تعليق: الطفل لا يحتاج للعُمرة يا شيخ الأزهر . | تعليق: أستاذ رضا .. نرجو الإلتزتم بشروط النشر . | تعليق: قاضى ظالم ربنا ينتقم منه | تعليق: شكرا أحبتى ، وجزاكم الله جل وعلا خيرا | تعليق: فلا تطع الكافرين و جاهدهم به جهادا كبيرا . | تعليق: أكرمكم الله أستاذ عبدالمجيد .. | تعليق: تحية لصمودكَ الملهم يا دكتور أحمد | تعليق: الافتاء خارج مشيخة الازهر | تعليق: تحياتى أستاذ شادى . | تعليق: يتبع.../... | خبر: جولة ترامب في الخليج... صفقات وتعهدات بـ4 تريليونات في 4 أيام | خبر: أوروغواي تودّع موخيكا الرئيس الذي عاش متواضعًا وداعا بيبي.. وفاة أفقر رؤساء العالم | خبر: محاكم الاستئناف تبدأ تطبيق رسوم التقاضي الجديدة رغم احتجاجات المحامين | خبر: حقوقيون وسياسيون ومؤسسات يطالبون بالإفراج عن الطنطاوي وأبو الديار مع انتهاء عقوبتهما | خبر: فيلم “نسور الجمهورية” يهزّ مهرجان كان.. هل يردّ السيسي؟ | خبر: من هو الطفل الذي وقف له شيخ الأزهر وأجلسه على مقعده؟ | خبر: مصر: تجديد حبس عدد من المعتقلين في قضايا رأي وسط اتهامات نمطية | خبر: المنظمة الدولية للهجرة: رقم قياسي لأعداد النازحين حول العالم في 2024 | خبر: ترامب يرفع العقوبات عن سوريا ويلتقي الشرع غدا بالرياض | خبر: أميركا والصين تتوصلان إلى اتفاق لخفض الرسوم الجمركية | خبر: ترامب يعلن أنه سيوقع أمرًا تنفيذيًا لخفض أسعار الأدوية بنسبة تتراوح بين 30% و80% | خبر: مصر.. البرلمان يوافق على قانون تنظيم إصدار الفتوى.. ونائب: يواجه فوضى الفتاوى | خبر: الآلاف يتظاهرون ضد تصاعد الإسلاموفوبيا في فرنسا | خبر: حكم قضائي جديد ينتصر للشرعيةالقانونية والتنظيمية لكتاب المغرب | خبر: البابا ليو يدعو لوقف الحرب في أوكرانيا وعزة |
محمد يحيى محمد امين
عن محمد يحيى محمد امين
تاريخ الانضمام : 2017-02-26 الرتبة : ����
بلد الميلاد : أفغانستان بلد الاقامة : USA
مقالات منشورة : 8 اجمالي القراءات : 68,068
تعليقات له : 30 تعليقات عليه : 15
معدل القراءة : 8508.50 معدل التعليق : 1.88

انا شخص مسلم و مؤمن ولله الحمد اجيد لغات متعددة بحكم الهجرات المتكررة عندي خبرة في تدريب الألعاب الرياضية و خصوصا فنون المصارعة مثل الجودو لأكثر من عشرين سنه وخبرة طويلة في ادارة الأعمال و التسويق التجاري. طبعا كأي شخص ولد مسلما و عاش في دولة تدعي تطبيق ما أوتي على نبينا محمد عليه الصلاة و السلام و أجبر على دراسة العلوم التاريخية كأساس ديني عن طريق التحفيظ و التلقين من دون فهم اصبحت لدي فجوة كبيرة بين التصديق و التكذيب معا لكثرة المتناقضات الغير منطقية والغير مفهومه كالمذاهب و الفرق و كلها تكذب الآخر و المصيبة الكبرى كلها تأخذ المعلومات من نفس المصدر وهي كتب الأحاديث و كلما تحاول الى الوصول الى الحقيقة تصطدم بجدار الخروج من الدين او كما يدعون مرتد و كشخص احب أداء ما افعله على اكمل وجه ممكن وصلت معي الظنون انني على دين غير صحيح بما قرأته من كتب الأحاديث الكثيرة جدا و الفقه السني و الشيعي و الصوفي وغيرة من كتب التاريخ الإسلامي و الفتوحات و المديح الكثير في الشخصيات كلها يعني عندما تقرأ للشيعة تجد من يحبونه السوبر مان و طبعا السنة نفس الشيء و عندما تفكر مليا بما حدث في التاريخ و تقارنه بما حولك تجد التشابه و التتطابق في طريقة ادارة الحكام والملوك وغيرهم و تجد نفسك مظلوما و تعامل بعنصرية نتنة تتأكد حينها انك في المكان الخطأ و في نفس الوقت تجد باقي الأديان التي يدرسونك اياها اكثر عدلا و في نفس الوقت تقرأ انهم على خطأ تتشبك الأمور و تخرج و تترك كل شيء لترتاح فكريا لتجد ما تبتغيه في مكان آخر و بعد فترة تبدأ الشكوك تحوم انك على خطأ و تشعر بالذنب و في نفس الوقت تشعر بالظلم بدأت افكر بعقلي وأقرأ القرآن بتمعن حتى وجت الإجابة بعدها بدأت اصحح كل معلوماتي بالقرآن الكريم وهكذا ارتاح قلبي وبدأت اقرأ في كل الأديان و الكتب من دون خوف لاني وجدت اليقين الذي استطيع ان ارتكز عليه متى احتجت و اصبحت واثقا اكثر وذهب مني تلك الشعور بالذنب الكبير الغير مبرر كتربية اللحى وغيره من هواجس الكتب التي تدعو الى التخلف و تدعو الى العنف و في نفس الوقت تدعو الى العكس و تطلب منك ان تكون عادلا لغيرك و تقبل الظلم على نفسك لمصلحة غيرك فنصيحتي لكل انسان يريد ان يشعر بالسعادة الدنيويه و يكسب الآخرة هو قراءة القرآن و تعلم التقرب و الى الله عن طريق كلامه مباشرة من دون ادخال الواسطات بينه و بين كلام الله فحتى الأحاديث الصحيحة التي تتوافق مع القرآن تماما ليست فيها اي قيمة لأنها تتوافق مع القرآن اذا لاداعي لها و هذا رد لكل من يحاول تجميل و لو بعض ما هو موجود في تلك الكتب فهذه الأحاديث المتوافقه تجدها في المقدمه لإدخالك و سحبك تحت خدمتهم فليكن جوابك اذا كانت متوافقة فهي موجودة في القرآن فليست لها داعي و ان كانت تعارض القرآن اذا هي ليست كلام الله الذي أوتي على محمد صلى الله عليه وسلم اذا هي مردوده و ليست من الدين بكل سهوله والله ولي التوفيق
تعليقات بقلم محمد يحيى محمد امين

more
رسالة شخصية الى محمد يحيى محمد امين
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق