1 ـ ظل الأمير الفرعونى ( مؤمن آل فرعون ) يدعو قومه للهداية والاصلاح دون جدوى . فى النهاية قال لهم : ( فَسَتَذْكُرُونَ مَا أَقُولُ لَكُمْ وَأُفَوِّضُ أَمْرِي إِلَى اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ (44) غافر.). وفى الأغلب فإن فرعون وهو يصارع الغرق ومعه جنده تذكر مقالة ذلك الأمير المؤمن الناصح : ( َفسَتَذْكُرُونَ مَا أَقُولُ لَكُمْ وَأُفَوِّضُ أَمْرِي إِلَى اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ (44)).
2 ـ فى النهاية أقول لحُكّام مصر: ( فَسَتَذْكُرُونَ مَا أَقُولُ لَكُمْ وَأُفَوِّضُ أَمْرِي إِلَى اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ (44) )
ودائما : صدق الله العظيم ..ولو كره الداعشيون .
الفهرس
كتاب : ( دين داعش الملعون ) الباب الأول :
الباب الثانى : دواعش الأزهر
الباب الثالث : فى التخلص من دواعش الأزهر
الخاتمة
دعوة للتبرع
التدبر القرآنى وغيره: لو سمحت استاذ منصور اريدم حاضرا ت تبين...
عن الزكاة: قرأت موضوع بالمن تدي عن شخص يسأل عن النذر...
الجاهلية: ما معنى الجاه لية ، وهل لها صلة بالجه ل ؟ أم...
إعجاز القرآن: قال الله جل وعلا للكاف رين المعا ندين إن...
( القصص المحمدى ).!: هل القصص المحم دي من سيرته في القرآ ن في...
more