخصوص كاتب أسمه أشرف بارومة وكتب رابط أهل القرآن فدفعني ما جاء فيه لزيارة الموقع .. وفجأة وجدت أمامي الحقيقة بعد ما يقرب من 24 ساعة وأنا أتصفح موقع أهل القرآن الذي دخلته لأول مرة في حياتي ..
لقد قرأت بتمعن المقال الذي يهاجم أهل القرآن في عرب تايمز وهذا ما دفعني لدخول موقعكم الكريم وأجتهدت لمعرفة الحقيقة فوصلت لتحليل أن كاتب المقال لم يجد في موقع أهل القرآن جديدا يستطيع به بداية حملة على الموقع فأراد أختلاق موضع كهذا، لقد اظهر الخلاف على أنه خلاف فكري ولكنه أتضح لي عندما زرت الموقع أن الحقيقة ليست كذلك وأن أشرف بارومة أعتدى بالشتم على الدكتور أحمد وهذ ما لم يقله كاتب المقال في عرب تايمز..
أي أن كاتب المقال اخترع هذا الموضوع ليهاحم به موقعكم ..
وستتعجبون مما أقول أني أشكر هذا الكاتب جدا من كل قلبي لأني من خلاله عرفت موقع أهل القرآن .. ووجدت فيه الكثير من المواضيع التي كانت محل أستفسار مني .. بالطبع أنا لا أتفق مع كل ما يقال في موقعكم الكريم .. ولكني أثق في نيتكم الحسنة وأني معي مجموعة من الأصدقاء نناقش معا كل ما هو منشور في الموقع .. وأكثر شيئ أثر فينا جميعا هي رسائل الدكتور أحمد صبحي منصور والمعنونة برسائل الأحبة

11   تعليق بواسطة   نورا الحسيني     في   الثلاثاء ٢٧ - مارس - ٢٠٠٧ ١٢:٠٠ صباحاً
[4688]

رؤية واضحة

السلام عليكم استاذي القدير د/أحمد صبحي أسعدني تواجدي على هذا الموقع المتميز حقا أقول ذلك فهذا الموقع متميز بأخلاق من فيه وبسعة صدرهم وتوحد هدفهم الذي يتمثل في كون القرآن الكتاب الوحيد منه يأخذون صحيح دينهم .
وللأستاذ/وليد حسان أتفق معك في بداية تعليقك لكن أختلف معك في الإتيان بلفظ القداسة،فليس في محله، أيضا ما المطلوب من د/ أحمد لست أفهم ما تعني ؟بمقارنتك بين بارومة وشريف هادي مع حفظ الألقاب للجميع ، إن الدكتور كان كلامه واضحا فلماذاإصرارك على الدفاع ، ليس هناك من ضرورة لذلك وأمامنا مهام أفضل لانريد لأحد أن يعطلنا عنها مهما كان.
تحياتي للجميع .

12   تعليق بواسطة   لطفية احمد     في   الثلاثاء ٢٧ - مارس - ٢٠٠٧ ١٢:٠٠ صباحاً
[4693]

زوبعة في فنجان

د/ أحمد أستاذي ومعلمي، أيها المعلقين الكرام، قد قرأت في الرسالة الثامنة جملة تلخص كل الموضوع ، وهي :.عفا الله عما سلف ، وانا كلي يقين أن الدكتور يعنيها تماما أتفق مع كل من نادى بذلك من تعليقات وخاصة الإستاذ ناصر العبد ،ولأستاذ عماد وأ/ محمد وكل من نادى بضرورة قفل الموضوع ،والاهتمام بمناقشة كل ما يدور في الرواق وغيره لأن هذا مايجب أن نهتم به جميعا، وكما حثنا الدكتور أحمد على المسارعة لتدارك مافاتنا من موضوعات ، لأن هذا هو الهدف الأساسي للموقع ،
وبالنسبة للأخ محسن عبد الرحيم والذي تعرف على الموقع من خلال من هذه الزوبعة أقول له فعلا تأتي الرياح بما لا تشتهي السفن ، فنحن نتوقع بعد كل هجوم أن يزيد من يدخلون الموقع وبالتالي تزداد قاعدة أهل القرآن ، وتلك نتيجة عكسية لما أرادوه من الهجوم على الموقع .. والله الموفق

13   تعليق بواسطة   عبداللطيف سعيد     في   الثلاثاء ٢٧ - مارس - ٢٠٠٧ ١٢:٠٠ صباحاً
[4700]

يا قاعدين يكيفكوا شر الجايين

هناك مثل شعبي مصري يقول " يا قاعدين يكيفكوا شر الجايين"، ونحن نقول أن هناك نسبة كبيرة ممن يدخلون الموقع يدخلونه بهدف التعلم وإضافة معلومات للموقع ورواده، وحتى من يدخلون الموقع لمحاولة تشويهه وتعطيل خخطه ،نجد أن الموقع يستفيد منهم رغم أنفهم حدث هذا في التمثيلية التي كتبها أحد الأشخاص في عرب تايمز معتمدا على أحد المتسللين للموقع .. لقد فعل كاتب عرب تايمز وهو "يحسب أنه يحسن صنعا" لمن هم وراءه وإذ نحن أمام قاعدة " أنقلاب السحر على الساحر " أي أن عدد الداخلين لموقع أهل القرآن يزيدون ونجد منهم أمثال الأستاذ محسن عبدالرحيم الذي شكر الكاتب الذي هاحم موقع أهل القرآن في موقع عرب تايمز لأته بدون أن يدري كتب رابطه ..
وصدق الله العظيم " ولا يحيق المكر السيئ إلا بإهله "

14   تعليق بواسطة   محمود السمنودى     في   الثلاثاء ٢٧ - مارس - ٢٠٠٧ ١٢:٠٠ صباحاً
[4709]

الحذف لكتابات المخالفين

اري ان تكون هناك مراجعة لما بكتب بالموقع مع وضع تقنين بحذف المقالات والمداخلات والتعليقات المخالفة لجميع الاعضاء بعد عرضها علي لجنة منتخبة واعادتها لكاتبهالاعادة صياغتها بمعرفته بما يتفق مع قواعد الموقع مرة اخري حتي نتفرغ لما هو اهم

15   تعليق بواسطة   عمرو اسماعيل     في   الثلاثاء ٢٧ - مارس - ٢٠٠٧ ١٢:٠٠ صباحاً
[4717]

اقتراح آخر ..

اقتراح آخر .. لعل المشكلة الرئيسية في الموقع .. هي أن من يسجل به .. يستطيع تلقائيا وضع مايريد من مقالات .. وتظهر تلك المقالات تلقائيا ..
رغم أن التنويه عن أن الأراء المنشورة لا تعبر إلا عن رأي كاتبها .. فهناك بعض المقالات التي تنشر وخاصة تلك التي تتعرض للقرآن بالتفسير ..أضرت بالموقع وأتاحت للبعض الفرصة الإدعاء أن أهل القرآن يحرفون القرآن نفسه ويحرفون الاسلام ..
هناك فرق بين المقال والتعليق .. بين المقال الذي يتصدي لتفسير القرآن والمقال السياسي ..
والمقال الذي يتبني لغة مهذبة و الذي يحتوي ألفاظا خارجة ..
ولذا اقتراحي هو النالي :
بالنسبة للمقالات .. لا تنشر إلا بعد مراجعتها .. للتأكد من عدم مخالفتها لشروط النشر .. والاتجاه العام للموقع ..
المقالات التي تتصدي لتفسير القرآن في الحقيقة يجب ألا يقوم بها الا عدد محدود ممن ينتمون فعلا الي أهل القرآن .. ولن أقترح أسماء إلا إذا طلب مني ذلك .. ويستطيع باقي رواد الموقع مناقشتها من خلال التعليقات ؟؟ طالما التزموا بلغة حوار مهذب والبعد عن تحويل النقاش الي نقاش شخصي بعيدا عن جوهر المقال ..
والمقالات التي تحمل طابعا سياسيا .. فيمكن أن تكون المساحة فيها أوسع .. وعدد من يكتبون فيها أكبر
أما التعليقات فيمكن تركها بحرية ..الا الالتزام بلغة حوار مهذبة وبعد عن شخصنة الحوار ..

لا توجد أي وسيلة إعلام حيادية تماما .. ومن ضمنها المواقع الإلكترونية .. كل منها له اتجاه واضح .. ولكن توجد من تسمح بالرأي المخالف .. وهنا يجب أن يكون واضحا أن هذا الرأي هو مخالف للإتجاه العام للصحيفة .. ومناقشة هذا الرأي بحرية وأدب في نفس الوقت ..
وليسمح لي الدكتور احمد منصور ان أقول رأيي بصراحة .. هناك بعض المقالات والتي حسبت علي الموقع أضرت بالقضية الأساسية له وللموقع .. القرآن وكفي ..وصبت في صالح المخالفين له ..
وفي النهاية أشكر إدارة الموقع علي نقل مقالاتي الي مساحة أصدقاء أهل القرآن فأنا أعتبر نفسي كذلك ..وأؤكد أن اقتراحي هذا ينطبق علي قبل أي مشارك في هذا الموقع ..

