تعليق: منطق الفرعون | تعليق: وما زال أبو هريرة يتلاعب بالمُسلمين. | تعليق: معذرة أستاذنا احمد صبحي منصور ؛ هناك سوء فهم ! | تعليق: اهلا استاذ مصطفى | تعليق: عاجل إلى السيد امير منصور : لقد تم حذف مقالي الجديد؟؟ | تعليق: شكرا استاذ بن ليفانت وأقول : | تعليق: شكرا استاذ بن ليفانت وأقول : | تعليق: وجهة نظر | تعليق: الزراعة وصديقى الطيب . | تعليق: جزاك الله جل وعلا خيرا استاذ حمد ، واقول : | خبر: تركيا.. توقيف صحافي سويدي بتهمة “الإرهاب” وإهانة أردوغان | خبر: غالبيتها بمصر والإمارات.. تفاصيل استحواذ “بلاك روك” الأمريكية على موانئ بالشرق الأوسط، وهكذا ستتأثر | خبر: 9 دول بغرب أفريقيا تعلن اليوم الأحد أول أيام عيد الفطر | خبر: عدم توافق مصري سعودي نادر الحدوث عاجل.. العيد ليس غداً في مصر والأردن وسوريا والعراق وعمان | خبر: وزير الصحة المصري يطالب مريضاً بالقصور الكلوي بـشكر الحكومة وعدم الشكوى | خبر: ما أهداف مصر من إطلاق سوق الدين للمواطنين؟ | خبر: ما فرص انضمام كندا للاتحاد الأوروبي؟ | خبر: كيف وصف بوتين خطط ترامب لضم غرينلاند إلى أمريكا؟ | خبر: بسبب الفقر ...مصر... عزوف عن شراء حلويات وملابس العيد رغم التخفيضات | خبر: استطلاع: 57 بالمئة من الفرنسيين على استعداد لمقاطعة السلع والخدمات الأمريكية | خبر: مقاطعة المنتجات الأميركية تصل ألمانيا | خبر: مصر: أهالي جزيرة الوراق النيلية يطالبون بالإفراج عن معتقليهم | خبر: 28 مليون شخص يواجهون الجوع الحاد في جمهورية الكونغو الديمقراطية | خبر: واشنطن تعلن إلغاء 300 تأشيرة طلابية لمن تظاهروا دعما لغزة | خبر: مصر..أحزاب وشخصيات سياسية تطالب بالعفو عن سجناء الرأى |
محمد يحيى محمد امين
عن محمد يحيى محمد امين
تاريخ الانضمام : 2017-02-26 الرتبة : ����
بلد الميلاد : أفغانستان بلد الاقامة : USA
مقالات منشورة : 8 اجمالي القراءات : 67,236
تعليقات له : 30 تعليقات عليه : 15
معدل القراءة : 8404.50 معدل التعليق : 1.88

انا شخص مسلم و مؤمن ولله الحمد اجيد لغات متعددة بحكم الهجرات المتكررة عندي خبرة في تدريب الألعاب الرياضية و خصوصا فنون المصارعة مثل الجودو لأكثر من عشرين سنه وخبرة طويلة في ادارة الأعمال و التسويق التجاري. طبعا كأي شخص ولد مسلما و عاش في دولة تدعي تطبيق ما أوتي على نبينا محمد عليه الصلاة و السلام و أجبر على دراسة العلوم التاريخية كأساس ديني عن طريق التحفيظ و التلقين من دون فهم اصبحت لدي فجوة كبيرة بين التصديق و التكذيب معا لكثرة المتناقضات الغير منطقية والغير مفهومه كالمذاهب و الفرق و كلها تكذب الآخر و المصيبة الكبرى كلها تأخذ المعلومات من نفس المصدر وهي كتب الأحاديث و كلما تحاول الى الوصول الى الحقيقة تصطدم بجدار الخروج من الدين او كما يدعون مرتد و كشخص احب أداء ما افعله على اكمل وجه ممكن وصلت معي الظنون انني على دين غير صحيح بما قرأته من كتب الأحاديث الكثيرة جدا و الفقه السني و الشيعي و الصوفي وغيرة من كتب التاريخ الإسلامي و الفتوحات و المديح الكثير في الشخصيات كلها يعني عندما تقرأ للشيعة تجد من يحبونه السوبر مان و طبعا السنة نفس الشيء و عندما تفكر مليا بما حدث في التاريخ و تقارنه بما حولك تجد التشابه و التتطابق في طريقة ادارة الحكام والملوك وغيرهم و تجد نفسك مظلوما و تعامل بعنصرية نتنة تتأكد حينها انك في المكان الخطأ و في نفس الوقت تجد باقي الأديان التي يدرسونك اياها اكثر عدلا و في نفس الوقت تقرأ انهم على خطأ تتشبك الأمور و تخرج و تترك كل شيء لترتاح فكريا لتجد ما تبتغيه في مكان آخر و بعد فترة تبدأ الشكوك تحوم انك على خطأ و تشعر بالذنب و في نفس الوقت تشعر بالظلم بدأت افكر بعقلي وأقرأ القرآن بتمعن حتى وجت الإجابة بعدها بدأت اصحح كل معلوماتي بالقرآن الكريم وهكذا ارتاح قلبي وبدأت اقرأ في كل الأديان و الكتب من دون خوف لاني وجدت اليقين الذي استطيع ان ارتكز عليه متى احتجت و اصبحت واثقا اكثر وذهب مني تلك الشعور بالذنب الكبير الغير مبرر كتربية اللحى وغيره من هواجس الكتب التي تدعو الى التخلف و تدعو الى العنف و في نفس الوقت تدعو الى العكس و تطلب منك ان تكون عادلا لغيرك و تقبل الظلم على نفسك لمصلحة غيرك فنصيحتي لكل انسان يريد ان يشعر بالسعادة الدنيويه و يكسب الآخرة هو قراءة القرآن و تعلم التقرب و الى الله عن طريق كلامه مباشرة من دون ادخال الواسطات بينه و بين كلام الله فحتى الأحاديث الصحيحة التي تتوافق مع القرآن تماما ليست فيها اي قيمة لأنها تتوافق مع القرآن اذا لاداعي لها و هذا رد لكل من يحاول تجميل و لو بعض ما هو موجود في تلك الكتب فهذه الأحاديث المتوافقه تجدها في المقدمه لإدخالك و سحبك تحت خدمتهم فليكن جوابك اذا كانت متوافقة فهي موجودة في القرآن فليست لها داعي و ان كانت تعارض القرآن اذا هي ليست كلام الله الذي أوتي على محمد صلى الله عليه وسلم اذا هي مردوده و ليست من الدين بكل سهوله والله ولي التوفيق
تعليقات بقلم محمد يحيى محمد امين

more
رسالة شخصية الى محمد يحيى محمد امين
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق