عن
احمد عبد اللطيف
تاريخ الانضمام
|
: |
2013-12-20 |
الرتبة
|
: |
����
|
بلد الميلاد
|
:
|
Egypt
|
بلد الاقامة
|
:
|
Egypt
|
تعليقات له
|
: |
4
|
تعليقات عليه
|
: |
0
|
تم تغييب الناس كما حدث و يحدث في كل الازمنه و تحريف الدين الاسلامي مله ابراهيم حنيفا و ما كان من المشركين (كما حرفت و طمست الاديان من قبله و بعده) ... و انزل الله القران هدي و تفصيل لكل شئ غير منتقص و غير معقد و مفهوم فهو المرجع الوحيد الموثوق به من عند الله العزيز الرحيم لعقيدتنا و اسلامنا و حياتنا و منهجنا فهو المرجع الكامل....
الموضوع اساسي و بسيط جدا و نقدر نفهمه كله. القرأن فرض علينا لنتدبره و نفهمه مش نقراه و نحفظه.ـ
اعوذ بالله من الشيطان الرجيم
ـ "الر تِلْكَ آيَاتُ الْكِتَابِ الْحَكِيمِ" يوسف 1
ـ "الر كِتَابٌ أُحْكِمَتْ آيَاتُهُ ثُمَّ فُصِّلَتْ مِن لَّدُنْ حَكِيمٍ خَبِيرٍ" هود 1
ـ "الر تِلْكَ آيَاتُ الْكِتَابِ الْمُبِينِ * إِنَّا أَنزَلْنَاهُ قُرْآنًا عَرَبِيًّا لَّعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ" يوسف 1-2
ـ "المر تِلْكَ آيَاتُ الْكِتَابِ وَالَّذِيَ أُنزِلَ إِلَيْكَ مِن رَّبِّكَ الْحَقُّ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لاَ يُؤْمِنُونَ" الرعد 1
ـ "الر كِتَابٌ أَنزَلْنَاهُ إِلَيْكَ لِتُخْرِجَ النَّاسَ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ بِإِذْنِ رَبِّهِمْ إِلَى صِرَاطِ الْعَزِيزِ الْحَمِيدِ" إبراهيم 1
ـ "الرَ تِلْكَ آيَاتُ الْكِتَابِ وَقُرْآنٍ مُّبِينٍ" الحجر 1
ـ "كِتَابٌ فُصِّلَتْ آيَاتُهُ قُرْآنًا عَرَبِيًّا لِّقَوْمٍ يَعْلَمُونَ * بَشِيرًا وَنَذِيرًا فَأَعْرَضَ أَكْثَرُهُمْ فَهُمْ لا يَسْمَعُونَ" فصلت 3-4
ـ "وَلَوْ جَعَلْنَاهُ قُرْآنًا أَعْجَمِيًّا لَّقَالُوا لَوْلا فُصِّلَتْ آيَاتُهُ أَأَعْجَمِيٌّ وَعَرَبِيٌّ قُلْ هُوَ لِلَّذِينَ آمَنُوا هُدًى وَشِفَاء وَالَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ فِي آذَانِهِمْ وَقْرٌ وَهُوَ عَلَيْهِمْ عَمًى أُوْلَئِكَ يُنَادَوْنَ مِن مَّكَانٍ بَعِيدٍ" فصلت 44
ـ"هُوَ الَّذِيَ أَنزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ مِنْهُ آيَاتٌ مُّحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِ وَأُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌ فَأَمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ ابْتِغَاء الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاء تَأْوِيلِهِ وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلاَّ اللَّهُ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِّنْ عِندِ رَبِّنَا وَمَا يَذَّكَّرُ إِلاَّ أُوْلُواْ الأَلْبَابِ" ال عمران 7
ـ"إِنَّ عَلَيْنَا جَمْعَهُ وَقُرْآنَهُ * فَإِذَا قَرَأْنَاهُ فَاتَّبِعْ قُرْآنَهُ * ثُمَّ إِنَّ عَلَيْنَا بَيَانَهُ" القيامه 17-19
ـ "أَفَلاَ يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ وَلَوْ كَانَ مِنْ عِندِ غَيْرِ اللَّهِ لَوَجَدُواْ فِيهِ اخْتِلافًا كَثِيرًا" النساء 82
ـ "أَفَلا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ أَمْ عَلَى قُلُوبٍ أَقْفَالُهَا" محمد 24
ـ "إِنَّ الَّذِي فَرَضَ عَلَيْكَ الْقُرْآنَ لَرَادُّكَ إِلَى مَعَادٍ" القصص 85
ـ"وَقَالَ الرَّسُولُ يَا رَبِّ إِنَّ قَوْمِي اتَّخَذُوا هَذَا الْقُرْآنَ مَهْجُورًا" الفرقان 30
ـ"وَهُمْ يَنْهَوْنَ عَنْهُ وَيَنْأَوْنَ عَنْهُ وَإِن يُهْلِكُونَ إِلاَّ أَنفُسَهُمْ وَمَا يَشْعُرُونَ" الانعام 2
الله الرحمن الرحيم انزل القران و حفظه ثم جمعه و فصله و بينه. جعله عربيا مفهوم. ولكن اختلف فيه كما اختلف الناس في ما انزل علي موسي من قبل.
المفسرين و المأولين و الشارحين بيكتبو من وجهه نظرهم و فهمهم للايات "ابْتِغَاء الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاء تَأْوِيلِهِ وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلاَّ اللَّهُ". ده غير ان الكلام ده في مراجع و كتب و لكي لا نتبع الظن حتي و لو شككنا فقط في 1% ان احاديث او تفاسير او اسباب نزول تم اضافتها او حرفت و اتعدلت لنهينا و لابعادنا عن استمراريه القران و اوامره و معطياته فهو موجه للجميع و لكل الازمان. فيجب الرجوع لاصل العلم و الحكمه و المعرفه وما به ذكرنا و ذكر من قبلنا. القران
و السلام علي من اتبع الهدي
يمكنكم التواصل معي من خلال البريد الالكتروني او بالهاتف او باي طريقه.
aalatief@gmail.com