16   تعليق بواسطة   ميثاق الوشاح     في   الثلاثاء ٢٧ - مارس - ٢٠٠٧ ١٢:٠٠ صباحاً
[4719]

أستاذي الفاضل

بداية معرفتي بسيادتك أستاذنا الفاضل الدكتور أحمد صبحي منصور كانت صدفه في لقاء على محطة فضائية وأصدقك القول ذهلت من كلامك رغم قصر اللقاء وأكرمني الله وقرأت لك على الانترنيت ........أنا اليوم جاوزت الاربعين وأشهد الله اني كنت أعمى طول هذه المده واليوم أنحني واسجد لله شكرا أن جعلك سببا من اسباب هدايتي أرجو من الله أن يديمك تاج على راسي ويجعل كل حرف كتبته في سبيل الله في ميزان حسناتك .........

17   تعليق بواسطة   اشرف ابوالشوش     في   الأربعاء ٢٨ - مارس - ٢٠٠٧ ١٢:٠٠ صباحاً
[4744]

مع اقتراح الدكتور عمرو وبشدة

الدكتور الفاضل احمد صبحي منصور.
نعاني في هذا الموقع من ان بعض الكتابات الدينية غير مدروسة وغير صحيحة وعليه فان هذا يضر بالموقع جدا.
لذا فاني اويد وبشدة مقترح الدكتور عمرو اسماعيل وخاصة بخصوص المقالات والكتابات الدينية.
قد نرضى ان تمرر اي كتابة سياسية حتى لو كانت تطبل للدكتاتورين وللاخوان وغيرهم , لاباس فان القاريء الواعي سوف يميز باذن الله مابين الغث والسمين وخاصة بان الموقع في الاساس موقع ديني .
اما ان تمرر في الموقع كتابات تسيء للاسلام وتشوش على الذين لايعرفون الفكر القراني فذلك الذي لانرضاه.
تخيل حضرتك شعور انسان جاء الي الموقع لاول مرة ثم قراء مقالة تبيح الزنى او الخمر او.... وهي بالطبع مقالات تمرر في الموقع الذي اسمه موقع اهل القران .
هل تعتقد استاذنا الفاضل ان القاريء سوف ينتبه الي التعليق المنشور باعلى الصفحة عن انه ليست كل المقالات تعبر بالضرورة عن راي الموقع ؟
لا,بل سوف يعتقد انها لو لم تكن مرغوبة وتوافق اهوائنا لما وافقنا عليها.
عليه استاذنا الفاضل كما وضعتم شروطا في البداية للاشتراك تمنع استخدام الاحاديث المنسوبة زورا وبهتانا الي الرسول الكريم عليه السلام فلا باس ان تقراء المقالات قبل ان تنشر في الموقع وذلك لخصوصية الموقع وقدسية القران الكريم.

18   تعليق بواسطة   جمال عبدالرحمن     في   الأربعاء ٢٨ - مارس - ٢٠٠٧ ١٢:٠٠ صباحاً
[4745]

المحاولة الثانية ..

لقد سمعت عن موقع اهل القرآن منذ أشهر ، من صديق لي ولكن صديق آخر لنا قال أنه سمع أن لهم آراء خارجة عن الدين .. بالطبع أرتعبنا ولم ندخل الموقع ولكن .ّّ!! ..
ولكن فوجئت بصديق عمري في لبنان قال لي أدخل موقع أهل القرآن، وأعطاني رابطه ،وقال لي لكي توفر علي نفسك الجهد، أبدأ بقراءة رسائل الأحبة للدكتور منصور وقارنها بما هو مكتوب في عرب تايمز تحت عنوان " ربنا لا تجعلنا من أهل القرآن " قمت بتسييف الموضوعين من عرب تايمز وأهل القرآن وقمت بالمقارنة فوقع في نفسي الآتي وتأكدت منه إذ بي أجد أن موقعكم يتعرض لحرب من نوع خاص وهى الأفتراءات المدروسة والمخطط لها.ّّّ!!
ولكن في محاولة بارومة الأخيرة كان الأفتراء يفوق الحدود لدرجة لا تصدق ..!!
شعرت أن على وجه الخصوص أننا عادة نقع ضحية لمن يرسمون خططا وسيناريوهات ولكن جاء موضوع بارومة بكذبه الظاهر للعيان ليفضح هذه الطريقة الفجة وكأننا لن نفهم كذبها ..!!
وتصفحت كتابات العديد من الكتاب وجدت فعلا أن هناك قلة قليلة جدا من الكتاب لهم آراء متطرفة وليست لها حجج ، وقع في نفسي أيضا، أنه من الممكن أن يكون هؤلاء الكتاب يكتبون ذلك لكي يسهلوا على من يريدون محاربة موقعكم ، وتلك لعبة مشهورة .
وجدت أيضا الغالبية العظمى مما هو منشور عندكم ، يحتاج للقراءة والنقاش والتحليل ، ولكني أرجو من بعض الكتاب أن يجعلوا مقالاتهم أصغر حجما لأن قارئ الأنترنت يحب عدم الأطالة .
وفي النهاية حمدت الله أنني وصلت للحقيقة وهي ليست براءتكم من هذه الأتهامات فحسب ولكن أخذت من ذلك الموضوع منهج حياة أن أتبع قول الله سبحانه وتعالى " يا أيها الذين آمنوا إذا جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوما بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين". فقلت والله لن أفعلها مرة اخرى لكي لا أندم في آخرتي وهو الأهم عندي ..

