تعليق: ... | تعليق: شكرا جزيلا استاذ حمد حمد ، وأقول : | تعليق: تسخير الشياطين للنبي سليمان عليه السلام | تعليق: مقال ممتاز دكتور مصطفى | تعليق: شكرا جزيلا استاذ حمد حمد ، وأقول : | تعليق: ... | تعليق: شكرا جزيلا استاذ حمد حمد ، وأقول : | تعليق: ... | تعليق: ربنا يبارك فى عمرك عمى العزيز وأستاذى . | تعليق: اكرمك الله جل وعلا ابنى الحبيب د عثمان ، وأقول : | خبر: في حدث تاريخي... افتتاح المتحف المصري الكبير بالقاهرة السبت | خبر: بعد سنوات من التأجيل، المتحف المصري الكبير يفتتح أبوابه لزواره أمام العالم | خبر: مجلس الأمن يصوت لصالح خطة المغرب للحكم الذاتي في الصحراء الغربية | خبر: اتساع الاحتجاجات العمالية في مصر مع تصاعد أزمات المعيشة | خبر: هل بدأ الذكاء الاصطناعي فعلا في القضاء على الوظائف؟ | خبر: سباق محتدم بين العلماء لإنماء أسنان بشرية في المختبر.. هل من فائز؟ | خبر: حكام أفارقة في العقد التاسع.. هل يعيقون تداول السلطة؟ | خبر: مداهمات أمنية بريطانية لضبط العمالة والهجرة غير القانونية | خبر: جسر إمداد عبر حفتر.. بهذه الطريقة تمد الإمارات الدعم السريع بالأسلحة | خبر: مفوضية العون الإنساني: الدعم السريع قتلت 2000 مدني بالفاشر | خبر: بين الضغوط الخارجية وحسابات الداخل.. إعلان أبو مازن الدستوري يفتح معركة الشرعية الفلسطينية | خبر: طلاق غيّر التاريخ: كيف انفصلت كنيسة إنجلترا عن الفاتيكان؟ | خبر: اكتشاف حصن عمره 3000 عام في شمال سيناء مرتبط برحلة الخروج التوراتية | خبر: تأجيل آلاف الرحلات الجوية في أميركا إثر الإغلاق الحكومي ينذر بأزمة اقتصادية | خبر: مجازر الدعم السريع في الفاشر... مقتل الآلاف واختطاف أطباء |
خُذْ مِنْ أَمْوَالِهِمْ صَدَقَةً تُطَهِّرُهُمْ وَتُزَكِّيهِمْ بِهَا...

إبراهيم دادي Brahim Daddi Ýí 2015-10-22


 

خُذْ مِنْ أَمْوَالِهِمْ صَدَقَةً تُطَهِّرُهُمْ وَتُزَكِّيهِمْ بِهَا...

 

عزمت بسم الله،

 

أعوذ بالله من الشيطان الرجيم.

 

خُذْ مِنْ أَمْوَالِهِمْ صَدَقَةً تُطَهِّرُهُمْ وَتُزَكِّيهِمْ بِهَا وَصَلِّ عَلَيْهِمْ إِنَّ صَلَاتَكَ سَكَنٌ لَهُمْ وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ(103) التوبة.

 

1.  ما معنى قوله تعالى: " خُذْ مِنْ أَمْوَالِهِمْ "؟

 

2.  هل يكون أخذ الصدقات (أي الزكاة) بالقوة أم بالترغيب و بالتي هي أحسن؟

 

3.  ما معنى قوله تعالى: " صَدَقَةً تُطَهِّرُهُمْ وَتُزَكِّيهِمْ بِهَا"؟

 

4.  من الذي يقبل التوبة عن عباده و يأخذ الصدقات؟

 

5.  ما معنى قوله تعالى: " خُذْ الْعَفْوَ وَأْمُرْ بِالْعُرْفِ وَأَعْرِضْ عَنْ الْجَاهِلِينَ(199). الأعراف.

 

6.  ما هو الفرق بين قوله تعالى: " خُذْ مِنْ أَمْوَالِهِمْ صَدَقَةً". و قوله تعالى: "خُذْ الْعَفْوَ وَأْمُرْ بِالْعُرْفِ".؟

 

7.  هل لو امتنع مؤمن من أداء الزكاة، يكون حسابه على ربه، أم على المؤمنين، ؟

 

8.  هل الرسول محمد "عليه أصلي و أسلم بما جاء به" طارد أو حارب مانعي الزكاة؟ أم أنه امتثل لأمر الله تعالى فأعرض عن الجاهلين؟

 

9.  هل المقولة المشهورة عن أبي بكر الصديق أنه قال: والله لو منعوني عقال بعير كانوا يؤدونه إلى رسول الله لحاربتهم عليه. هل يصح مثل هذا القول عن الصاحب في الغار والصديق؟

 

10.  هل حرب الردة المشهورة في التاريخ وقعت من أجل المرتدين عن الإسلام و مانعي الزكاة؟ أم هناك مقاصد أخرى و قع من أجلها الحرب؟ أم أنها لم تقع أصلا؟

 

11.  كيف يخرج العبد زكاة ماله؟

 

12.  هل ينتظر أن يدور عليه الحول أم يجب أن يخرج زكاة ماله يوم حصاده؟

 

13.  ما سر إقران الله تعالى إقام الصلاة مع إيتاء الزكاة؟ وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ وَارْكَعُوا مَعَ الرَّاكِعِينَ(43). البقرة. وهناك مجموعة من ألآيات من هذا النوع فما معنى ذلك؟

 

هذه أسئلة كعادتي أضعها بين أيديكم، لنكسر أقفال قلوبنا ليعمل عقلنا على الفطرة السليمة التي فطر الله الناس عليها، و كرمهم بالعقل على سائر الدواب، و أرجو أن يكون الحوار كما عهدته في هذا الموقع المبارك الذي يحترم فيه المتحاورون بعضهم بعضا، و يبقى لكل واحد منا الحق في التمسك برأيه المخالف لرأي غيره، إلى أن نعود جميعا إلى من يحكم بيننا فيما نحن فيه مختلفون.

 

يقول تعالى:

 

أَلَمْ يَعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ هُوَ يَقْبَلُ التَّوْبَةَ عَنْ عِبَادِهِ وَيَأْخُذُ الصَّدَقَاتِ وَأَنَّ اللَّهَ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ(104). التوبة.

 

هذه مجموعة من الآيات التي قرن الله تعالى الصلاة مع الزكاة فتدبروها يرحمكم الرحمان.

 

 

أَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ.

 

1.  إِنَّ رَبَّكَ يَعْلَمُ أَنَّكَ تَقُومُ أَدْنَى مِنْ ثُلُثَي اللَّيْلِ وَنِصْفَهُ وَثُلُثَهُ وَطَائِفَةٌ مِنْ الَّذِينَ مَعَكَ وَاللَّهُ يُقَدِّرُ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ عَلِمَ أَنْ لَنْ تُحْصُوهُ فَتَابَ عَلَيْكُمْ فَاقْرَءُوا مَا تَيَسَّرَ مِنْ الْقُرْآنِ عَلِمَ أَنْ سَيَكُونُ مِنْكُمْ مَرْضَى وَآخَرُونَ يَضْرِبُونَ فِي الْأَرْضِ يَبْتَغُونَ مِنْ فَضْلِ اللَّهِ وَآخَرُونَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَاقْرَءُوا مَا تَيَسَّرَ مِنْهُ وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ وَأَقْرِضُوا اللَّهَ قَرْضًا حَسَنًا وَمَا تُقَدِّمُوا لِأَنْفُسِكُمْ مِنْ خَيْرٍ تَجِدُوهُ عِنْدَ اللَّهِ هُوَ خَيْرًا وَأَعْظَمَ أَجْرًا وَاسْتَغْفِرُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ(20). المزمل.

 

2.  أَأَشْفَقْتُمْ أَنْ تُقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيْ نَجْوَاكُمْ صَدَقَاتٍ فَإِذْ لَمْ تَفْعَلُوا وَتَابَ اللَّهُ عَلَيْكُمْ فَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ وَأَطِيعُوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَاللَّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ(13). المجادلة.

 

3.  وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَوَأَطِيعُوا الرَّسُولَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ(56). النور.

 

4.  وَجَاهِدُوا فِي اللَّهِ حَقَّ جِهَادِهِ هُوَ اجْتَبَاكُمْ وَمَا جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ مِلَّةَ أَبِيكُمْ إِبْرَاهِيمَ هُوَ سَمَّاكُمْ الْمُسْلِمينَ مِنْ قَبْلُ وَفِي هَذَا لِيَكُونَ الرَّسُولُ شَهِيدًا عَلَيْكُمْ وَتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ فَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ وَاعْتَصِمُوا بِاللَّهِ هُوَ مَوْلَاكُمْ فَنِعْمَ الْمَوْلَى وَنِعْمَ النَّصِيرُ(78). الحج.

 

5.  أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ قِيلَ لَهُمْ كُفُّوا أَيْدِيَكُمْ وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ فَلَمَّا كُتِبَ عَلَيْهِمْ الْقِتَالُ إِذَا فَرِيقٌ مِنْهُمْ يَخْشَوْنَ النَّاسَ كَخَشْيَةِ اللَّهِ أَوْ أَشَدَّ خَشْيَةً وَقَالُوا رَبَّنَا لِمَ كَتَبْتَ عَلَيْنَا الْقِتَالَ لَوْلَا أَخَّرْتَنَا إِلَى أَجَلٍ قَرِيبٍ قُلْ مَتَاعُ الدُّنْيَا قَلِيلٌ وَالْآخِرَةُ خَيْرٌ لِمَنْ اتَّقَى وَلَا تُظْلَمُونَ فَتِيلًا(77). النساء.

 

6.  وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَوَمَا تُقَدِّمُوا لِأَنفُسِكُمْ مِنْ خَيْرٍ تَجِدُوهُ عِنْدَ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ(110). البقرة.

 

7.  وَإِذْ أَخَذْنَا مِيثَاقَ بَنِي إِسْرَائِيلَ لَا تَعْبُدُونَ إِلَّا اللَّهَ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَقُولُوا لِلنَّاسِ حُسْنًا وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ ثُمَّ تَوَلَّيْتُمْ إِلَّا قَلِيلًا مِنْكُمْ وَأَنْتُمْ مُعْرِضُونَ(83). البقرة.

 

8.  وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَوَارْكَعُوا مَعَ الرَّاكِعِينَ(43). البقرة.

 

9.  إِنَّمَا وَلِيُّكُمْ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ(55). المائدة.

 

10.الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنفِقُونَ(3). الأنفال.

 

11.وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنْ الْمُنكَرِ وَيُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَيُطِيعُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ أُوْلَئِكَ سَيَرْحَمُهُمْ اللَّهُ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ(71). التوبة.

 

12.الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ بِالْآخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ(3). النمل.

 

13.الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ بِالْآخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ(4). لقمان.

 

14.إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوْا الزَّكَاةَ لَهُمْ أَجْرُهُمْ عِنْدَ رَبِّهِمْ وَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ(277). البقرة.

 

15.فَإِذَا انسَلَخَ الْأَشْهُرُ الْحُرُمُ فَاقْتُلُوا الْمُشْرِكِينَ حَيْثُ وَجَدْتُمُوهُمْ وَخُذُوهُمْ وَاحْصُرُوهُمْ وَاقْعُدُوا لَهُمْ كُلَّ مَرْصَدٍ فَإِنْ تَابُوا وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوْا الزَّكَاةَ فَخَلُّوا سَبِيلَهُمْ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ(5). التوبة.

 

16.فَإِنْ تَابُوا وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوْا الزَّكَاةَ فَإِخْوَانُكُمْ فِي الدِّينِ وَنُفَصِّلُ الْآيَاتِ لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ(11). التوبة.

 

17.وَالَّذِينَ صَبَرُوا ابْتِغَاءَ وَجْهِ رَبِّهِمْ وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَأَنفَقُوا مِمَّا رَزَقْنَاهُمْ سِرًّا وَعَلَانِيَةً وَيَدْرَءُونَ بِالْحَسَنَةِ السَّيِّئَةَ أُوْلَئِكَ لَهُمْ عُقْبَى الدَّارِ(22). الرعد.

 

18.الَّذِينَ إِنْ مَكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوْا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنْ الْمُنْكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ(41). الحج.

 

19.وَلَا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى وَإِنْ تَدْعُ مُثْقَلَةٌ إِلَى حِمْلِهَا لَا يُحْمَلْ مِنْهُ شَيْءٌ وَلَوْ كَانَ ذَا قُرْبَى إِنَّمَا تُنْذِرُ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ بِالغَيْبِ وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَمَنْ تَزَكَّى فَإِنَّمَا يَتَزَكَّى لِنَفْسِهِ وَإِلَى اللَّهِ الْمَصِيرُ(18). فاطر.

 

20.إِنَّ الَّذِينَ يَتْلُونَ كِتَابَ اللَّهِ وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَأَنْفَقُوا مِمَّا رَزَقْنَاهُمْ سِرًّا وَعَلَانِيَةً يَرْجُونَ تِجَارَةً لَنْ تَبُورَ(29). فاطر.

 

21.وَالَّذِينَ اسْتَجَابُوا لِرَبِّهِمْ وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَأَمْرُهُمْ شُورَى بَيْنَهُمْ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ(38). الشورى.

 

22.لَيْسَ الْبِرَّ أَنْ تُوَلُّوا وُجُوهَكُمْ قِبَلَ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ وَلَكِنَّ الْبِرَّ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَالْمَلَائِكَةِ وَالْكِتَابِ وَالنَّبِيِّينَ وَآتَى الْمَالَ عَلَى حُبِّهِ ذَوِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينَ وَابْنَ السَّبِيلِ وَالسَّائِلِينَ وَفِي الرِّقَابِ وَأَقَامَ الصَّلَاةَ وَآتَى الزَّكَاةَ وَالْمُوفُونَ بِعَهْدِهِمْ إِذَا عَاهَدُوا وَالصَّابِرِينَ فِي الْبَأْسَاءِ وَالضَّرَّاءِ وَحِينَ الْبَأْسِ أُوْلَئِكَ الَّذِينَ صَدَقُوا وَأُوْلَئِكَ هُمْ الْمُتَّقُونَ(177). البقرة.

 

23.إِنَّمَا يَعْمُرُ مَسَاجِدَ اللَّهِ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَأَقَامَ الصَّلَاةَ وَآتَى الزَّكَاةَ وَلَمْ يَخْشَ إِلَّا اللَّهَ فَعَسَى أُوْلَئِكَ أَنْ يَكُونُوا مِنْ الْمُهْتَدِينَ(18). التوبة.

إليكم مقال للدكتور أحمد صبحي حول إقام الصلاة وإيتاء الزكاة:

http://www.ahl-alquran.com/arabic/show_article.php?main_id=6136

والسلام على من اتبع هدى الله تعالى فلا يضل ولا يشقى.