19   تعليق بواسطة   الامير لواء     في   الأربعاء ٢٨ - مارس - ٢٠٠٧ ١٢:٠٠ صباحاً
[4782]


الدكتور/ احمــد صبحي منصور
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

بدايه احب ان اشكر لكم جهودكم علي هذا الموقع وندعو الله جميعا ان يعود بالنفع علي المسلمين.
اما بعد....

انني عاتب عليك وانت واحد من اهم الشخصيات الدينيه في هذا العصر وما نعرفه عنك هو العدل والاخلاص لله سبحانه وتعالي وكتابه العظيم ولا ينكر احدا ذلك حتي من هم يدعون عليك بالباطل.

ولكن انت حكمت علي السيد/ اشرف بارومه حكما اود ان نقف عنده بعض الشي وكما ذكرت في المقال اعلاه انه

((ثم هو فى النهاية مجرد اسم وهمى هويته واضحة فى المعتقد ودرجته واضحة فى مستوى كتابته وثقافته وتحصيله. ولكنه بهذا المستوى أتاح لنفسه أن يفعل بالموقع وأصحابه ما يشاء. ))

كيف هو مجهول بالنسبه اليك وكيف حكمت علي مستواه ومستوى تحصيله ؟
اولا اوؤكد لك ان اسمه ليس وهميا وان ما لديه من تحصيل علمي فهو كبير جدا ..ولكنه كان في وجه نظري الضحيه في موقعكم بحثتو عنها لتبرهنو عن شي في نفس يعقوب والله اعلم.
من حقي ان اذكر ذلك لانني اكثر العارفين بهذا الشخص وهو ابي واعلم عنه ما لا يعلمه كثير ومن واجبه علي الدفاع عنه كما فعل ابنك امير مع الفارق في التفكير بيني وبينه فهو قراني مثلكم ولاكنني وسطي معتدل واختلف مع موقعكم كثير وهناك من يكتبون في موقعكم مقالات محترمه بالفعل وانتم طبعا علي راسهم ولاكن ايضا هناك من يكتب مقالات يسخر منها حتي الجهلاء والكفار كمثل من كان يود صلاه الجمعه علي النت او من افترض ان الصلاه هي مناظير او او .
اي يعني هذا ان ليس كل من لديكم بالموقع كتابا بالفعل وهذا عتابا ليس الا .. لا اقصد منه اي سوء نيه والعياذ بالله واشكركم
.... كما انني سوف ارسل اليكم بمقال من مقالات اشرف بارومه والمنشور علي مواقع كثيره ولنعرف رايكم فيه وهل هو كاتبا ام هاويا ام ماذا .
مع العلم انني اعبر عن راي الشخصي في التوجه اليكم وليس لأبي اي معرفه عما اقوم به الان واعلم انه سيختصمني لذلك.



أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق
تاريخ الانضمام : 2006-07-05
مقالات منشورة : 5117
اجمالي القراءات : 56,883,244
تعليقات له : 5,451
تعليقات عليه : 14,828
بلد الميلاد : Egypt
بلد الاقامة : United State

مشروع نشر مؤلفات احمد صبحي منصور

محاضرات صوتية

قاعة البحث القراني

باب دراسات تاريخية

باب القاموس القرآنى

باب علوم القرآن

باب تصحيح كتب

باب مقالات بالفارسي