اجمالي القراءات 20148

للمزيد يمكنك قراءة : اساسيات اهل القران
التعليقات (3)
1   تعليق بواسطة   لطفية سعيد     في   الجمعة ٢٣ - أكتوبر - ٢٠١٥ ١٢:٠٠ صباحاً
[79326]

ارتباط الصلة الدائمة بالكيفية


السلام عليكم استاذ إبراهيم ، موضوع ارتباط الزكاة بالصلاة هو ارتباط الصلة الدائمة بالكيفية فالارتباط بالخالق طوال الأربع والعشرين ساعة ) (الصلاة )  بالكيفية ،(بالتزكية والتطهير الدائم والخالص لوجه الله ) بمعنى كيف تكون على صلة وثيقة برب العزة ؟  دائما  وبالكيفية التي يرضاها رب العزة !!! ما ياخذه البشر دائما هو  قشرة الأشياء ومظهرها الخارجي.. غاضين الطرف عن جوهرها الأساس .. فمختلف أنواع الطاعات  ،لابد ان تؤدى  خالصة زكية ليس فيها شبهة دنس .. اختصرنا كل الصلات في  الصلوات الخمس ، اختصرنا كل التزكية والتطهير  في الصدقة ..



. دمتم بخير وشكرا 



2   تعليق بواسطة   يوسف حسان     في   الثلاثاء ٢٧ - أكتوبر - ٢٠١٥ ١٢:٠٠ صباحاً
[79348]

خذ من اموالهم صدقة


سلام عليك

بسم الله الرحمن الرحيم

واخرون اعترفوا بذنوبهم خلطوا عملا صالحا واخر سيئا عسى الله ان يتوب عليهم ان الله غفور رحيم (102) خذ من اموالهم صدقة تطهرهم وتزكيهم بها وصل عليهم ان صلاتك سكن لهم والله سميع عليم (103) التوبة

من خلال الاية الاولى واضح جدا انهم اعترفوا بذنوبهم اي انهم بملئ ارادتهم جاؤوا الى رسول الله طالبين النصح لعلاج المشكلة فهم لم يكونوا كفرة لكنهم خلطوا عملا صالحا واخر سيئا . وايضا لو تلاحظ نهاية الاية الثانية ( وصل عليهم ان صلاتك سكن لهم ) مما يدل على انهم لم يكونوا مرتاحين بما عملوا من سوء 

لذلك حين اعترفوا بذنوبهم طالبن حلا للمشكلة امر الله عز وجل الرسول محمد بالحكم التالي وهي ان يأخذ من اموالهم صدقة تطهرهم وتزكيهم وهذه الطريقة التي يجب ان نتعامل بها مع انفسنا ان فعلنا فعلهم ان خلطنا عملا صالحا واخر سيء يجب ان نتصدق بالمال طلبا للمغفرة 

وهنالك قاعدة ثابتة في ديننا الاسلام وهي

بسم الله الرحمن الرحيم

لا إكراه في الدين قد تبين الرشد من الغي فمن يكفر بالطاغوت ويؤمن بالله فقد استمسك بالعروة الوثقى لا انفصام لها والله سميع عليم (256) البقرة

هذا بخصوص الاية الاولى فقط 

3   تعليق بواسطة   يوسف حسان     في   الثلاثاء ٢٧ - أكتوبر - ٢٠١٥ ١٢:٠٠ صباحاً
[79350]

النقطة السابعة


هل لو امتنع مؤمن من أداء الزكاة، يكون حسابه على ربه، أم على المؤمنين، ؟



بسم الله الرحمن الرحيم

قل انما انا بشر مثلكم يوحى الي انما الهكم اله واحد فاستقيموا اليه واستغفروه وويل للمشركين (6) الذين لا يؤتون الزكاة وهم بالاخرة هم كافرون (7) فصلت 

بسم الله الرحمن الرحيم

يا أيها الذين امنوا عليكم انفسكم لا يضركم من ضل إذا اهتديتم الى الله مرجعكم جميعا فينبئكم بما كنتم تعملون (105) المائدة

فواضح جدا من خلال الايات ان حسابهم على الله عز وجل 

أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق
تاريخ الانضمام : 2006-07-11
مقالات منشورة : 600
اجمالي القراءات : 12,322,238
تعليقات له : 2,066
تعليقات عليه : 2,970
بلد الميلاد : ALGERIA
بلد الاقامة : ALGERIA